قالت الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلى، إنها عاشت أعمارا فى الفن، وبدأت تكتشف نفسها وموهبتها عندما كان عمرها 7 سنوات، وكانت البداية فى مجلة صباح الخير، واستطاعت بالعمل والإبداع أن تصل وتعرض أعمالها فى متحف اللوفر.
وأضافت شاليمار، فى اللقاء الذى جمعها بالإعلامية منى عراقى فى برنامج انتباه المذاع على قناة المحور، فى معرض لها فى متحف اللوفر، حيث كانت صفوف الزائرين للمعرض تمتد طويلا فى ساحة المتحف الشهير، إنه حتى فى أوروبا يجب للفنان حتى يصل للعالمية أن يمر باللوفر.
بينما قالت والدة شاليمار، أنا مصرية وخريجة كلية فنون جميلة، وقد ورثت شاليمار منى موهبة الفن لكننى لا أتدخل أبدا فى طريقة إبداعها، فهى لها طريقتها الخاصة.
بينما حكت شاليمار عن حكايتها مع الرسم على السيارات قائلة، إنها كانت تسير فى جدة، واكتشفت أن السيارات المحيطة بها ليست مميزة فى شيء، فاقترحت على أخيها أن ترسم سيارتها، وبدأ، ما وصفته بالمعركة، والتى انتصرت فيها على الألوان التى كانت تجف سريعا، وها هى تعرض أعمالها الآن فى أكبر المعارض العالمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة