الكاتب يوسف زيدان
مشاركة
قال الكاتب يوسف زيدان، إن القائد صلاح الدين الأيوبى هدم 18 هرمًا فرعونيًا وأخذ حجارتها واستخدمها فى بناء القلعة، وتابع: "المقريزى قال إن صلاح الدين حاول تكسير أحجار الأهرامات ليبنى بها القلعة، وأن هناك 18 هرمًا خلعها لبناء القلعة".
وأضاف "زيدان"، خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب، مقدم برنامج "كل يوم"، المذاع عبر فضائية "ON E"، وراديو نغم "fm"، أن الأهرامات لم تبنى بالقهر كما قال البعض، ولكن الذين شاركوا فى العمل كان بهدف مشاركتهم فى عمل مقدس.
الموضوعات المتعلقة
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
الخوااااااجة يني
تاريخ أسود
تاريخ هذا الصلاااااح الكوردي تاااريخ أسود
عدد الردود 0
بواسطة:
على ابو شعره
هو ده عايز ايه؟
لو عايز حقيقه.... يقولنا مين ابوه الاصلى.... مش اللى مكتوب فى شهادة التسنين... بلا لعب عيال وخوته بقى...
عدد الردود 0
بواسطة:
أيمن
كلام صحيح مليون فى المية
وهى أحد الللحظات التاريخية المشينة والتى تعد علامة سوداء فى تاريخ صلاح الدين الذى قرر عدم وجود اى اهمية لتلك البنايات الهرمية والأولى بناء قلعه وحصن لحماية العاصمة .. جهل بعيد عن السامعين معلش ماكنش على أيامه فيه سياحة تدخل عمله صعبة وقتها .. كانت حروب طول الوقت!
عدد الردود 0
بواسطة:
مخلوف المنتوفى
18 هرم ياراجل
هو جابهم من السودان ولا قطر..... عيب عليك الهيصه... شهره بدون احترام.... كالقواد الذى يعمل لوجه الشيطان و ببلاش.... عيب ياهلابولا..
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين
يوسف
هى الموضة الايام ده يوسف زيدان . كل يوم يوسف ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى من المحروسه
تخاريف وزهايمر وترامدول وحشيش وبانجو كمان
وشوارع القلعه كانت قاعده هنا وقدامى الحجاره مرصوصه وسلامتك يا دماغى
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
ليس صحيح
الأهرامات كان عليها نقوش قديما. لو تم هذا لرأينا تلك النقوش على جدران قلعة صلاح الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
تامر يوسف
يوسف زيدان كاتب سفيه
لابد ان يكون هذا اليوسف زيدان من اليهود بسبب تطاوله على اسياده
عدد الردود 0
بواسطة:
ياسر
مالوش شغلانة غير رموز الامة ولا ايه
الراجل ده فاضي ومتسلط على تاريخنا ورموزنا وكل مضيئ في تاريخنا مرة عرابي ومرة صلاح الدين ويا عالم بكرة الدور على مين بقى صلاح الدين محرر القدس يتقال عنه كده برضه الأمم بتصنع رموز وهمية لما بتفتقد للرموز الحقيقية واحنا بندور ندمر رموزنا المضيئة في تاريخنا الحافل بالعمالقة والأقزام المستخفة بهم.