ساعات طويلة من الغموض والتساؤلات حول تفاصيل وأسرار المعركة التى خاضتها قوات الشرطة المصرية ضد جماعات الإرهاب المسلحة على طريق الواحات أمس الجمعة والتى أعلنت وزارة الداخلية تفاصيلها مساء اليوم باستشهاد 16 شرطيا خلال المعركة التى سقط فيها 15 إرهابيا.
ووفقا لمعلومات وزارة الداخلية فإن المعركة دارت فى العمق الصحراوى للكيلو 135 على طريق الواحات، ودارات الاشتباكات فى المنطقة الجبلية بتلك المنطقة، ويرصد "اليوم السابع" بالصور والخرائط تفاصيل المعركة بداية من تحرك قوات الأمن عبر طريق الواحات وحتى نقط الاشتباك.
نقطة تحرك قوات الأمن ودخول طريق الواحات من بدايته على طريق الجيزة الفيوم
صورة مكبرة للمنطقة الجبلية حول وادى حيتان
صورة أوسع لمنطقة الاشتباكات فى العمق الصحراوى بين طريقى الجيزة الفيوم / والجيزة الواحات
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد شريف
ليست فى نطاق الشرطه
الحرب فى الصحراء او الجبال من اختصاص الجيش بمعاونة القوات الجويه ، اما تصدى الشرطه لعملية كهذه ترفع من خسائرها، تسليح الشرطه يصلح داخل المدن.
عدد الردود 0
بواسطة:
adel
الاخوان وراء جوادث الارهاب
دخل الاخوان جحورهم كالمعتاد ليطلقوا المرتزقه من عصاباتهم الدمويه بعد ان سلحوهم ومولوهم ماليا العداء الازلي بين الشعب والاخوان والسلفيه لم ينتهي حتي يفيق الشعب ويعرف من يعيش حوله بالبلد من قتله متطرفيين يعيشون الوهم حقودين علي الشعب
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
الحادث مدبر وفين الطيران
اولا طلعه واحده من الطيران المصري تنهي كل شئ ليه معملوش كده لان الحادث مدبر كل الرتب والقيادات لازم تباد من يريد ذلك للاسف الخونه موجوجودين حرام البيحصل ده في اخوانتا
عدد الردود 0
بواسطة:
امل
الى كل شهيد .. الف مبروك الشهاده .. و عقبالنا يارب لم ننولها و احنا بندافع عن تراب هذا البلد مثلك
ال 15 مليون اللي اتسرقوا من البنك الاهلي في العريش لم يكن الهدف منهم شراء سلاح .. و لكن الهدف منهم دفع اموال للمرتزقه اللي هينفذوا عمليات خسيسه ضد مصر الفتره القادمه ... السؤال ليه عمالين نطبطب في المحاكمات لحد دلوقتي .. و ليه متنفذشي حكم اعدام واحد في ميدان التحرير ليكون اخوان الشيطان عبره و عظه لكل من تسول له نفسه المساس او اللعب بأمان او مقدرات هذا الشعب ... خاصه و ان السلاح اللي معهم تطور من الآلي الى المدافع الثقيله .... فلماذا ننتظر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
جنه الخلد
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (170) ۞ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) هنيئا لكم بالشهاده والجنه