مقالات الصحف.. حمدى رزق ينتقد الهجوم على فريدة الشوباشى.. جلال عارف يحذر من أطماع إيران فى المنطقة.. عماد الدين أديب يتساءل مفيش واحد ينفع فى البلد دى؟.. وعباس الطرابيلى يؤكد: المصرى أقل ادخاراً

الأربعاء، 22 نوفمبر 2017 10:05 ص
مقالات الصحف.. حمدى رزق ينتقد الهجوم على فريدة الشوباشى.. جلال عارف يحذر من أطماع إيران فى المنطقة.. عماد الدين أديب يتساءل مفيش واحد ينفع فى البلد دى؟.. وعباس الطرابيلى يؤكد: المصرى أقل ادخاراً مقالات الصحف
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم ما يحدث فى الشارع المصرى من تقديم ألوان من الرقص على كلمات ساقطة ورقصات مجنونة، كما تشير إلى الفتاة التى تدخل السجن بسبب أغنية عارية وتقول رأيت أن ذلك أسرع طريق للشهرة.

 

وأشارت المقالات إلى أن القرارات التى اتخذها المجلس الوزارى العربى وأعلنها فى بيان القاهرة، لا تعنى إعلان حرب على إيران فى الوقت الحالى، وإنما هى رسالة بوجود إجماع عربى على رفض تصرفات طهران.

 

كما سلطت المقالات الضوء على ضرورة احترام اللغة العربية بصفتها اللغة الرسمية للوطن، فى ظل غياب اللغة العربية فى لافتات الدعاية والإعلان عن المحلات والمنتجعات السياحية، مؤكدا أن الأجهزة الحكومية هى من يتحمل ذلك.

 

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: ألف طريق للشهرة

 

تحدث الكاتب أنه فى الماضى كان الطريق إلى الشهرة هو الفن الراقى والفكر الواعى، ومن يشاهد أو يقرأ الآن ما يحدث فى الشارع المصرى يصاب بحالة من الغثيان، شباب يقدم ألوانا من الرقص على كلمات ساقطة ورقصات مجنونة وفتاة تدخل السجن بسبب أغنية عارية وتقول رأيت أن ذلك أسرع طريق للشهرة ومساجلات بين أقلام وصلت إلى أحط درجات الإسفاف، هذه الثلاثية الفن الساقط.. والعرى للشهرة.. ومساجلات أقلام وأفكار مشوهة هذا التردى يبحث عن أسباب رغم أن هناك مئات القضايا المهمة والجادة بل والمصيرية لا تجد من يهتم بها.

 

الأخبار

 

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: لابد من معاقبة المسئول عن امتهان لغتنا العربية "2"
 

يؤكد الكاتب ضرورة احترام اللغة العربية بصفتها اللغة الرسمية للوطن، فى ظل غياب اللغة العربية فى لافتات الدعاية والإعلان عن المحلات والمنتجعات السياحية، مؤكدا أن الأجهزة الحكومية هى من يتحمل ذلك بالإضافة لأصحاب المشروعات التى تتعمد الحط من قيمة ومكانة العربية اللغة الرسمية للدولة المصرية.

جلال عارف
 

جلال عارف: لن تكون حرباً بين السنة والشيعة

يؤكد الكاتب أن أخطر ما فعلته إيران على مدى ما يقرب من أربعين عاما تحت حكم الخومينى وخلفائه، هو أنها كست أطماعها التوسعية برداء دينى، ووجهت جزءاً كبيراً من جهدها لمد النفوذ فى الوطن العربى على أساس أن ولاء الشيعة ينبغى أن يكون للمرجعية الدينية الحاكمة فى طهران، وليس لأوطانهم أو عروبتهم!!، مضيفاً أن حكام إيران يتوهمون أن الشيعة العرب سيتخلون عن ولائهم لأوطانهم وعروبتهم، ولكن ذلك لن يحدث.

 

المصرى اليوم

 

حمدى رزق

حمدى رزق يكتب: "قانون الشيخ الشعراوى"

 

يرى الكاتب أن ثورة أعضاء اللجنة الدينية على فريدة الشوباشى ليست لوجه الله، ولا نفرة لسيرة الشعراوى، لكن لتمرير قانون عصمة الرموز، أو هكذا أرجح، والتحسب هنا وراد، مضيفاً: "كنت سميت قانون الرموز بقانون يوسف زيدان بعد ما استهدف تاريخياً سيرة عرابى وصلاح الدين الأيوبى فاستكره منه، والآن مضطراً لتسميته ما يحدث بقانون الشيخ الشعراوى".

 

 

 

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: شيطان يوزّك

تطرق الكاتب للحدث عن أخبار ترشح الفريق أحمد شفيق للانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلاً: "لا الفريق شفيق ينتظر أن "يوزّه" الشيطان ولا الفريق عنان، فشفيق ترشح قبل أن يوزّه الشيطان ضد الإخوان، وكاد يفوز بالرئاسة، أو فاز فعلاً حسب أقاويل معينة، ويا ريت يوزّهما الشيطان، بشرط أن نعرف من يمول الحملة الرئاسية وما حقيقة ما يتداوله البعض عن العروض الدولارية".

 

 

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: توضيحًا لحكاية العناوين المتشابهة
 

قال الكاتب إن هناك للأسف بعض حسنى النية أو السذج أو الجهلة، لا يزال لديهم اعتقاد أن هناك رقيبا يتصل بالصحف عصر كل يوم ليقول لهم: "خذوا هذا العنوان أو تجاهلوا غيره"، مضيفاً: "أتحدث عن نقطة محددة وهى وجود عنوان مكرر تقريبا لدى بعض الصحف فى مناسبات وأحداث، خصوصا التى يكون المتحدث فيها هو رئيس الجمهورية، وهذا يحدث لأن هذا العنوان يكون يومها هو الأفضل والأقوى والأهم، ومن يتجنبه يكون خايب مهنيا".

 

الوطن

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: سلم نفسك.. حقق حلمك
 

أبدى الكاتب سعادته بالعرض المسرحى "سلم نفسك" على خشبة "أبو الفنون" للمخرج خالد جلال، قائلاً إن هذا العرض للوحات مسرحية موجعة ساخرة لحد البكاء كوميدية لحد الألم، ارتجالات شبابية مدتها 27 ساعة ضبطها خالد جلال وحوّلها إلى هاتين الساعتين الممتعتين، مسرحية كُتبت بمشرط جراح وأُخرجت بعين عاشق لتراب هذا الوطن، مراهن على مستقبله، لديه يقين يصل إلى حد الإيمان والعشق الصوفى بأن النور حتماً سيدق الباب ويملأ الساحات والدروب ويطرد خفافيش الظلام والتخلف.

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: مفيش واحد ينفع فى البلد دى

قال الكاتب إنه بناء على ما تشهده مواقع التواصل الاجتماعى، والأوضاع فى مصر، فإن كل شخص فى حياتنا العامة إما مذنب أو متهم أو "على وشك" أن يكون كذلك، مضيفاً أن كل الناس، سواء من الموالاين أو المعارضة، أو مع "يناير" أو "يونيو"، مع الجيش أو ضده، مع الإخوان أو ضدهم، مع الدولة المدنية أو الدولة الدينية، مع اليمين أو اليسار، مع التحديث أو المحافظة، مع العقل أو الجنون، مع النزاهة أو مع الفساد، كل هؤلاء بمنطق الاغتيال المعنوى لا يصلحون، مستطرداً: "إذا كنا جميعاً مذنبين، فمن غير المذنب؟.. اتقوا الله فى البلد".

 

الوفد

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: لماذا.. المصرى أقل ادخاراً؟!

يرى الكاتب أن انهيار قيمة العملة الوطنية، بل وفقدان قيمة الجنيه أجبر المصرى الآن أن ينفق كل ما يحصل عليه، قائلاً: "ذلك هو السبب الأساسى فى ابتعاد كل المصريين عن الادخار وفوائده، لكن هل طرأ ذلك على عقول الذين أطلقوا العنان للدولار ليصعد وللجنيه المصرى ليهبط".

 

مجدى سرحان
 

مجدى سرحان يكتب: لن نحارب إيران الآن.. أو غداً

يرى الكاتب أن القرارات التى اتخذها المجلس الوزارى العربى وأعلنها فى بيان القاهرة، لا تعنى إعلان حرب على إيران فى الوقت الحالى، وإنما هى رسالة بوجود إجماع عربى على رفض تصرفات طهران وأدائها فى المنطقة، وأن هناك غضباً وضيقاً عربياً تجاه إيران التى لا تحركها إلا أوهام التوسع والهيمنة وتصدير مشروعها السياسى "الثورى" إلى دول المنطقة، وأن العرب لديهم وسائل يحتفظون بها وسوف يلجأون إليها فى الوقت المناسب، والتى قد يكون منها الذهاب إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة والتقدم بمشروع لفرض عقوبات دولية حاسمة ورادعة على النظام الإيرانى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة