حددت نيابة أمن الدولة العليا، بإشراف المحام العام الأول المستشار خالد ضياء الدين، جلسة 15 أكتوبر الجارى، لنظر تجديد حبس "أحمد .ع" المتهم الرئيسى فى واقعة رفع علم المثليين، على ذمة استكمال التحقيقات فى واقعة الاحتفال الذى أقامته مؤخرا مجموعة من المثليين بالتجمع الخامس فى القاهرة الجديدة، والترويج للمثلية الجنسية والشذوذ، ورفع المشاركون بها الإعلام واللافتات المميزة لهذا النوع من الممارسات الشاذة.
وكانت النيابة قررت حبسه 15 يوماً على ذمة التحقيقات بالقضية، ووجهت إليه اتهامات بالانضمام لجماعة هدفها تعطيل العمل بالقانون والدستور، والترويج لأفكار ضد الآداب العامة، والدعوة للفسق والفجور، والتواصل مع منظمات خارجية وأجنبية لمناصرة موقفه.
وكانت الأجهزة الأمنية، قد ألقت القبض على 7 من المثليين، عقب تحريضهم على الفسق والفجور والترويج للشذوذ الجنسى، ورفعهم أعلام المثليين الجنسيين والتى تروج للشذوذ الجنسى، داخل حفل فرقة مشروع ليلى الذى أقيم يوم الجمعة الماضى بالتجمع الخامس.
وكان مكتب النائب العام المستشار نبيل صادق، تلقى بلاغًا يتهم منظم حفل فريق مشروع ليلى اللبناني الذي أقيم الجمعة الماضي، بمول كايرو فيستيفال سيتى بالتجمع الخامس بالتحريض على الفسق والفجور والترويج للشذوذ الجنسي وإفساد أخلاق المجتمعات العربية، مطالبًا بفتح تحقيق عاجل ومنع الفريق من مغادرة البلاد وإحالتهم لمحاكمة عاجلة.
حمل البلاغ رقم 10949/2017 عرائض نائب عام، واختصم كلا من الشركة المنظمة والراعى الرسمى لحفل ميوزك بارك والمدير المسئول عن مول كايرو فيستيفال سيتى بالتجمع الخامس وأعضاء فريق مشروع ليلى اللبنانى.
عدد الردود 0
بواسطة:
samy ammar
اعدام
الشواذ في مصر موجود منذ زمن ولكن كانوا علي استحياء وليس بهذه الكثره فأصبح لديهم الفجور في العلن والافصاح عن انفسهم في المناسبات دون خجل حتي اصبح لهم مناصريين ومتابعين ومؤيدين لهم بالخارج وعددهم في تزداد يوما بعد يوم واصبح لهم علم معروف يرفرف في العلن وهذا يخالف الشرف والعادات والتقاليد حتي جميع الاديان السماويه ترفض هذه العاده التي دخلت مجتماعتنا بكل قوه وللاسف الشديد نجد بعض من الشخصيات العامه واصحاب رؤس الاموال هم من طلائع هذا الفسق ...وعلي الدوله اتخاذ اجراءات رادعه لمثل هذه الاحداث علي ان يسن مجلس النواب قوانين تعمل علي الحد من هذه العادات السيئه وبكل حزم حتي تصل الي حكم الاعدام ..لأن عندما يصل الشاب او الفتاه الي هذه المرحله فالعدم منهم افضل بكثير من وجودهم لأن الدوله لا تستفيد منهم اى شيء سواء تأدية الخدمه العسكريه او الخدمه العامه وهؤلاء آفه في المجتمع ...