تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الجمعة، سفر رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل إلى ألمانيا لإجراء عملية جراحية دقيقة وتولى الدكتور مصطفى مدبولى وزير الإسكان مهام رئاسة الحكومة لحين عودة رئيس الوزراء من ألمانيا.
وحذرت من بعض الشائعات التى تنتشر أحيانا عبر الفيس أو فى الفضائيات، القائمة على نظرية "يقال" أو "يتردد" دون معرفة الحقيقة كاملة.
وأشادت بالزيارة التى قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى لقبرص، لافتة إلى أن مصر تعيش أزهى عصور العلاقات التاريخية مع قبرص واليونان خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب : الفيس بوك والديمقراطية الكاذبة
اعتبر الكاتب أن الحرية حق إلهى منحه الله للإنسان ليس من حق أحد أن يسلبه منه ، فالمفكرون والكتاب والمناضلون والشهداء فى سبيل الحريات قادوا شعوبهم بالكلمة والفكر المستنير لتحقيق الحلم وتسليم الراية إلى أجيال أخرى لاستكمال المشوار وتحقق الهدف والغاية، وكانت الديمقراطية هى الشعار الذى حاربت شعوب كثيرة من أجله لكى تعيش لحظة وتشعر فيها بالعدل والحرية والكرامة .
وأضاف الكاتب، منذ فترة بعيدة توقف هذا الموكب فى تاريخ البشرية وتطورت الأحداث حتى قيام ثورات الربيع العربى وظهور التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعى وهى من الوسائل التى قامت عليها هذه الانتفاضات بين جموع الشباب فى دول فقيرة، ولم يشهد العالم دعوات الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان وأصبحنا نعيش ديمقراطية الفيس بوك والإنترنت واليوتيوب وتحولت مطالب الشعوب إلى سطور تكتب كل صباح على موقعه بالطريقة التى يختارها بانتقاد النظم الحاكمة والساسة والحكام ثم يسمع ما يحب من الكلمات تبدأ بكلمات راقية وتننتهى ببذاءات دون أن يوقفه او يحاسبه احد.
...........................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: مسيرة علاقة مصر وقبرص.. من "مكاريوس" حتى "الغاز"
تحدث الكاتب، عن أزهى عصور العلاقات التاريخية بين مصر وقبرص خلال حقبة حكم الزعيم الراحل عبدالناصر، حيث تعاظمت هذه العلاقة من خلال حركة عدم الانحياز، وانضم إليها الانبا مكاريوس قائد كفاح استقلال قبرص ضد الاستعمار البريطاني، مشيراً إلى أن السنوات الثلاث الأخيرة دخلت العلاقات بين مصر وقبرص واليونان مرحلة جديدة وقوية تقوم على العلاقات الاقتصادية والتعاون من أجل ضمان أمن واستقرار شرق البحر المتوسط، وكان محور هذه العلاقات اكتشاف ثروة هائلة من الغاز فى المياه العميقة للبحر المتوسط ضمن الحدود البحرية المتجاورة للدول الثلاث.
..............................................
جلال عارف يكتب: دعواتنا بالشفاء لشريف إسماعيل وللبابا تواضروس
تحدث الكاتب، عن المجهود الشاق الذى يبذله المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء خلال أداء عمله بكل طاقته، مشيراً إلى أن رئيس مجلس الوزراء سافر إلى المانيا لإجراء عملية جراحية دقيقة، وبحث الدولة عن قائم بأعماله، وهو ما يطرح من جديد فكرة وجود نائب أو أكثر لرئيس الوزراء فى التشكيلات القادمة، مضيفاً : "كل دعواتنا لشريف إسماعيل بالشفاء والعودة سالما لوطنه، ليستكمل مسيرة عنوانها الجدية والالتزام فى وقت نحتاج فيه لان نعيد الاحترام لهذه القيم.. أيضا تمنياتنا بالشفاء لقداسة البابا تواضروس الذى يخضع للعلاج من آلام الظهرالتى عاودته والتى اضطرته لإلغاء العظة الاسبوعية".
..............................................
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: اللهم فاشهد!
أكد الكاتب فى مقاله، على أهمية التعليم، وضرورة التفاعل بين الطالب والمعلم، متسائلاً :" هل يستطيع الطالب أن يجد الأستاذ فى مكتبه الخاص بعد المحاضرة، إذا كان فى حاجة إليه؟!".
………………………………
حمدى رزق يكتب: مكفراتى المسيحيين!
يرى الكاتب أن عبدالله رشدى مفطور على تكفير المسيحيين، يصر على تكفير إخوة الوطن، متربصا بهم فى كل طلة فضائية تتاح، وكأن الشجاعة أن تكفر المسيحيين، وكأن تكفيرهم هدف يسجله بنفس الطريقة فى كل فرصة سنحت، وإذا قيل له حنانيك، يتبجح بتكفيرهم، وكأنه مكلف بتكفير المسيحيين، هذه بضاعته، وصار معروفا بتسليعها، فلماذا إذن الإصرار على استضافته ثم الاعتذار بعدها.
..........................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: ملايين الجنيهات فى الانتخابات الرياضية.. لماذا؟
استنكر الكاتب من الاهتمام الشديد والمبالغ فيه بانتخابات الأندية الرياضية هذه الأيام، والإنفاق المالى المهول عليها، قائلاً :" نريد انتخابات رياضية لا تقلد الانتخابات الأخيرة لمجلس النواب، أو تذكرنا بانتخابات مجلس الشعب عام ٢٠١٠، ولا نريد تخريب الأندية الرياضية.. ويكفينا ما حدث للمؤسسات السياسية!!".
.............................................
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: هل قررنا أن ننتحر جماعياً؟
حذر الكاتب، من الخطورة التى يواجهها المجتمع المصرى آثر حالات الانطباعية القائمة على نظرية "يقال" أو "يتردد" دون معرفة الحقيقة كاملة، موضحاً أن حال العقل المصرى السياسى فى أزمة كبرى تنذر بكارثة كبرى، وحال الفكر الدينى فى ورطة كبرى، وحال الإعلام فى كارثة، مؤكداً أن مثلث العقل والدين والإعلام هو "كوكتيل" لمادة متفجرة تطيح بوعى هذه الأمة الصبورة عاجلاً أو آجلاً.
.............................................
خالد منتصر يكتب: هل من حقنا معرفة تقرير رئيس الوزراء الطبى؟
تمنى الكاتب، الشفاء العاجل لرئيس الوزراء، المهندس شريف إسماعيل، والتوفيق فى رحلته العلاجية إلى الخارج، متسائلاً: "هل معرفتى كمواطن مصرى لتفاصيل المرض ونوع الجراحة واسم المركز ونسبة الشفاء تتعارض مع كونى مواطناً مصرياً يتمنى الشفاء لرئيس حكومته؟ هل كشف هذه المعلومات يعد من قبيل الأسرار الحربية؟، هل هذا الطلب يعنى تدخلاً فى الحياة الشخصية لأكبر مسئول تنفيذى فى مصر؟".
............................................
الوفد
عباس الطرابيلى يكتب: سلامتك.. شريف بك
تمنى الكاتب الشفاء العاجل للمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، الذى ذهب لألمانيا لإجراء عملية دقيقة، وأشار إلى أنه يجب الفصل بين معارضة المهندس شريف إسماعيل كونة رئيسا للحكومة، وبين الاحترام لشخصه وحبه.
.......................................
مجدى سرحان يكتب: فضيحة نفق الزهراء
طرح الكاتب مشكلات نفق زهراء المعادى بالقاهرة، وأكد أن النفق مثالا ودليلا حيا للإهمال والاستهتار، وأيضا للفساد الذى يعشش على منظومة الإدارة المحلية البلاد، وطالب بالاهتمام به ومعالجة المشاكل التى تواجهه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة