أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أنه تم إنشاء 501 مدرسة لتحفيظ القرآن، لاسيما مع تخوف بعض الأهالى لتوجيه أبنائهم للحفظ عند بعض الجميعات، خشية وجود بعض الجماعات التى قد تفسد عقولهم، مشيراً إلى أن هناك شروطا للمحفظين ممثلين فى أن يكون حافظا للكتاب وألا يكون لديه انتماء سياسى.
وقال جمعة، خلال إجتماع لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب اليوم الثلاثاء، إن الجميعات الأخرى المعنية تحت لواء وزارة التضامن وتستهدف تكثيف التفتيش عليها، مشيراً إلى أهمية إعداد قانون يضع عقوبة لمن يقوم بفتح "كتاب" بدون موافقة الأزهر والأوقاف.
وأضاف أن كل مال يُكتسب بالتحايل على القانون يعد سحت وحرام، مشيراً إلى أن أمر الفتوى جلل وشأنها خطير ولا يجوز الإفتاء بما ليس عليه القانون، وإلا سيتم فتح باب الفوضى.
وتابع جمعة، :"الطلاق النفعى، الذى يقوم به بعض الناس بغية الحصول على مال لا يستحقونه، حرام، ويجب تغليظ العقوبات فى هذا الشأن".
عدد الردود 0
بواسطة:
علي سالم
اهدا ياعم الشيخ
ما تقفلهاش بالشكل ده . . . انت نفسك تعلمت في كتاب دون ترخيص
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كمال
كلام جميل جدا
أنا شخصيا كأستاذ قانون أؤيده وأنادي به، كذلك أيضا معالي الوزير توجد كثير جدا من المساجد غير خاضعة للأوقاف ويصعد على المنبر من ليس أهل له، ومنهم إخوان ومن هذه المساجد عندنا في قريتنا كفر عليم مركز القناطر الخيرية القليوبية، مسجد مكة المكرمة غير منضم للأوقاف وبيطلع على المنبر امام بالمكافأة، وأنا طلبت ضمه إداريا للأوقاف بموجب طلب لمعاليكم بالوزارة بتعيين إمام راتب به يكون هو المسئول عن فتح المسجد وغلقه في جميع الصلوات، وكده يخضع لاشرافكم ورقابتكم لأن فيه إخوان مسيطرين على المسجد وبينشروا فكرهم التفجيري والتكفيري، ومعاليكم بتحارب كل هذا الكلام أرجوا اصدار قرار وزاري بضم كل المسجد اداريا لكم وعدم الاكتفاء بالامام بالمكافأة لأن ده لا يوجد في المسجد إلا لخطبة الجمعة فقط، وده خطر كبير، أرجوا الانتباه للأمر