وجوه ترسم ملامحها شمس مصر يقضون تفاصيل حياتهم بين العمل فى الأرض الزراعية وتربية الماشية فيأتى الخير بأيديهم وعرق أجبنهم، حياة الفلاح المصرى الذى يشكل قوة مصر الزراعية منذ آلاف السنين، فهى أول حرفة قامت عليها الحضارة المصرية، تطورت الحياة من حوله وهو لايزال يمسك بفأسه يشق بطن تربة مصر الزراعية لتشرق الحياة بالزراعة والخير.
كاميرا "اليوم السابع" دخلت تفاصيل حياة الفلاح المصرى الذى تتمحور حول أرضه الزراعية والمحصول فيفنى حياته فى العناية بها لتعطيه من خيراتها ولا تبخل عليه، فبتلك الملامح من العياط ومحافظة القليوبية برزت تفاصيل حياة الفلاح المصرى الذى أجبره تطور الحياة من حوله لاستبدال أدواته الزراعية المعهودة كالمحراث وأدوات الرى البدائية بالآلات الحديثة التى تشكل عبئًا ماليًا عليه بطبيعة الحال.
"المحصول مبقاش يدى زى الأول" بتلك الكلمات عبر أحد المزارعين عن واحدة من المشكلات التى يعانى منها الفلاح المصرى، حيث لم تعد الأرض تعطيه مثلما كانت تعطيه فى الماضى لارتفاع أسعار الأسمدة واستهلاكهم لآلات متطورة غالية الثمن، ورغم كل تلك العقبات إلا أنه لا يزال يرتبط بأرضه ولا يجد فى غير تلك الحياة راحة، فتلك الوجوه البسيطة تربى أبنائها منذ الصغر على الولاء للأرض والعمل على العطاء المتبادل، "كل ما تدى الارض عمرها ما تبخل عليك" بحسب ما قال أحد الفلاحين، حياة بسيطة هادئة بكل تفاصيلها المصرية الطبيعية.
جمع محصول الذرة
فلاحون أثناء جمع المحصول
جمع المحصول
فلاح فى طريقة للحقل
فلاح
فلاح فى الحقل
طفل فى الحقل
أسرة فى الريف
امرأة فى الحقل
فلاح وابنته فى الريف
فلاحون فى الحقل
فلاحون فى الحقل
طفل فى الحقل
أب وابنه فى الحقل
طفل فى الحقل
طفل يطعم الجاموسة
فلاح على حماره
طفل فى الحقل
طفل
فلاح فى الحقل
فلاحون مع الماشية
تربية الماشية
فلاحون فى الحقل
أحد الفلاحين فى الحقل
نقل محصول الذرة
فلاح وطفله على الحمار
فلاح مع الماشية
زراعة الأرض
فلاحون فى الحقل
فلاح يرش السماد
فلاح مع المحصول
فلاح فى طريقه للحقل
فلاح مع ابنه
طفلتان أمام الفرن البلدى
الطريق للحقل
فلاح فى الحقل
أثناء جنى المحصول
أثناء جنى المحصول
غسل الصحون فى الريف
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد علي الصاوي
ما هي الاحلي . في عيشة الفلاح
مازالت الاشياء القديمة يفعلها رغم الخطورة كغسيل الاواني في الترعة و كلنا يعرف ما مدي تلوث هذة الترع . لو ركزتم شوية . كم الكتل الاسمانتية في خلف الصورة . و سوف يختفي الاخضر شياء فشياءا .
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(((( حراس الأرض الطيبه )))) !!!!!؟؟؟؟
...و...و مساء الخير ....إذن كيف فقدنا أكثر من اثنين مليون فدان من أخصب أراضي العالم ...أرض الدلتا ...!!!!؟؟؟ والله ...والله ...والله ...لم يراعوها حق رعايتها ...ولم يكونوا أمناء عليها ...هى ومصادر المياه من ترع ..ورياحات .....وحولوها لغابات أسمنتيه ...ولولا ....مش بتاعتنا ...ولولا الاراضي المستصلحه الجديده ...كنا أكلنا بعض ...خلااص .