شيخ الأزهر يترأس جلسة طارئة لـ"كبار العلماء" لبحث القرار الأمريكى بشأن القدس

الأحد، 10 ديسمبر 2017 05:00 ص
شيخ الأزهر يترأس جلسة طارئة لـ"كبار العلماء" لبحث القرار الأمريكى بشأن القدس الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يترأس الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، يوم الثلاثاء المقبل، جلسة طارئة لهيئة كبار العلماء، لبحث تداعيات القرار الأمريكى بنقل سفارتها واعترافها بالقدس عاصمة لإسرائيل.

 

وكان قد حذر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، من التداعيات الخطيرة لإقدام الولايات المتحدة على قرار الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيونى ونقل سفارتها إليها، لما يشكله ذلك من إجحاف وتنكر للحق الفلسطينى والعربى الثابت فى مدينتهم المقدسة، أولى القبلتين وثالث الحرمين، وتجاهل لمشاعر أكثر من مليار ونصف المليار مسلم، تهفو قلوبهم إلى مسرى النبى الأكرم، وملايين المسيحيين العرب، الذين تتعلق أفئدتهم بكنائس القدس وأديرتها.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

عمر

موقف شيخ الازهر من ترامب رااائع لكن دفاعه عن قانون الرؤية وقطيعة الرحم مخزي جداااااا

موقف شيخ الازهر من ترامب رااائع لكن موافقته على قانون الرؤية وقطيعة الرحم مخزي جداااااا ولن ينسى التاريخ الاسلامي ان شيخ الأزهر وافق ويدافع عن قانون يقطع الآرحام - لا حول ولا قوة الا بالله - حسبنا الله ونعم الوكيل فيه لآنه يحرمنا من اطفالنا فلذات اكبادنا ويحرمنا من المشاركة في تربيتهم

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى

ادى الوطنية

ربنا يلهمكم الرأى السديد يا حضرات العلماء ومع دراسة الرد على ترامب لابد من دراسة الاسباب التى اوصلتنا الى هذا الوضع وهذه الاهانة والله المستعان

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

اتمنى ان يطلب الازهر وبابا الفاتيكان وبابا الكنيسة المصرية مقاطعة البضائع الصهيونية

بدلا من الشجب والادانة والرفض والاسف والجعجعة الفارغة نريد قرارات مؤلمة لاسرائيل حتى توافق على اقامة دولة فلسطينية طبقا للمبادرة العربية ومن هذه القرارات وقف استيراد البضائع الاسرائيلية اما بالنسبة لنا كعرب ومسلمين سنقاطع كمان الامريكية واى دولة تلتزم بالمقاطعة لاسرائيل سيكون لها الافضلية في شرائنا لمنتجاتها ونحن الاغلبية بالمقارنة باليهود

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة