رئيس الوزراء يبحث مع أبو هشيمة وعدد من رجال أعمال مشكلات قطاع الحديد والصلب

عدد الردود 0

مشكلة مصانع مصر لقطاع الاعمال والصناعة والتموين والقطاع الخاص هى الاتى

كل مصنع صلب فى مصر او مصنع الومنيوم او مصنع سكر او مصنع حديد تخصص له خمسة وعشرة الاف فدان ارض يسورها بالمليارات ولايستفيد من الاسوار كورش ومصانع ومجمعات وتجمعات صغيرة ويصرف على الارض الشاسعةامن وحراسة وانوار وترميم واعادة بناء اسوار وتشجير غير مثمر فبينما مجمعات اللالومنيوم والسكر والورق بقنا تكفى كل مساحة مصنع منها لمائة صلب تكون بمجمع الالومنيوم مجموعة مصانع صلب ونحاس وحديد ودرفلة وصناعات معدنية وتعدينية واسوار المجمع مصانع وورش صغيرة ومتوسطة ومعارض ومحلات تقلل تنكلفة المنتج وتاتى بموارد بينما تقتر وتبخل على كل مدينة تجارية او مدينة مرور او مدينة طبية او تعليمية او مراكز بنوك او مراكز تجارية او مجمعات مولات بقنا بمائة فدان لكل منها فى غرب وشرق قنا وجنوبها وشمالها ووسطهاكل مصنع صلب او ستانلستيل او نحاس او حديد او مدرفلات او سيارات او نقل لايزيد فى المساحة من 500 الى 1000 فدان بينما فى مصر المصانع العملاقة عشرة اضعاف المساحة العالمية فتخسر المصانع ولاتستطيع ادنى مننافسة فى سعر المنتجة والمصانع لاتقام بقنا بوسط كاقرب مسافة لاسواق التصدير لافريقيا والخليج فنحن لن نصدر صناعاتنا لاوربا لكن نبنى المصانع العملاقة فى حول القاهرة الكبرى والدلتا التى لاظهير صحرواى لها فنخنقها ونهمش اطراف مصر ولانستطيع الممنافسة او الوصول السريع والرخيص الى اسواق افريقيا والخليجية التصديرية للمنتجات المصرية ولا نصل سريعا بل بتكلفة شحن عالية وزمن طويل لخامات افريقيا والخليج فتخسر كل مصانعنا ولانجد مساحاات للتجارة والاسكانللدلتا التى لاظهير صحرواى لها ويجب ان تتحول الى اسر منتجة وبها ابراج وناطحات سحاب تستوعب السكان والتجارة والخدمات والمصانع العملاقة تنقل الى صحارى قنا مصر بها منركز ومعهد الوردان للسكك الحديد مائة وخمسةوسبعين فدان فى اغلى وافخر ارض بينما قنا بموقعها المتوسط لمصر الوطن ارضها بصفر قيمة وثمن فى الوديان الصجحراروية المنبسطة والصالحة لاى نشاط ونقل وسيارات وتخزين ودواجن وتسمين وكافة الصناعات العملاقة والكبرى والاستراتيجية والدفاعية والتكنولوجية والتعليمية والفضائية والاليكترونية وللعددد وتصنيع اللالات والعدد وقطع الغيار والكل كليلة