وجهت آمنة الطرابلسى، المرشحة تحت السن، فى انتخابات نادى سبورتنج المنقضية صفعة قوية للمجلس المنتخب، برئاسة الدكتور أحمد وردة، وبات المجلس مهددا بالحل بقرار مركز التسوية، والتحكيم الرياضى، التابع للجنة الأوليمبية المصرية.
وأقر مركز التسوية بعدم دستورية استبعاد المرشحة، من الانتخابات، مشدداً على وجود سمة بطلان، الأمر الذى يقلب المضمون الانتخابى، الذى أقيمت عليه الانتخابات رأسا على عقب.
من جانبها، أكدت آمنة أنها صعدت الموضوع برمته، للمهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة، بعد أن تجاهلت اللجنة الأوليمبية المصرية الطعن المقدم منها، فى ذالك الصدد.
وفى تصريح مقتضب لـ"الطرابلسى"، قالت: "أحتفظ بحقوقى الأدبية والقانونية، وأحقيتى فى خوض الانتخابات المنقضية، وسألجأ لتصعيد الأمر إلى اللجنة الأوليمبية الدولية"، وأضافت: "لدى علاقات وطيدة بمسئولين اللجنة الأوليمبية الدولية، بصفتى بطلة فى الإسكواش، ولن أتوانى فى الدفاع عن حقى، والاستبعاد المجحف بأياد تبدو خفية"، على حد قولها.
فيما ازداد الموقف تأزما بعد إقرار مسئولين بالنادى، يتقدمهم مدير شئون العاملين، والمدير المالى، والمستشار القانونى، فى خطاب رسمى، بأحقية "المرشحة تحت السن"، فى خوض الانتخابات المنقضية.
ورفض أحمد وردة، رئيس مجلس إدارة نادى سبورتنج، البت فى الخطاب المُرسل من مركز التسوية، وأرجأ الموضوع للشئون القانونية، لبحث الصيغة القانونية، من حالة "حل المجلس"، من عدمه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوى
هذا تهريج ولايحدث الا في مصر اذا كان من حق المرشحة الانتخابات فلماذا اهدار حقها ومن المسئول عن ذلك
أولا هناك قوانين ولوائح حددت الشروط في من ينطبق علية خوض الانتخابات وهذة الشروط أرسلت لجميع الأندية واخرجت اللجنة الأولمبية لائحة استرشادية لاقامة الانتخابات عليها لمن لم يعمل له لائحة اذن الكل عارف اذن من المسئول عن عدم قبول المرشحة في الانتخابات هل لنا في مرة في مصر ان نحاسب المسئول عن ذلك حتى لو كانت شخصية مسئولة او ذات نفوز هل لنا ان نحاسب عمن اهدر المال العام التي تقدر بالملايين عن الانتخابات الأولى هل نعلم ان كل عضوا ذهب في هذا اليوم وأعطى صوتة خسر يوم من عمرة ومصالحة واعماله وتكبدماديا ولوشئ بسيط هل من محاسبة للجنة الأولمبية التي رفضت للالتفات لشكوى الشاكية كما تقول اذن هناك اكثر من طرف يجب محاسبتة وتحميله هذه الخسائر لو اردتم ان تصلحوا وتطبقوا القوانين بجد