أطلقت الممثلة الأمريكية إليسا ميلانو أمس حملة بعنوان me too أى "وأنا كمان"، وذلك للفت انتباه العالم للنساء والفتيات اللاتى يتعرضن للتحرش أو الاعتداء الجنسى عن طريق تدويناتهن على هاشتاج بنفس الاسم.
كما شاركة الكاتبة غادة عبد العال نفس الهاشتاج وطالبت من متابعيها أن يرسلوا لها قصص التحرش التى تعرضوا لها خلال مسيرة حياتهم كلها، حتى يلتفت الجميع إلى تلك القضية الصعبة التى لا يستطيع أن يتخلص منها المجتمع بسهولة، ويرجع ذلك لأسباب كثيرة وهى التربية والأزمة الأقتصادية والثقافة الخاطئة، وأتى لغادة حوالى 40 قصة تحرش من أبشع وأعنف القصص التى يتعرض لها النساء والفتيات فى مصر والوطن العربى بشكل يومى.
أزمة التحرش فى مصر ليست جديدة ولكن كل فترة يحدث حادث صعب هو الذى يشعل الهشيم مرة أخرى، وكان آخر حادث وقت فى مصر هو تعرض فتاة تدعى سمية العبيدى فتاة المول، كما أطلق عليها من أكثر من عام، والتى أثارت ضجة إعلامية وقتها، عادت من جديد اليوم بعد ظهور نفس الشخص الذي سبق وتعدى عليها بالضرب في واقعة المول الشهيرة، بعد الإفراج عنه، لينتقم منها بالتعدى عليها بواسطة سلاح أبيض محدثًا جرحا قطعيا فى وجهها احتاجت إلى 20 " غرزة ".
قصص تحرش (1)
قصص تحرش (2)
قصص تحرش (3)
قصص تحرش (4)
قصص تحرش (5)
قصص تحرش (6)
قصص تحرش (7)
قصص تحرش (8)
قصص تحرش (9)
قصص تحرش (10)
قصص تحرش (11)
قصص تحرش (12)
قصص تحرش (13)
قصص تحرش (14)
قصص تحرش (15)
قصص تحرش (16)
قصص تحرش (17)
قصص تحرش (18)
قصص تحرش (19)
قصص تحرش (20)
قصص تحرش (21)
قصص تحرش (22)
قصص تحرش (23)
قصص تحرش (24)
قصص تحرش (25)
قصص تحرش (26)
قصص تحرش (27)
قصص تحرش (28)
قصص تحرش (29)
قصص تحرش (30)
قصص تحرش (31)
قصص تحرش (32)
قصص تحرش (33)
قصص تحرش (34)
قصص تحرش (35)
قصص تحرش (36)
قصص تحرش (37)
قصص تحرش (38)
قصص تحرش (39)
قصص تحرش (40)
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة