قال فابريس رينو مسئول الشركة الفرنسيه المشرفة عن إنشاء استاد الاهلى إننا بصدد إنشاء استاد من طراز عالمى يستحقه أعضاء وجماهير الأهلى.
وقال : "سعدنا بزياره رئيس الاهلي لنا في فرنسا وكذلك المانيا لإنهاء كل ما يلزم لانهاء الاستاد، أتحدث اليوم عن ستة مواضيع رئيسيه قامت بها شركتنا لإنشاء استاد بنادي القرن ليكون استادا ومتحفا ومشروعا اقتصاديا كبيرا".
ويضيف : "استاد الاهلي اطلقنا عليه لقب الاستاد الذكي ليكون لائقا باسم الاهلي ويزيد من شعبيته و شعبيه مصر في العالم كله ، شركتنا ساهمت في انشاء العديد من الاستادات وأول من نضعه نصب اعيينا هو سبل السلامه للجماهير واللاعبين متابعاً : "استاد الاهلي سيكون مناسبا لاستضافه اية مواجهات دوليه لمصر او للاهلي "
وأشار رينو : "استاد الاهلي سيكون اول صف فيه للجماهير لا يفصل بينه وبين الملعب 10 اقدام فقط ليزيد من متعه المشاهده ، جماهير الاهلي ستتوقف عن المعاناه من السفرالمقرر للاسكندريه بعد الان فاستادها سيكون قريب لهم ويشمل كل سبل الراحه لهم " .
وأوضح مسئول الشركة الفرنسية المشرفة على انشاء ستاد الاهلى : "الاستاد من 45 فعالية تهم الجماهير الأهلاوية ولن يكون قاصرا على حضور المباريات بل سيشهد وجود متحف ومكان عائلي ومطاعم ومول تجاري ومحال تجاريه وسبنيما ومسرح "
وتابع : "مشروع الاستاد سيكون مفيد لمصر من حيث توفير الالف من وظائف العمل وانعاش الاقتصاد في مدينة القاهره التي ستشهد اقامة الاستاد .
ويضيف : " الاستادات اصبحت رموز للمدن ومزارات واستاد الاهلي سيكون رمز من رموز القاهره مثله مثل الكامب نو ببرشلونه وسيكون ، مزار للسياح ولكنه بالطبع لن يحل محل الهرم " .
وأشار رينو إلى أن الاستاد سيشمل وجود مكان حجز تذاكر النادي الكترونيا دون عناء وكذلك شراء جميع منتجات النادي ويتواجد به العديد من اماكن انتظار السيارات وشبكات الواي فاي ومركز اعلامي ضخم للاعلاميين واماكن لحجز سيارات الاجره لتوصيلك وسيشمل اماكن للاتصال عن بعد وشبكه رقميه كبيره وسعته ستصل ل 60 الف متفرج ".
ويعقد مجلس إدارة النادى الأهلى، برئاسة محمود طاهر، حالياً مؤتمرا صحفيا فى مقر النادى بالجزيرة من أجل الإعلان عن تفاصيل إنشاء استاد الأهلى الذى يعد حلم الجماهير الحمراء، التى تأمل أن يكون لفريقها ملعبا خاصا به أسوة بكل الأندية الكبرى فى العالم.
عدد الردود 0
بواسطة:
علي حسن
الكلام جميل لكن من الذوق إنتظار نتيجه الإنتخابات
قد يكون للجمعيه العمومبه رأي اخر!