حصل "اليوم السابع" على أقوال شهود الإثبات فى قضية قتل القس سمعان شحاتة رزق الله بمنطقة المرج، والذى تم إحالة المتهم بها للمحاكمة الجنائية.
وجاءت أقوال شاهد الإثبات الأول جرجس كامل مرقص طوبيا 46 سنة حاصل على دبلوم تجارة مقيم قلينى مركز مغاغة محافظة المنيا، بأنه أثناء توجهه إلى محل الواقعة رفقة المجنى عليه تناهى إلى سمعه صوت صراخ المجنى عليه، وأبصر المتهم محرزا لسلاح أبيض سكين حال عدوه خلف المجنى عليه، فقام بتتبعهما وأبصر المتهم حال تعديه على المجنى عليه ضربا وطعنا وذبحا، قاصدا من ذلك إزهاق روحه، فأحدث إصاباته التى أودت بحياته وانتهى بأن مناسبة تواجده والمجنى عليه بمحل الواقعة هو جمع تبرعات للفقراء بصعيد مصر.
كما أكد شاهد الإثبات الثانى كامل وهيب حبيب بخيت -47 سنة – موظف، بأنه وحال تواجده أمام محل عمله بالشركة محل الواقعة تناهى إلى سمعه صوت استغاثة وأبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين، وبادر بطعنه بالظهر طعنة أسقتطته أرضا، وانهال عليه المتهم طعنا وضربا قاصدا من ذلك إزهاق روحه ثم قام بالفرار من محل الواقعة.
وقال عاطف كمال فؤاد بطرس – 48 سنة، إنه حال توجهه إلى محل عمله تناهى إلى سمعه صوت صراخ إحدى السيدات مرددة بعبارة (إلحقوه هيموت القسيس) وباستطلاعه الأمر أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين حوزته ثم أبصر المجنى عليه حال عدوه وتتبعه للمتهم مبادرا إياه بطعنة أخرى بمنطقة الظهر مستخدما ذات السلاح قاصدا من ذلك إزهاق روحه، وانتهى بأنه أبصر المتهم عقب ارتكابه للواقعة محرزا السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الرابع
أبو الليل جاد الرب محمد على حارس بمعرض لوادر سعيد علام بالمرج، ويشهد بأنه أبصر المتهم يطعن المجنى عليه بمنطقة البطن باستخدام سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو وتتبعه المتهم ثم أبصره يسدد للمجنى عليه عدة طعنات مستخدما فى ذلك ذات السلاح وانتهى بانه أبصر المتهم حال فراره من محل الواقعة محرزا للسلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد الخامس
شادى عطالله نعمان سدراك 31 سنة موظف بشركة السلام لحديد التسليح يشهد بأنه أبصر المتهم يتتبع المجنى عليه ويجذبه فى تجاهه طاعنا إياه طعنة استقرت ببطنه مستخدما فى ذلك سلاح أبيض سكين، فقام المجنى عليه بالعدو داخل الشركة ولحقه المتهم وعقب فترة وجيزة أبصر المتهم حال هروبه من محل الواقعة ممسكا بسلاحه الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه .
الشاهد السادس
على شحاتة أحمد عبداللاه – 35 سنة – عامل بمحل غيار زيت سيارات يشهد بأنه أبصر المتهم يعدو خلف المجنى عليه ممسكا بسلاح أبيض سكين وحال فراراه من محل الواقعة أبصره ممسكا لذات السلاح الأبيض ملطخا بدماء المجنى عليه.
الشاهد السابع
نادر وجيه صليب حنين – 70 سنة – سائق بشركة السلام للحديد يشهد بانه أبصر المتهم يقوم بالعدو بالطريق العام ممسكا بيده سلاح أبيض سكين بها أثار دماء ويتتبعه الأهالى مرددين عبارة (قاتل)، وأنه اعتراض طريقه بالسيارة قيادته إلا أنه أفلت منه فتتبعه عدوا حتى وصل المتهم أمام معسكر للأمن المركزى مشهرا السلاح الأبيض، وتم ضبطه وكذا ضبط السلاح الأبيض بحوزته.
الشاهد الثامن
أحمد عبدالله أحمد محمد – 37 سنة – سنان سكاكين يشهد بأن المتهم حضر إليه صباح يوم الواقعة طالبا منه شراء سكين واختار سكين كبيرة الحجم، وطلب منه سن نصلها وبعرض تسجيل الفيديو الخاص بالواقعة عليه أقر بأن السلاح الذى استخدمه المتهم فى التعدى على المجنى عليه فى ذلك المقطع هو ذات السلاح الذى قام المتهم بشرائه منه.
الشاهد التاسع
حسام علاء الدين ذكى متولى 23 سنه – يعمل بإصلاح ماكينات الخياطة يشهد، بأن المتهم كان يقوم بتكفير أبناء الطائفة المسيحية والقيام بأعمال عنف قبلهم ودور عبادتهم، كما أنه وعلى أثر ذلك سبق له التشاجر مع أحد القساوسه وأضاف بأن المتهم كان يبغض القساوسه لأنه يرى أنهم الأساس فى تعليم ونشر الكفر وأنتهى بان بغض المتهم لأبناء الطائفة المسيحية قد يرقى إلى قتله أى منهم.
الشاهد العاشر
ياسر خلاف حنا جرجس – 35 سنة يشهد بأنه أبصر المتهم يتردد على كنيسة العذراء الكائنة بمحيط الواقعة ويتعدى على المترددين عليها عدة مرات ويتعمد إهانة رموزهم.
الشاهد الحادى عشر
مصطفى فاضل كامل سيد – 21 سنة – مجند بقطاع الأمن المركزى يشهد بانه حال تواجده بمحل خدمته امام بوابة قطاع الأمن المركزى أبصر المتهم قادما صوبه محرزا لسلاح أبيض سكين ملطخ بالدماء يلاحقه الأهالى فقام بضبطه والسلاح حوزته.
الشاهد الثانى عشر
محمد محمد الهادى – 27 سنة – نقيب شرطة بقطاع الأمن المركزى يشهد بأنه حال تواجده بخدمته بقطاع الأمن المركزى تم إخطاره بان المتهم قادما صوب المعسكر محرزا سلاحا أبيض، وأنه توجه إلى محل ضبط المتهم والسلاح الأبيض حوزته حال كونه ملطخا بالدماء وقام بالتحفظ عليه .
الشاهد الثالث عشر
محمد حمدى رضوان على – 41 سنة – مقدم شرطة رئيس مباحث قسم شرطة المرج يشهد بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بان تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.
الشاهد الرابع عشر
أحمد شاكر محمود الهوارى – رائد شرطة بقطاع الأمن الوطنى يشهد بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم هو مرتكب تلك الواقعة، وأنه تعدى على المجنى عليه قاصدا إزهاق روحه، وأضاف بأن تحرياته توصلت إلى أن المتهم كانت لديه العديد من الأفكار المغلوطة عن الدين الإسلامى وعلى إثرها قام بالتشاجر مع أبناء الطائفة المسيحية بمحيط محل إقامته وكان دائم الاحتكاك معهم وإيذائهم.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الاعدام لهذا المجرم هو شرع الله
الله اكبر وتحيا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
شارلي
لا للاعدام
من يعدم الفكر الثقافه التربيه المجتمع لانه شارك بالجريمه فيه الف واحد مثله اومليون اعدموا الفكر علموهم الانسان غالي عن الله واهله ومحبيه ليس الشخص كونوا اكبر لان المشكله ليس فيه اين الحب والاحترام للادميه
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
اعداااااام...فى ميدان عام
😎
عدد الردود 0
بواسطة:
شبراوي
القصاص السريع
القصاص السريع في مثل هذه الجرائم لانها تهدد السلام الجتماعي للمجتمع,و بدون القصاص نكون في غابه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر امي
مصر
مجرم لا يستحق الحياة علي ارضنا و بيننا. هناك قانون و كل شخص يتحمل نتيجة افعاله. اما ان تحترم القانون اما ان تقع تحت قبضته. ماشي في البلد تقتل في الناس في عز النهار كان البلد ملهاش صاحب. بوظت سمعت بلدنا و اشعت الفتنه..لعنة الله عليك و علي من لم يعرفوا يربوا....
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري ونصيح للشيخ احمد شيخ الازهر
قتل مع سبق الاصرار الترصد من اقوال بائع السكاكين
المتهم اشتري سكينا وقام بسنه للقيام بالقتل وهي تعتبر الاصرار علي حمل سلاح سكين والقتل به واذا رأيت الفيديو هو يجري وحوله الناس تجري وهم اقرب للارهابي ولم يطعنهم بالسكين بل قام بمواصله الجري وراء القسيس لقتله بما يعني انه مكلف بعمل للقيام به ومخطط لهذا العمل الارهابي بالاموال ونريد ان نعلم من هو الشخص الذي حرضه علي القيام بهذا الفعل هناك اشخاص اخرين من مرائه وعلي اتصال به قاموا باعطائه التعليمات للقيام بهذا القتل لان شخص اخر في العامريه قام بالاعتداء علي ترزي بسكين وقال هما قالو لي اعمل كده والسؤال هما مين اللي قالولو اعمل كده ابحث عن المخطط ومن يقوم بتمويله حتي تمنع التكرار وهدم السياحه وكل شئ يقوم به سياده الرئيس لانعاش الاقتصاد انشر وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
أيمن
عدد الشهود وتنوعهم
مع الفيديو والسلاح المضبوط ، ينهوا القضيه من اول جلسة ... الحكم طبعا مهم، لكن الأهم تنفيذ الحكم مش زى عسلية بتاع محمصة اسكندرية ...