فى صدارة الصحف العربية اليوم.. الإرهابى الليبى يروى تفاصيل هجوم «الواحات».. ماكرون يستقبل رئيس وزراء لبنان المستقيل وعائلته فى الإليزيه غدا.. والحريرى: إقامتى بالسعودية لإجراء مشاورات حول مستقبل الوضع فى لبنان

الجمعة، 17 نوفمبر 2017 07:02 م
فى صدارة الصحف العربية اليوم.. الإرهابى الليبى يروى تفاصيل هجوم «الواحات».. ماكرون يستقبل رئيس وزراء لبنان المستقيل وعائلته فى الإليزيه غدا.. والحريرى: إقامتى بالسعودية لإجراء مشاورات حول مستقبل الوضع فى لبنان لبنان
إيمان حنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجبير: لن ينعم لبنان بالسلام إلا بنزع سلاح حزب الله الإرهابى.. خارجية البحرين: من يدرب الإرهابيين ويسلحهم يتحكم فى سياسات الدولة اللبنانية.."داعش" يخسر آخر معاقله فى العراق

تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم اللقاء الذى أجراه الإعلامى عماد الدين أديب أمس، مع الليبى المقبوض عليه وما رواه عن تفاصيل هجوم الواحات، حيث أشارت الشرق الأوسط، إلى أن المتشدد الليبى ألقي القبض عليه خلال غارة على جماعة متشددة شنت هجوما على قوات الشرطة المصرية، الأفكار التى يعتنقها، وكيفية دخوله إلى مصر، حتى اعتقاله بعد حادث «الواحات» الإرهابي.


وقالت وزارة الداخلية المصرية أمس ، إن قوات الأمن المصرية اعتقلت عبد الرحيم محمد المسماري (25 عاماً) وهو من بلدة درنة الليبية، في أعقاب الحادث الإرهابي الذى وقع فى الصحراء الغربية (جنوب غربى القاهرة) فى 20 أكتوبر.

صحيفة الشرق الاوسط
صحيفة الشرق الاوسط


وقال المسمارى، إنه ومقاتلين أجانب آخرين تربطهم صلات فضفاضة بتنظيم القاعدة، وإنهم استقروا في منطقة الواحات، بالصحراء الغربية المصرية، وقال إنه وزملاءه يعتنقون فكرا قريبا من فكر «القاعدة» ويعتبرون الولايات المتحدة عدوهم الأكبر. وقال إنهم يعارضون أيضا تنظيم داعش.


وأوضح المسمارى، أنه انضم إلى «مجلس شورى مجاهدي درنة» في عام 2014، وشارك فى عمليات داخل ليبيا ضد الجيش الوطني الليبي.
 

 

تصريحات الحريرى

 

كما سلطت الضوء على تصريحات رئيس الوزراء اللبنانى السابق سعد الحريرى، التى أكد فيها ما يترد دحول إقامته ومغادرته عار تماما من الصحة، وأكد حسبما أوردت الشرق الأوسط : " إقامتى فى السعودية لإجراء مشاورات حول مستقبل الوضع فى لبنان".

وغرد الحريرى: «إقامتى فى المملكة هى من أجل إجراء مشاورات حول مستقبل الوضع فى لبنان، وعلاقاته بمحيطه العربى، وكل ما يشاع خلاف ذلك من قصص حول إقامتى ومغادرتى، أو يتناول وضع عائلتى، لا يعدو كونه مجرد شائعات".

الشرق الأوسط
الشرق الأوسط

 

 

الخبر
الخبر

 

 

كما اهتمت الصحف أيضا بتصريحات عادل الجبير وزير الخارجية السعودى، التى قالها اليوم والتى أكد فيها أن حزب الله منظمة إرهابية ولن ينعم لبنان بالسلام إلا بنزع سلاحه، منوها إلى أن المملكة تدعم رئيس الوزراء اللبنانى المستقيل سعد الحريرى.

عكاظ
عكاظ

 

 

وحسبما أوردت الصحف السعودية، أوضح الجبير، خلال مؤتمر صحفي في مدريد مع نظيره الإسباني، أن المملكة كانت دوما داعما للبنان ولاتفاق الطائف، مشيرا إلى أن المملكة من أكبر المانحين للبنان وهنالك جالية كبيرة تعيش فى السعودية.

وأضاف وزير الخارجية، أن حزب الله يضع العراقيل فى طريق رئيس الوزراء المستقيل سعد الحريرى، مشدد على أنه لا يمكن السماح لميليشيا حزب الله بالعمل خارج إطار القانون ويجب أن يتخلى عن سلاحه.

 

البحرين

وأشارت أيضا إلى تصريحات وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد التى قال فيها،إن سياسة لبنان "النأى بالنفس" غير موجودة وليست أكثر من كلام إعلامي، فالإرهابى الذي يحارب فى الخارج ويدرب الإرهابيين ويسلحهم فى دولنا هو الذي يجلس على كراسى الحكومة ويتحكم فى قرارات وسياسات الدولة اللبنانية.

صحيفة عكاظ
صحيفة عكاظ

 

داعش يخسر آخر معاقله

وفى الشأن العراقى، استعادت القوات العراقية اليوم، السيطرة على بلدة راوة الحدودية آخر بلدة كانت تحت سيطرة تنظيم «داعش» المتطرف في البلاد.

وتمثل استعادة البلدة نهاية الخلافة المزعومة التى أعلنها التنظيم المتطرف على مساحات واسعة من أراضي سوريا والعراق عام 2014.
 

وقال الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله، فى بيان، من قيادة العمليات المشتركة إن القوات "تحرر قضاء راوة بالكامل وترفع العلم العراقي فوق مبانيها".


وقال متحدث عسكرى "راوة آخر معقل لتواجد داعش وحال تحريرها يمكننا القول كل المناطق اللي كان يتواجد بيها داعش حررت".، وأضاف أن القوات العراقية ستركز الآن على مطاردة المتشددين الذين فروا إلى الصحراء وإحكام السيطرة على حدود البلاد.

وكانت قيادة العمليات المشتركة العراقية أعلنت فى بيان صباح الجمعة "انطلاق عمليات تحرير راوة فجر الجمعة"، على الجانب الآخر من الحدود، تقع البوكمال وتشكل آخر معقل مهم لتنظيم داعش فى سوريا.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة