متحف السادات والذى يشهد على التاريخ العريق الذى قدمه الرئيس الراحل محمد أنور السادات، والذى يضم العديد من المقتنيات التى تعلى الكفاح والوطنية لبطل خلد اسمه بحروف من نور.
ففى الذكرى الـ44 لنصر أكتوبر، يبقى متحف الرئيس الراحل محمد أنور السادات خالدا شاهدا على ما قدمه من بصمات قوية ساعدت فى تحقيق التقدم والازدهار لمصر والمصريين، والذى يقع متحف السادات فى منزل الرئيس الراحل والذى بنى عام 1962، وكان يحوى مضيفه التقى بها الرئيس الراحل بعدد كبير من الرؤساء والزعماء ورجال الدولة وأبناء قريته.
شهد المتحف الكثير من المقتنيات التى عاصرت تاريخا خلد اسم الرئيس الراحل بأحرف من نور، وما زال يقدم لكل الزوار يوميا وجبة من التاريخ والصمود، عبر الآلاف الزيارات التى يشهدها المتحف يوميا.
عدد الردود 0
بواسطة:
khaled soudi
عاش عظمياً ومات عظيم
العظماء لا يموتون . وانت منهم يا سادات . رحمه الله عليك