تسبب سوء الأحوال الجوية بالإسكندرية وشدة الرياح فى انهيار مئذنه مسجد ابن خلدون الأثرى، على إحدى السيارات ما أدى إلى تهشمها، وإحداث تلفيات بسيارة أخرى.
يذكر أن المئذنه المنهارة هى الثانية، إذ انهارت واحدة قبل ذلك بسبب سوء الأحوال الجوية قبل عامين.
وكان المسجد خضع لاعمال تجديد وتطوير من قبل وزارة الآثار وتحت إشراف وزارة الأوقاف لخضوعه للآثار الإسلامية بالإسكندرية.
اثار انهيار المئذنة
انهيار المئذنة الثانية لمسجد ابن خلدون
انهيار المئذنة الثانية
انهيار المئذنة
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
الاصلاح بعد عامين
بعد عامين من انهيار المأذنه الاولى لم يتحرك احد للصيانه و الاصلاح بعد عامين هيئة الاثار تتحرك ماشاء الله
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
نداء
ندعو الله تعالى أن تتولى ا?دارة.الهندسية للقوات المسلحة مهمة ترميم المساجد أسوة بما تم ترميمه من الكنأس ...شغلهم أفضل
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
قتاء وكدر .. مافيش مشكلة ..
وأراهن لم تم استدعاء مسؤل واحد من اللجنة [ العند سية ] للآثار ولو من باب الفضول المعرفى لكيفية وقوع المئذنة ديه بالذات بشوية هوا .. لذا لا ألوم أى مهندس مسؤل لانى لو كنت مكان أى واحد منهم ولقتنى بارتشى وباتلاعب وباحقق الثراء بدون أدنى مسائلة بل وتقاريرى كلها تشير الى مدى اجادتى وابداعى فلا شك اننى سااستمرئ كل هذه المزايا . ليه بقى أجهد نفسى وانقص دخلى واسائل ايضا ليه هو انا مَلك . ونفس الأمر بالنسية لجهات التحقيق اللى ما بتحققش ولو حققت برضوا بتنحرف وبتستغل كل سلطاتا وصلاحياتها فى تحقيق الثراء وماحدش برضوا بيسأل حد فيهم وبرضوا تقاريرهم زى الفل .. وهكذا .. لحد ما توصل للمدير الأعلى الأمريكانى اللى بيدى تماما للصهيونى ..
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الكردى
بسم الله مشاء الله
تحيا القوات المسلحه ورجال القوات المسلحه . عاشت مصر مرفوعة الرأس برجال القوات . ( تحيا مصر . تحيا مصر ) ( عاش السيسى )