نجحت الرقابة الإداربة فى ضبط وسيط للطلاب العرب، يتلاعب بإدراج أسماءهم عن طريق التزييف من ضمن خريجى الكليات المصرية بجامعة المنيا، وتسجيلهم على قاعدة البيانات والموقع الإلكترونى للجامعة مقابل مبالغ ماليه .
وبعرض المتهم على النيابة العامة قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات .
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى محمد
فوضى فى تأمين قواعد البيانات
للاسف لايوجد رقابة على قواعد البيانات فى جامعة المنيا وخاصة القواعد المرتبطة بنتائج الامتحانات ويفترض أن يدخل اعضاء هيئة التدريس اعضاء الكنترول درجات الامتحان فى منظومة الامتحانات ومعهم كلمات السر وفى بعض الكليات يقوم الموظفون بادخال الدرجات ويعطى لهم كلمة السر للمنظومة بالمخالفة للقانون مما يفتح الباب للتلاعب فى نتائج الامتحان
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد نصر الدين ربيع
معالي وزير التعليم العالي
الرجاء تشكيل لجنه من خبراء وزارة التعليم العالي تكون مهمتها مراجعة كافة الشهادات العلميه الصادره من الجامعات المصريه خلال السنوات الماضيه لمواطني دول الخليج و معرفة مدى مطابقتها لسجلات الجامعه و اعداد كشف ببيانات الشهادات المزوره و نشره في الجريده الرسميه و ابلاغ بلدانهم بما يفيد عدم صحة الشهاده و اتخاذ الاجراءات اللازمه قضائيا حيال مصدري الشهاده و ذلك حفاظا على سمعة الجامعات المصريه و مصداقيتها و شكرا لمعاليك
عدد الردود 0
بواسطة:
عباس
ينهار ابيض
هي وصلت لكدا !!
عدد الردود 0
بواسطة:
شاهد على الوقائع
شهادات موثقة
فى عام 1977 تعرفت على بعضا من المصريين الذين أتوا للعمل فى باريس، فرنسا. وبعد فترة طويلة وبالصدفة البحتة، علمت بأنهم لسة طلبة منقولين من السنة الرابعة الى البكالوريوس الهندسة فى معهد بورسعيد والموجود فى ذلك الوقت بالقاهرة. وأيضا طلبة من معهد فنى شبرا وباقى لهم سنة البكالوريوس. وكان أحد هؤلاء الطلاب جاء متزوج زميلته وطلب أن أساعده للتسجيل لعمل دراسات عليا بجامعة باريس 6، بقسم ميكانيكا الموائع وأنا أجهل تماما أنهم طلبة وباقى لهم سنة البكالوريوس. ولقد ساعدتهما، ولكن كان يوجد صعوبات لكى يسجلوا ولم أعلم لماذا ؟ ولم يدر ببالى أنهما باقى لهم سنة البكالوريوس. المهم هاجروا الى كندا، واثنين اخرين ذهبوا الى كاليفورنيا. ثم بعد فترة من سفر هؤلاء ال4، ابدأ شخص يتكلم عن أنهم : لديهم شهادات بكالوريوس (مزورة) ومختومة من هذه المعاهد الصناعية العليا، مختومة بأختام المعاهد. والصفقة كا الآتى : دفعوا لرئيس شئون الطلاب مبالغ مالية، فى نظير هذه الشهادات الصحيحة المزورة على أن لا يستخدموها فى مصر، يستخدموها فقط فى أوروبا أو أمريكا. والصعوبة هنا فى عدم قبول الطالب وزوجته، هو أن جامعة باريس6 تستعلم من الكلية أو المعهد وذلك بمخاطبة الكلية أو المعهد مباشرة. وحين يأتى رد بأن الطالب لسة لم يأخذ الباكالوريوس، أو المعهد لا يرد على جامعة باريس6، فيوقف التسجيل فى فرنسا ويخبرون باقى الجامعات الحكومية الفرنسية. من هذه التجربة نستنتج بأن : الحيل والتزوير موجود منذ زمن ولكن بشروط.
عدد الردود 0
بواسطة:
طلاب الدراسات العليا
اا
الطلاب الوافدين بكليات الدراسات العليا يلاقون ممن يسهل لهم كل شيء من موظفي شئون الطلاب بما لايتخيله عقل وكل شيء بثمنه. أرجو من الرقابة الإدارية تشديد الرقابة عليهم فالفساد جعل بعض الموظفين لايقبلون أن يشاركهم موظفين جدد لأنهم كالعصابات لاتامن لأي عضو يريد أن ينضم لها.
عدد الردود 0
بواسطة:
شاهد على الحدث
شهادات بكالوريوس مزورة
فى عام 1977 تعرفت على بعضا من المصريين الذين أتوا للعمل فى باريس، فرنسا. وبعد فترة طويلة وبالصدفة البحتة، علمت بأنهم لسة طلبة منقولين من السنة الرابعة الى البكالوريوس الهندسة فى معهد بورسعيد والموجود فى ذلك الوقت بالقاهرة. وأيضا طلبة من معهد فنى شبرا وباقى لهم سنة البكالوريوس. وكان أحد هؤلاء الطلاب جاء متزوج زميلته وطلب أن أساعده للتسجيل لعمل دراسات عليا بجامعة باريس 6، بقسم ميكانيكا الموائع وأنا أجهل تماما أنهم طلبة وباقى لهم سنة البكالوريوس. ولقد ساعدتهما، ولكن كان يوجد صعوبات لكى يسجلوا ولم أعلم لماذا ؟ ولم يدر ببالى أنهما باقى لهم سنة البكالوريوس. المهم هاجروا الى كندا، واثنين اخرين ذهبوا الى كاليفورنيا. ثم بعد فترة من سفر هؤلاء ال4، بدأ شخص يتكلم عن أنهم : لديهم شهادات بكالوريوس (مزورة) ومختومة من هذه المعاهد الصناعية العليا، مختومة بأختام المعاهد. والصفقة كا الآتى : دفعوا لرئيس شئون الطلاب مبالغ مالية، فى نظير هذه الشهادات الصحيحة المزورة على أن لا يستخدموها فى مصر، يستخدموها فقط فى أوروبا أو أمريكا. والصعوبة هنا فى عدم قبول الطالب وزوجته، هو أن جامعة باريس6 تستعلم من الكلية أو المعهد وذلك بمخاطبة الكلية أو المعهد مباشرة. وحين يأتى رد بأن الطالب لسة لم يأخذ الباكالوريوس، أو المعهد لا يرد على جامعة باريس6، فيوقف التسجيل فى فرنسا ويخبرون باقى الجامعات الحكومية الفرنسية. من هذه التجربة نستنتج بأن : الحيل والتزوير موجود منذ زمن ولكن بشروط.