4 مدربين جدد أعادوا التوازن لفرقهم.. عماد سليمان انتشل المقاصة من وحل الهبوط للقسم الثانى.. إيهاب جلال استرد هيبة إنبى المفقودة.. النحاس حسن صورة الرجاء السلبية بالدورى.. والعشرى قاد دجلة لإقصاء المصرى من الكأس

الأحد، 10 ديسمبر 2017 10:46 م
4 مدربين جدد أعادوا التوازن لفرقهم.. عماد سليمان انتشل المقاصة من وحل الهبوط للقسم الثانى.. إيهاب جلال استرد هيبة إنبى المفقودة.. النحاس حسن صورة الرجاء السلبية بالدورى.. والعشرى قاد دجلة لإقصاء المصرى من الكأس 4 مدربين جدد أعادوا التوازن لفرقهم
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نجح أكثر من مدرب من تصحيح مسار العديد من الفرق التى تولوا تدريبها فى الموسم الحالي، والذين خلفوا غيرهم من المدربين فى انتشال فرقهم من عثراتهم بجدول المسابقة، فى محاولة منهم لتحسين النتيجة.

 

وشهد الموسم الحالى رحيل 8 مدربين وقدوم مدربين آخرين بدلاً منهم حيث رحل خالد القماش عن الرجاء وخلفه عماد النحاس وهانى رمزى عن الاتحاد وخلفه الفرنسى كافالى ورحل مؤمن سليمان عن المقاصة وخلفه عماد سليمان ورحل طارق العشرى عن إنبى وخلفه إيهاب جلال ورحل خالد عيد عن طنطا وخلفه أسامة عرابى ورحل ميدو عن وادى دجلة وخلفه طارق العشرى ورحل التشيكى ستراكا عن سموحة وخلفه طلعت يوسف.

 

فى إنبي، نجح إيهاب جلال فى تحقيق طفرة فى مستوى الفريق البترولى وقاده لتحسين النتائج حيث حقق الفوز معه فى 3 مباريات أمام المقاصة والرجاء والاتحاد السكندرى وتعادل مع الإسماعيلى والمقاولون العرب والأسيوطى سبورت وخسارة وحيدة من الأهلى.

 

فى المقاصة تمكن عماد سليمان من إعادة الفريق الفيومي لوضعه الطبيعي وانتشاله من دوامة المنافسة على الهروب من جحيم الهبوط إلى دورى الدرجة الثانية، وقاده لتحقيق 4 انتصارات على سموحة وبتروجت والزمالك وطلائع الجيش والتعادل مع طنطا ووادى دجلة كما تغلب اليوم على الأهلى بثلاثة أهداف مقابل هدفين.

في وادى دجلة، وضع طارق العشرى أولى بصماته مع فريق الغزلان بعدما قادهم لتحقيق مفاجأة والفوز على المصرى في دور الـ 16 لكأس مصر وإقصاء الفريق البورسعيدى من البطولة، رغم أنه كان المرشح الأول لخطف بطاقة الصعود لربع النهائى.

وفى الرجاء أعاد عماد النحاس التوازن لفريقه بعد توليه المهمة الذي لم يحقق أية نقطة حتى موعد مباراته أمام الفوز علي بتروجت والتعادل مع المصرى ووادى دجلة والزمالك بينما خسر من الداخلية وإنبى وطنطا وسموحة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة