قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن أى أمة تستطيع أن تتغلب على تحدياتها، مضيفًا: " أتصور أنه لو كان فيه مكاشفة بين قيادة الدولة والشعب، ومافيش حاجة اسمها أمن قومى، هاقول للمصرين كل شئ"، معربا عن ثقته فى وعى وذكاء الشعب المصرى.
وعن تجربة المدارس اليابانية، قال الرئيس السيسي فى كلمته بمنتدى شباب العالم بمدينة شرم الشيخ، بجلسة بعنوان "تحديات وقضايا تواجه شباب العالم، وسبل المواجهة لصناعة المستقبل"، " أقدر الشخصية اليابانية والألمانية بشكل خاص، والتجربة اليابانية فى التعليم ممكن نستفيد منها، سألت زمايلى يا ترى إحنا عملنا عوامل تنجح التجربة، ولا بعد 6 سنوات وأنا مش موجود يلاقوا الموضوع مانجحش، يقولك أصل هو كان عاوز كده فعملوله المدارس وطبلوا له وعملوله المدارس ومعملتش حاجة، لأ..هقعد على التجربة لغاية إن شاء الله ما أنجحها، وهعمل لجان تفرز الأسر علشان ننجح أكتر، وتبقى عوامل نجاح المدرسة انتقاء الأسرة ومستوى التعليم".
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
كلام الرئيس جميل جداً لكن لماذا لا يأخذ الجميع نفس الفرصة وشروط الإلتحاق للجميع؟
التجربة السويدية في التعليم لا تفرق بين الأطفال والأسر والجميع سواء وللجميع نفس الحقوق والواجبات ولا يوجد مدارس للنابغين ومدارس للأقل قدرات أو الفاشلين، الجميع يجب أن يتعلم ويأخذ نفس الشروط لكن في حالة الطلبة الأقل قدرات تعطى لهم جهوداً مضاعفة وتعليم خاص وعناية أكثر لكي يكون الجميع على نفس المستوى وهو نظام كان موجوداً في المدارس المصرية القديمة وعلينا أن نتحدث عن إحياء التجربة المصرية ولا مانع من أخذ بعض الأفكار من الآخرين لكن نحن نستطيع كأمة أن مصنع نموذجاً مصري خالص للتعليم الجيد يراعي الجودة والمساواة بين الجميع في الحقوق والواجبات مع إعطاء عناية خاصة للضعفاء وذوي الحاجات الخاصة. رسولنا الكريم تحدث عن أجر المٌتعتع للقران أو الشاق علية عملية القراءة والتعلم فأعطى له أجرآن وليس أجر واحد ليشجع الجميع على القراءة والقرآن من القراءة والعلم وأول كلمة جاءت بك أقراء فعلينا بتعلم الدرس وتنفيذ وصايا الرسول الذي لا ينطق عن الهوى وهو يطبق كيران العدل الرباني ولا يهتم فقط بالشاعر ويترك البليد