قال الدكتور عصام خميس، نائب وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إن معايير التصنيفات العالمية للجامعات ترتكز على ملفات رئيسية، هى استطلاع آراء الأكاديميين من خارج البلاد، ورجال الصناعة فى سمعة الجامعة والخريجين، وبيانات الجامعة، والمؤشرات الببليومترية، فضلاً عن مخرجات الجامعة من البحث العلمى ونشرها للأبحاث العلمية فى مجلات عالمية، ونوعية التدريس والحصول على جوائز عالمية، وكذا فرص طلابها فى سوق العمل بعد التخرج، وعدد الأساتذة والطلاب الأجانب الملتحقين بالجامعة.
وأكد "خميس"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن العائق الأكبر الذى يواجه الجامعات المصرية بهذه التصنيفات الدولية يتمثل فى ضخامة عدد الطلاب الملتحقين بالجامعات المصرية، موضحًا أن أمثلة هذه التصنيفات العالمية: التصنيفات الإنجليزية، وهى " تايمز هاير ايديوكيشن" و"كيو إس"، والتصنيف الصينى "شنغهاى" والتصنيف الإسبانى "ويو إس نيوز" الأمريكى، "ولايدن" الهولندى.
ومن جانبه، قال الدكتور جمال أبو المجد، رئيس جامعة المنيا، إن الميزة الأولى من الالتحاق بالتصنيفات العالمية للجامعات هى تردد اسم الجامعة فى الوسط الأكاديمى العالمى بشكل قوى، مما يدعم موقفها حال عقد الاتفاقيات والبرتوكولات مع الجامعات التى تنجذب للجامعات الكبرى وسط المجتمع العلمى.
وأضاف أبو المجد، أن بيئة البحث العلمى بالجامعات الداخلة فى هذه التصنيفات ترفع من مستوى الجامعة وتؤثر على المجتمع المحلى والعلمى مثل الأبحاث التطبيقية وغيرها، قائلاً: "عندما تدخل إلى هذه التصنيفات اسمك يبقى مصنف يكون هناك ثمن أدبى للجامعة بالمجتمع العلمى".
وأشار إلى أن هناك تصنيف سكوباص الأخير للجامعات، ظهرت فيه الجامعات المصرية بشكل قوى وعلى رأسها جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية وظهرت جامعة المنيا أيضًا؛ لأن هذا التصنيف يهتم بالبحث العلمى فقط والتصنيفات الأخرى تعتمد على عدد كبير من الشروط الأخرى، مثل عدد الطلبة والمشاريع والأبحاث ومساحات الجامعة بالنسبة للطلبة وعدد أعضاء هيئة التدريس مقارنة بأعداد الطلاب.
عدد الردود 0
بواسطة:
Egyptian Dr
حجج .................. واهيه ................... اعداد الطلبه!!!!!
فمصر تمتلك أكبر عدد من أعضاء هيئه التدريس على مستوى العالم !!!!! فالاقسام المختلفه ................ مكدسه باعداد كبيره ............ من اعضاء هيئه التدريس ........ ولا يوجد سن معاش للأعضاء الكبار فى السن ........... شئ ........ يضحك!!!! المشكله ........... فى مقاومه ........... اتباع ............ تطبيق .............. معايير الجوده ............. فى التعليم ........... والتقييم !!!! لان هذا يحتاج ........... لجهد وعرق مستمر !!!!!! والسمه الغالبه على كل اعضاء هيئه التدريس ......... وحتى المعيدين ............. هى الكسل .......... والتنبله !!!!! والتحايل على قوانيين الجامعه !!!!!! وهذه صوره فاضحه من صور الفساد !!!!! وهى السمه الغالبه على جميع موظفى ............ الشعب المصرى !!!!! مثال بسيط : الاستاذ المصرى ..... يدرس للطلبه ..... 8 ساعات فى السنه !!!!! بينما ....... نفس الاستاذ فى اعاره لجامعه عربيه .............. يدرس 8 ساعات فى اليوم !!!!!! الوضع فى مصر هو : قياده تعليميه تشتغل على الورق فقط .............. واساتذه تدرس على الكيف ومتمسك بقديمه........... والطلبه غير مهتمه بتلك او ذاك !!!!! ........... وتتخرج ............ بدون تأهيل !!!!!! وسوق عمل ........... لا يعتمد على خرجين ........... لاننا مجتمع مستهلك ويعتمد بالاساس على الاستيراد من الخارج !!!!!! هذه هى مشكله التعليم فى مصر !!!!!! وهى مشكله اداره وفساد بالدرجه الأولى !!!!!!! وتحايل على قوانيين الجامعه !!!!!! فمكافآت بدل الجوده والساعات الزائده ........ تصرف للكل ............. مقابل كسلهم وعزوفهم عن الذهاب للجامعه !!!! ومعظم عقود سفر الاعضاء مرافق للزوجه ورعايه الطفل ............ مزوره !!!!! يا رجل ........ انت تتحدث عن ........... مجتمع جامعى .............. فاسد !!!!! فلا تظلم اعداد الطلبه !!!!!!! كسبب ........... لتخلفنا !!!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
كيم
ازاي
كيف يأتي التقدم و الساده الدكاترة و المعيدين يبيعون الامتحان لمن يدفع الثمن
عدد الردود 0
بواسطة:
اسماعيل محمد
نظام جامعى متدهور
80% من أساتذة الجامعة المتفرغين من المدرسين والأساتذه المساعدين، يعنى الجامعات المصريه تعج بأفراد يقومون بالتدريس وفشلوا فى الترقيه الى درجة استاذ قبل الخروج على المعاش، هؤلاء هم أساس البلاء وانهيار المنظومه الجامعيه فى مصر، فى النظم العالميه لايستمر فى التدريس عند الخروج الى المعاش الا الأساتذه فقط، وفى مصر عند الخروج على المعاش يعين كل من المدرسين والأساتذه المساعدين والأساتذه فى درجة استاذ متفرغ، يعنى المدرس الفاشل الذى لم يستطع الترقيه ولم ينشر بحثا فى حياته اصبح أستاذا متفرغاً مثله مثل الأستاذ، فوضى جامعيه لايريد احد تقويمها حتى الآن