يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
مرسى عطا الله يكتب: الفقر «مش عيب»
يوضح الكاتب، أن تفسر البعض مقولة السيسى بأننا فقراء على أنها دعوة للاستسلام للواقع بأنه خاطئ، وإنما هى دعوة لرفض هذا الواقع وبوجه عام نقول فى أمثالنا الشعبية الفقر «مش عيب» وإنما العيب فى العجز عن تغيير الواقع، ويقول الثقة التى يتحدث بها الرئيس عن مصر المستقبل رغم المصاعب التى نواجهها تلخيص لإدراك استراتيجى صحيح مفاده أننا فى مصر لسنا أقل من غيرنا ممن سبقونا.
فاروق جويدة يكتب: سيارات البرلمان
يتحدث الكاتب، عن أنه فى الوقت الذى يضج المواطنون من ارتفاع الأسعار الذى أشعل الأسواق وشكوى الحكومة من عجز الميزانية وكارثة ارتفاع سعر الدولار، يفاجئنا مجلس الشعب بشراء ثلاث سيارات مصفحة قيمتها 18 مليون جنيه، ويؤكد أن مثل هذه القرارات تجعل المواطن يفقد الثقة فى حكومته وبرلمانه، وإن مثل هذا الإجراء يضع الحكومة فى موقف صعب ويضع البرلمان فى موقف أصعب.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: مبروك فوزنا على المغرب رغم "ولولة" و"قر" المذيعين
هنأ الكاتب، الشعب المصرى بمناسبة فوزنا على فريق المغرب ضمن منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية، فيما انتقد القناة القطرية محتكرة إذاعة المباريات على اختيارها مذيع مغربى للمباراة غاية السوء فى تحيزه الفاضح ضد فريق مصر، حيث كانت تصيبه حالة من "الولولة" فى كل هجمة لمنتخبنا القومى مما أصاب المشاهدين بالضيق، كما أن القناة الأخرى قدمت مذيعا مصرياً أصاب المتابعين أيضا بالغضب بسبب "القر" على الفريق المصرى نتيجة تقدم نتائجه.
جلال عارف يكتب: الكل رابحون.. وحبايب و«غادي» بنشجع مصر
تحدث الكاتب، عن الأجواء التى سادت قبل وبعد مباراة مصر والمغرب بكأس الأمم الإفريقية، ووجود روح المودة بين الفريقين رغم قوة المنافسة حتى المدربان الأجنبيان كانا فى منتهى الالتزام خلال المباراة فربح الجميع روح المودة التى سادت المباراة وأعقبتها، ويقول كل المحبة لأشقائنا فى المغرب وكم كان جميلا ان تنتهى المباراة، فتبدأ رسائل التهنئة من اشقائنا وأن تكون كلماتهم هى "غادى أى غدا ـ نشجع مصر".
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: «مصر عاوزة كهربا»
أبدى الكاتب، سعادته بفرحة المصريين بعد الفوز على المغرب حيث كان انتصاراً معنوياً، كسر عقدة مزمنة، ويقول كنا مشتاقين للفرحة وصراخ الشباب يؤكد هذا المعنى فإن مصر لا تريد كهربا فى الكورة فقط ومصر عاوزة كهربا فى كل مكان وعاوزين وزراء من نوعية كهربا، متمنيا من الرئاسة أنت تضع فى اعتبارها هذا النموذج أثناء إجراء التعديل الوزارى، وأن نرى بدلاء للوزراء الموجودين على طريقة كهربا والننى ورمضان صبحى.
حمدى رزق: كهرباء صعق الإخوان
تحدث الكاتب، عن بلوغ الحقد الإخوانى أعلى دراجته حين يصلّون ويدعون بهزيمة مصر حتى فى مباريات كأس الأمم الأفريقية، ويقول كل هذا الغل والحقد، حتى مباراة كرة قدم هيموتوا من الغل، وأكل قلوبهم الحقد، ويوضح أنهم لا يردون أن يهدف محمد صلاح بعد أن تبرع لصندوق «تحيا مصر»، حتى كهرباء، الذى صعق الإخوان أصابهم بحالة من الجنون بعد الفوز بمباراة المغرب.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: 25 يناير ليست حكرا على أحد
يتحدث الكاتب، عن أنه من حق كل المعارضين لثورة 25 يناير والمختلفين معها، أن ينتقدوها كما يشاءون، وينتقدوا الشخصيات التى شاركت فيها لكن الذى ليس من حقهم تماما هو أن يخلطوا بين الثورة وبين بعض الشخصيات التى شاركت فيها، ويقول كان هناك إجماع بأن ثورة يناير بلا قائد، وبالتالى فلا يستطيع أحد أن يدعى بأنه كان قائدا لها أو محتكرا الحديث باسمها، فحاكموا أو اسجنوا أى شخص من ناشطى يناير، لكن لا تخلطوا بين هذا الشخص وبين يناير بهدف الإساءة للثورة.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: حلول جذرية لكوارث مزمنة
يشيد الكاتب، بما فعله الرئيس السيسى حين اختار المؤتمر العام الثانى للشباب فى أسوان تلك البقعة المنسية تاريخياً لمعايشة واقع مشاكلها على الأرض، وأوكل ملف أهل النوبة إلى المهندس إبراهيم محلب الذى رفع قائمة بالحلول الجذرية لمتطلباتهم، ويقول لقد حان الوقت لإيجاد حلول جذرية لملفات عالقة تاريخياً بدلاً من سياسات «التلفيق» المؤقتة للحلول، ثم تعود المشاكل بعد فترة لتنفجر فى وجوهنا جميعاً.
عماد جاد يكتب: عن "25 يناير" ومزاياها
تحدث الكاتب، عن مرور الذكرى السادسة لثورة 25 يناير هادئة سالمة، وتم تقاسم الاحتفال فيها ما بين عيد الشرطة وذكرى الثورة، ويشير إلى أنه صحيح حالة الأمن والاستقرار التى كانت تتمتع بها البلاد قبل 25 يناير، إضافة إلى معدلات تنمية مرتفعة، وحركة سياح متقدمة، وعملة مصرية مستقرة مقابل الدولار، ولكن القبضة الأمنية كانت شديدة، وكان جل اهتمامها ملاحقة الناشطين السياسيين، وتوريث المنصب للابن حيث كان كل المسئولين فى البلد يعاملونه منذ عام 2005 على أنه الرئيس الفعلى للبلاد.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: كيف نسيطر على الأسعار؟
تمنى الكاتب، على الحكومة أن تستنهض كل قواها من أجل السيطرة على الأسعار وضبط الأسواق وإنهاء حالة الفوضى الشديدة بها، ويؤكد أن السيطرة على الأسعار مرهون بتفعيل الحكومة للقوانين المتعلقة بضبط الأسواق والتصدى لعمليات الجشع التى يقوم بها التجار، ويقول لو أن الحكومة أشعرت المواطن بأنه على رأس اهتماماتها لاختلف الوضع تماماً.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: سياسة الوزير تجاه فساد المحليات
يطالب الكاتب، جميع الأجهزة بالدولة أن تشارك فى عملية الحرب على الفساد الذى استشرى بكل وحدات الحكم المحلى، ويقول بات على وزير التنمية المحلية، أن يقود بنفسه هذه الحرب حتى تتطهر البلاد من مصائب هذه الأحياء أو المدن أو القرى، وهذا الوزير المختص عليه أن يضع الخطط المختلفة فى القضاء على هذه المصائب داخل الأحياء وكل وحدات الحكم المحلى.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: خالد يوسف.. وباب المزايدات فى مسألة أقراص «المنومات !!»
تحدث الكاتب، عن واقعة منع سلطات مطار القاهرة للبرلمانى والمخرج خالد يوسف، من السفر بعد العثور معه على أقراص «الزانكس » الممنوع تداوله إلا بموجب روشتة طبية، ويؤكد أن تصريحات خالد يوسف فى أعقاب القضية متزنة وعاقلة، وأغلقت أبواب المزايدات التى فتحها النشطاء وجماعة الإخوان على مصراعيها لتوظيف الواقعة لمصلحتهم فى تأجيج الأوضاع، ولكن خالد يوسف ورد فعله المغلف بالرزانة والكياسة، يستحق عليه الشكر والامتنان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة