الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: جماعة الإخوان والمصالحة الفلسطينية
أكد الكاتب أن حوار القاهرة مع حماس لتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية لا يبرئ ساحة حماس من جرائمها السابقة التى أدانها القضاء المصرى بأحكام قاطعة ونهائية، منها اتهامات مرسى بالتجسس لحسابهم، وإدانتهم فى اقتحام مراكز الشرطة لتهريب الإخوان، وبالتالى من يتصور ذلك فهم مخادعون يخلطون أوراقاً يستحيل خلطها، لأن تصالح مصر مع حماس لا يعنى تراجعها عن قرارات اتخذتها عقاباً لحماس على جرائمها، لأن مصر لم تغير شيئاً من صحيح مواقفها السابقة، وبالمثل فإنه ليس من حق جماعة الإخوان فى الداخل والخارج أن تأمل فى تصالح مع مصر بسبب ما حدث فى غزة ما لم تعلن الجماعة تغييراً شاملاً فى سياساتها وتستنكر جرائمها السابقة وتتفرغ للعمل الدينى محض الدعوى لأنه لا علاقة البتة بين الأمرين .
الوزير خالد فوزى ورامى الحمد الله
علق الكاتب على القضايا التى تثار وتطرح تساؤلات كثيرة دون إجابات أو قرارات لإصلاحها والتى تتمثل فى مأساة كروت شحن المحمول وارتفاع الأسعار بصورة خيالية، متسائلا عن ما أخذته الحكومة من هذه الزيادة وبحثها للأزمة تجاه الفقراء، وفرض الزيادة دون موافقة الحكومة ومجلس الشعب حتى دخلت فى سراديب الصمت والإهمال دون إجابة، أما الأخرى عدم خروج رد أو تعقيب عن مأساة بيع وتجارة تأشيرات الحج بين السادة أعضاء مجلس الشعب، رغم إحالة القضية إلى اللجنة المختصة للتحقيق ومضى على نهاية موسم الحج ما يقرب من ثلاثين يوما، وبالتالى صمت الحكومة والبرلمان لهذه القضايا التى تمس المواطنين وسمعة البرلمان وتثر حيرة الشارع حال سلطة القرار، إذا لمن يذهب المواطن؟.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: هل تؤدى زيارة سلمان.. إلى تسوية لمحنة سوريا
أوضح الكاتب أن كل مواطن عربى قومى وشريف يعقد الآمال ويتمنى أن تسفر زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز لروسيا ومباحثاته مع الرئيس الروسي بوتن إلي "حلحلة" الأوضاع في سوريا الجريحة بما يؤدي إلي تسوية لمحنتها المستمرة منذ ما يقرب من سبع سنوات، مشيراً إلى أن التوصل إلي تفاهم وتقارب سياسي وتوافق مصالح بين السعودية وروسيا، سوف يكون له نتائج إيجابية لصالح حل العديد من المشاكل فى اليمن وسوريا وتمرد دويلة قطر الداعمة للإرهاب.
الملك سلمان وبوتين
جلال عارف يكتب: عن الثعابين والمستشفيات وإهدار ثروة الوطن
لفت الكاتب، إلى أن تشبيه أحمد عماد الدين وزير الصحة، للمستشفيات التى اقتربت من العمل بعد تطويرها: كانت "عشش للثعابين" وسيتم تحويلها إلى فندق 5 نجوم، هو تعبير يمكن قبوله لما تعانى منه العديد من المستشفيات والمنظومة الصحية داخل مصر، موضحاً أن المطلوب ليس تحويلها إلى فنادق خمس نجوم، ولكن ان تكون المستشفي الذي يقدم خدمته بأفضل صورة للمواطن، وبالمستوي الذي يحترم آدميته، بجانب ضرورة تواجد ثقافة صيانة المباني والأجهزة، والحفاظ علي الكوادر البشرية ومواصلة تدريبها.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: درس جيهان السادات
أدان الكاتب، البيان الذى صدر من أحد خبراء حقوق الإنسان ضد مشيرة خطاب المرشحة المصرية فى اليونسكو، قبيل التصويت مباشرة، مشيراً إلى مقال السيدة جيهان السادات الذى نشر بأحد الصحف الفرنسية، لتعلن دعمها لمشيرة خطاب مرشحة مصر لمنصب مدير عام اليونسكو، وقالت: "لقد أخذت قلمى بعد ستة وثلاثين عاماً من هذه المحنة المؤلمة (استشهاد الرئيس السادات) فى إطار مناسبة التصويت لمن يقود اليونسكو لسنوات قادمة، وأريد أن أقول إن وادى النيل الذى أنجب أنور السادات قدَّم مرشحة جاءت من نفس الأرض، ومن نفس المنطقة فى العالم"، مؤكداً أنه شتان بين رفعة جيهان السادات فى إعلان مصريتها وإعلاء رايتها ودعم اسم مرشحها بين الأمم.
جيهان السادات تضع الورود على قبر الرئيس الراحل أنور السادات
سليمان جودة يكتب: كلاشينكوف فى الرياض
توقع الكاتب، أن يجرى استهداف السعودية، سياسياً، خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد زيارة الملك سلمان إلى موسكو، موضحاً ان هناك دوائر سياسية محددة فى الغرب غير راضية عن هذه الزيارة، مشيراً إلى التقرير المُضلل الذى صدر عن الأمم المتحدة مؤخراً، حول الحرب فى اليمن، مطالباً الإخوة فى الرياض والعرب فى كل عاصمة عربية، أن يكونوا جاهزين لصد الاستهداف، إذا ما واجهت استهدافاً من هذا النوع، لأنه استهداف لمنطقة عربية بأكملها، تجاهد فى سبيل أن يكون قرارها فى يدها.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: فى وصف بعض المشروعات بـ"الأضخم والأطوال والأكبر"
قال الكاتب إنه يتمنى أن تختفى من قائمة عناوين صحفنا وبقية وسائل إعلامنا استخدام «أفعل التفضيل»، لوصف بعض المشروعات، خصوصا إذا كانت لا تهم غالبية المواطنين، ويجب أن يقتصر استخدامها على المشروعات القومية الكبرى التى تحظى برضاء وتوافق غالبية الناس، وقال: "الأمر باختصار هو أن ظروف مصر الاقتصادية، وأحوال غالبية مواطنيها شديدة الصعوبة، يفترض أن تجعل الحكومة وسائر أجهزتها شديدة الحساسية، وهى تختار المشروعات ونوعيتها، بل وحتى طريقة افتتاحها، ولكن الحكومة لا تنصت إلى آهات وأنات الغالبية فى الشارع، التى باتت تصدق كل ما يقال عن الحكومة، حتى لو كان مبالغات أو غير صحيحة، و«لا تلومن الحكومة إلا نفسها»!!.
عبد الله السناوى يكتب: لماذا كنا نحارب؟
أكد الكاتب أن أفضل ما قيل فى وصف بطولات أكتوبر، أن الإنسان المصرى العادى بطلها الحقيقى، باعتراف القادة العسكريين، الذين تولوا إعادة بناء القوات المسلحة من تحت الصفر بعد هزيمة يونيو (1967) والتخطيط لاستعادة الأراضى المحتلة، فاقت الشجاعة المذهلة التى أبداها على جسور الدم أى حساب وقلبت كل ميزان عند الاحتكام للسلاح، ولكن لم يتبق من تجربة الحرب سوى بعض الذكريات لقادة كبار، أو بعض الشهادات على التاريخ، أو بعض الأغانى التى كان لها وقع، أو محاولات لتوظيفها سياسيا على عكس ما قاتل من أجله المصريون.
الوطن
عماد الدين أديب: فقدان الحلم.. ونقصان الأمل
تحدث الكاتب، عن العبارة الشهيرة للفنان والت ديزنى صاحب شركة ديزنى العالمية: "لو استطعت أن تحلم بشىء، فإن قدرتك على الحلم تستطيع أن تؤهلك لتحقيقه"، موضحاً ان أسوأ ما يمكن أن يحدث لإنسان أن يصل فى صراعاته اليومية مع مصاعب الحياة إلى أن يسقط فى حالة من الإحباط النفسى تمنعه من القدرة على الحلم، لان إنسان بلا حلم هو إنسان تعِس فى حاضره، بلا أى أمل فى مستقبله، مشيراً إلى أن أزمة النخبة السياسية فى بلادنا أنها قاتلة للأمل، عبثية فى التحليل، عدمية فى الرأى.
الوفد
علاء عريبى يكتب: لا يلدغ المؤمن
تناول الكاتب مقولة "لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين"، وقال إنه لفترة كان يعتقد أن المقولة من الأقوال المأثورة الأقرب للأمثال الشعبية، لكنه قبل سنوات فوجئ بالمقول فى صحيح البخارى مرفوعة إلى الرسول الكريم واكتشف بعدها أنها من الأحاديث الصحيحة.
عباس الطرابيلى يكتب: حكايات اللحظة الأخيرة
تطرق الكاتب إلى ضرورة الاعتماد على النفس بالنسبة للمنتخب الوطنى للصعود لكأس العالم وليس بالتعلق بقشاية هزيمة غانا فى التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وقال: "حقا لماذا ينتظر فريقنا أن يلعب له فريق آخر ثم كيف يتحمل حرق أعصاب جماهيره، فلا يحقق للجماهير حلمها إلا فى الوقت الضائع.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: الجمهور فى انتظار الصعود للمونديال.. فرحنى النهاردة وطلعنى بكرة
تحدث الكاتب عن مشهد الجمهور فى المدرجات، وقال إننا ننتظره كثيرا بالأعلام والزمامير والطراطير، وهذه الملايين فى شوارع القاهرة والمحافظات انتظرت واحتشدت تساند الفريق الوطنى وتطالبه بالفوز والصعود لكأس العالم، لا أحد دعاهم ليملؤوا الشوارع انتظارا لفوز ينقلنا إلى كأس العالم وهو فوز لن يعود عليهم بمال، جائزة معنوية وفرح بفوز يشعرون أنهم شاركوا فى صنعه، لذاك يعد الجمهور هو البطل فى كل فرح ولا أحد يمكنه البحث عن تفسير.
محمد صلاح يحتفل بفوز مصر على الكونغو والصعود لكأس العالم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة