"مولانا كوبر" بطل ليلة كوميك على شرف كهربا: "الدروشة فن..مش عن عن"

الإثنين، 30 يناير 2017 06:42 ص
"مولانا كوبر" بطل ليلة كوميك على شرف كهربا: "الدروشة فن..مش عن عن" هكتور كوبر
كتب محمد الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم يفوت المصريون فرصة الفرحة بفوز منتخب الفراعنة على منتخب أسود الأطلسى، فى مباراة تاريخية جمعت بين الأشقاء مساء أمس، ضمن بطولة كأس الأمم الافريقية المقامة فى الجابون، وتحولت مظاهر الاحتفال إلى صورة فكاهية، ممزوجة بخفة دم المصريين المعهودة.

انتشرت الكوميكس والتعليقات الساخرة التى عبرت عن السعادة الغامرة للمصريين بعد الفوز بالمباراة، كالنار فى الهشيم على مواقع التواصل الإجتماعى، كان أبطالها لاعبو المنتخب الوطنى، إلا أن هيكتور كوبر المدير الفنى للفراعنة، ومحمود كهربا نجم المباراة وصاحب هدف الفوز، كان لهما نصيب الأسد من هذه الاحتفالات.

"مولانا"، هو اللقب الذى منحته الجماهير المصرية للأرجنتينى كوبر، ووضعته بديلًا للفنان عمرو سعد، على بوستر الفيلم الذى يحمل ذات اللقب، تعبيرا منهم عن أن المدرب موفق فى إدارة المباريات حتى الآن.

مولانا كوبر
 

 

ليلة كوميك على شرف كهربا (1)
 

ليلة كوميك على شرف كهربا (2)
 

ليلة كوميك على شرف كهربا (3)
 
 

وبين "شوفلى فيشة جنبك يا كهربا" و "الفولت العالى" تنوعت رسائل جمهور شبكات التواصل الإجتماعى لنجم مباراة أمس وصاحب الهدف الوحيد، محمود كهربا، ووصفوه بأنه تميمة الحظ التى استطاعت فك عقدة التغلب على منتخب المغرب بعد صيام دام لمدة 31 عام.

ليلة كوميك على شرف كهربا (1)
 

ليلة كوميك على شرف كهربا (2)
 

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

جحا

طبعا لو فاز المغرب لكان الامر مختلفا

لانهالت اللعنات علي كوبر و تجاربه الفاشلة بالدفع ب كريم حافظ نقطة الضعف الرهيبة و التي كادت تتسبب في هزيمة المنتخب.

عدد الردود 0

بواسطة:

حاتم

فزنا ولكن

فزنا ولكن هناك كوارث فكيف لمدرب اختار 22 لاعب للمنتخب وكلما غاب لاعب بسبب الاصابةلا يجد بديلا له في نفس المركز من اختياراته ويلجاء للاستعانة بلاعب جوكر من مركز اخر مسئولية من هذه اليست مسئولية مولانا فغياب النني استعان باحمد فتحي وعندما غاب عبدالشافي استعان باحمد فتحي ولكن الكارثة في مباراة المغرب الاخيرةوباعترافة بانه اخطا عندما اشرك لاعب يلعب لاوي مرة مباراة رسمية مع منتخبنا لاعب صغيير وهو كريم حافظ بمباراة قوية والكارثة عندما اراد معالجة الامر وهو ارجاع فتحي باك يسار بعد استهلاكة بوسط الملعب لمدة 65 دقيقة والزج بكوكا لخط المنتصف وهو الذي لم ولن يكن موفقا كلاعب وسط نظرا لبطئة الشديد وضعف التحاماته وخصوصا ان باقي لاعبي الوسط هجوميين باستثناء طارق حامد البطل الذي استهلك مع فتحي بسبب ضعف الاداء الدفاعي لباقي خط الوسط بسبب طبيعتهم الهجومية البحته فمحدودية الخيارات من الدكة مسئوليةمولانا ثم عنادة بعدم اشراك صبحي ايضا يضع الف علامة استفهام خصوصا ان اللاعب لم يرتكب خطاء سلوكيا ولكن ما حدث يحدث كثيرا من اي لاعب غيور بمبارة صعبةواللاعب اهتذر وانتهي الامر فعلاج كارثة اشراك كريم حافظ كان ليتم علاجها باشراك صبحي بوسط الملعب او ابراهيم صلاح وارجاع فتحي باك يسار ولكن انه مولانا كوبر واسيادة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة