ذكر مصدر أمنى بمديرية أمن الجيزة، أن العاطل الذى أصيب بطلق نارى خلال مطاردته من جانب أمين شرطة بالجيزة، حالته مستقرة، حيث يتلقى العلاج بمستشفى أم المصريين.
وأضاف المصدر أن أمين الشرطة تم عرضه على النيابة، فأمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيق وتحريز السلاح الميرى الخاص به.
وقال المصدر أن العاطل المصاب يدعى " إ. سكسيكة" مطلوب ضبطه وإحضاره فى قضية سرقة، انتهز فرصة تواجد أمين الشرطة بعقار تحت الإنشاء مجاور لمحكمة جنوب الجيزة محل عمله لقضاء حاجته، وهدده بسلاح ابيض "كتر" محاولا سرقته بالإكراه، وأصابه بوجهه، مما دفع أمين الشرطة لإطلاق طلق نارى فى الهواء، إلا أن العاطل حاول الاعتداء عليه مرة أخرى، فأصابه أمين الشرطة بطلق نارى، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
هو عاطل ولا حرامي لان الفرق شاسع
العاطل اي ليس لديه فرصة عمل حاليا اما الحرامي فهو مجرم فان كان اطلق عليه النار لانه عاطل فهذه جريمة يستحق العقاب اما اذا اطلق النار علية لانه حرامي وكان يحول سرقتة وبالفعل كان مطلوب امنيا فلماذا حبس الامين فهو كان يؤدي عملة
عدد الردود 0
بواسطة:
سـعيد مـتولـى
العـنوان مسـتفز يـعـنى إيـه ؟
طالما إن أمـين الشـرطة واجـه لـص حاول أن يسـرقه هـو شـخصـياً و أصابه فى وجهـه كما هـو منشـور ، إزاى يتـحبـس على زمة التحقـيق ؟ يا ريت تعيده صياغة الخبر نعرف رأى اللص إيـه و هل هو لص بصحيح ؟ و إذا كان لص تواجد الإثنين فى عمارة تـحت الإنشاء هل لإن أمين الشرطة كان يقضى حاجته ؟ هل هى الحاجة المتعارف عليهـا و لا حاجة يعاقب عليهـا القانون إقتنـع بها وكيل النيابة الذى أمر بحبسـه ؟ ممكن برضه تنقلوا وجهة نظر المتهـم قبل ما يموت ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ سعيد أبوزيد
مطلوب حماية الشرطة
للأسف إذا لم يستطع رجل الأمن القيام بمهام وظيفته لمنع الجريمة أو مطاردة مجرم إعتدى عليه والدفاع عن النفس ... إذن فكيف سيؤدى عمله المنوط به من حماية المجتمع وهو مكبل اليدين وإذا قصر فى عمله نتهمه أن الجريمة نفذت وأفلت المجرم ولم يستطع القيام بواجبه ... رفقا برجال الشرطة الذين أصبحوا بين نارين .. بين حماية المجتمع من الجريمة والمجرمين وأمن الوطن وبين القوانين التى تحبسهم إذا قاموا بأداء واجبهم .. فمطلوب حماية الشرطة حتى تستطيع الإستيفاء بواجبها ويعلم كل من تسول له نفسه أن الشرطة غير مقيدة ضد الجريمة ونرى فى أمريكا أن رجل الشرطة إذا شعر أن الذين يقوم بتفتيشه مجرد إشتباه بسلاح عليه أن يطلق النار ... فمطلوب حماية الشرطة.. مع كل الإحترام والتقدير لرجال الشرطة المصرية الذين يبذلون الدم رخيصا فى سبيل المحافظة على أمن مصر وشعبها الطيب الأصيل من كل مايهدد أمن وسلامتها مع تحيات مهندس /سعيد أبوزيد
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
لو الرواية صادقة فهو عاطل وحرامى وبلطجى فمن يهدد حياة المواطنين بسلاح ابيض او خلافة يبقى مجرم
وليس معنى أنة عاطل عن العمل يعطى لنفسة الحق فى تهديد الناس وتعريض حياتهم للخطر وألا كل واحد عاطل عن العمل سيعطى لنفسة نفس الحق وتصبح الدنيا ساحة للمعارك بين الشرفاء والمجرمين العاطلين عن العمل--ليس دفاعا عن امين الشرطة أقول لو أراد قتلة أو أذيتة لضربة مباشرة فى مقتل لكنة اطلق عيارا فى الهواء لردعة ولكنة لم يرتدع أو يمتثل لأنذار أمين الشرطة --لا بل تمادى فى أجرامة وحاول مرة أخرى التعدى علية وسرقتة --أذا ماذا ننتظر من أمين الشرطة المهدد بسلاح أبيض أثناء تأديتة لوظيفتة أهل ينتظر أن ينهى العاطل حياتة أم يدافع عن نفسة-- لذا ومع كامل أحترامى للنيابة العامة وقرارها يجب الافراج عنة بضمان وظيفتة مع التحفظ على السلاح المستخدم هذا أذا كانت الرواية والأقوال صحيحة--أما اذا كانت خلاف هذا فالقانون يأخذ مجراة --والى أن يصلح الله من شأننا وأوضاعنا ويهدى نفوسنا أسأل منين نجيب الصبر
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
المجرم مجرم بطبيعته انانى لايحب الا نفسه قاسى القلب منزوع منه الرحمه
فان كان هدد واصاب رجل شرطه مسلح فماذا يفعل مع الضعفاء الذين لاحول لهم ولا قوه او كانت الضحيه بنت او سيده ستفرط فى نفسها وما تملك حتما واكراها-هل كان واجب على رجل الشرطه ان يتلقى الطعنات النافذه التى تؤدى بحياته ويجرد من سلاحه ويقف يثتغيث بالناس -حق الدفاع الشرعى عن النفس والمال ولاتوجد وسيله لرد الاعتداء الا كسر ارادة المجرم باتمام جريمته بتحذيره اولا فان لم ينصاع يتم التعامل معه بالسلاح وهذا ماحدث من سرد الخبر وما تعلمه رجل الشرطه من واجبات استخدام حق الدفاع الشرعى وقيود استخدامه مع اى مجرم - او الغاء هذا الحق فى القانون لتكون الناس حقلا للساده المجرمين يرتعون فيه حسب ارادتهم بالسطو والاكراه وارهاب الامنيين
عدد الردود 0
بواسطة:
ahd
دفاع شرعى عن النفس
لو اى حد تانى تعرض لنفس الموقف و جنبه اى حاجة ماسورة حديد او خشبة كان هيتصرف نفس التصرف و يدافع عن نفسه انا نع امين الشرطة و ده دفاع شرعى عن النفس و ياريته كان ضربه فى قلبه و خلص المجتمع من امثاله