اعتاد تنظيم "الحمدين" على الخسارة فى كل المحافل الدولية، بعد محاولات فاشلة لانتزاع أى انتصار على دول المقاطعة دوليًا، وملأت الدنيا صراخًا لكن المنظمات الدولية كشفت زيفها، ويأتى هذا الفشل كنتيجة طبيعية لدعم "تميم" للإرهاب.
ووثقت صفحة "قطريليكس" عبر صفحتها على "تويتر"، الضربات التى لحقت بنظام الدوحة بالأونة الأخيرة بالمنظمات الدولية، وكانت كالتالى.
- لجأت الدوحة إلى المنظمة الدولية للطيران المدنى "إيكاو" لإجبار دول المقاطعة على فتح المجال الجوى أمام طائراتها، ولكن المنظمة الدولية رفضت الطلب القطرى بسبب "التسييس".
- حاولت الدوحة السيطرة على صناعة كرة القدم عالميًا بالرشاوى واستغلت فساد الاتحاد الدولى لكرم القدم "فيفا" لاحتكار بث البطولات، ولكن الفساد القطرى انكشف وبدأ التحقيق مع ناصر الخليفى.
- سعت الدوحة لرئاسة أهم المنظمات الدولية "اليونسكو"، ودفعت بمرشحها حمد الكوارى والذى تورط فى تقديم رشاوى لمندوبى الدول الأعضاء وانفجر الغضب الأممى ضده بسبب الممارسات الفاسدة، وسحقت المرشحة الفرنسية مرشح تنظيم الحمدين.
- قدمت شكوى فى منظمة "التجارة العالمية" ضد الإمارات بسبب إجراءات المقاطعة، ولكن المنظمة رفضت الطلب القطرى.