ختام برنامج مكافحة الفساد وجرائم العدوان على المال العام بالمركز الأولمبى بالمعادى

الخميس، 19 أكتوبر 2017 06:59 م
ختام برنامج مكافحة الفساد وجرائم العدوان على المال العام بالمركز الأولمبى بالمعادى المركز الاوليمبى
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اختتمت اليوم بالمركز الأولمبى بالمعادى فعاليات برنامج آليات تنفيذ استراتيجية مكافحة الفساد وجرائم العدوان على المال العام والذى تنظمه وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع هيئة الرقابة الإدارية، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 19 أكتوبر 2017 بمشاركة 70 متدربًا من مديرى الاستادات الرياضية والعاملين بمديريات الشباب والرياضة بعدة محافظات.

تناول اليوم الأخير من البرنامج محاضرة بعنوان خبرات عملية فى إدارة الاستادات الرياضية قدمها اللواء على درويش مدير هيئة استاد القاهرة، ثم استعراض لبرامج وأنشطة وزارة الرياضة قدمها محمد الكردى مدير عام المكتب الفنى لوزير الرياضة وعقد فى نهاية اليوم حوار مفتوح مع المشاركين فى البرنامج حول أهم النقاط التى تم تناولها خلال مدة الدورة.

 وصرح أشرف البجرمى مدير عام الكوادر الرياضية بأن البرنامج قد لاقى استحسان جميع المشاركين فى البرنامج الذى تناول فى فعاليات يومه الأول محاضرة مفاهيم وأبعاد الأمن القومى المصرى وحاضر فيها بهاء العريشى ومحاضرة دور هيئة الرقابة الإدارية فى مكافحة الفساد، وأحمد نور، كما قدم أشرف صالح وكيل الوزارة لشئون مكتب وزير الشباب والرياضة قانون الرياضة واللائحة الاسترشادية.

وجاء فى فعاليات اليوم الثانى محاضرة بعنوان الفساد والمحليات ودور الرقابة المحلية وقدمتها هويدا أبو الغيط، وفى دور الجهاز الحكومى والمجتمع المدنى فى مكافحة الفساد فقدمه محمد ماهر الصواف واختتم بمحاضرة التحديات التى تواجه الدولة المصرية واستعرضها عادل العمدة.

أما اليوم الثالث تناولت محاضراته دور الإعلام فى الحد من الفساد ويقدمه كمال عامر رئيس تحرير روزاليوسف، كما تستعرض هدى أيوب وكيل الوزارة للخدمات المساعدة بوزارة الرياضة فساد الإجراءات الإدارية فى الحكومة، وعن حروب الجيل الرابع استعرض تفاصيلها ياسر عبد العزيز، أما اليوم الرابع فقدم بهاء حنفى وكيل الوزارة للرقابة والمعايير بوزارة الرياضة محاضرة بعنوان خبرات عملية فى مجال التفتيش المالى والإداري، وتضمنت المحاضرة الثانية موضوع المسئولية التأديبية للموظف العام فى ضوء قانون العاملين وكيفية الارتقاء بالسلوك الإدارى.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة