شهدت الأسواق أزمة كبيرة فى الوقت نفسه من العام الماضى، نتيجة تقاعس القطاع الخاص عن استيراد السكر لسد العجز فى الإنتاج المحلى، وذلك بسبب ارتفاع الأسعار عالميًا حتى تدخلت الشركة القابضة للصناعات الغذائية بوزارة التموين والتجارة الداخلية، لاستيراد السكر الخام والأبيض وطرحة بالأسواق .
"اليوم السابع" يقدم تقريرًا عن ماذا قدمه الدكتور على المصيلحى وزير التموين فى ملف سلعة السكر:
1- استيراد السكر الخام وتكريره إلى سكر أبيض عن طريق شركات القطاع العام.
2- تأمين احتياجات البلاد من سلعة السكر لمدة تقرب من 4.5 أشهر.
3- الاتفاق على استيراد 800 ألف طن سكر من الخارج لسد فجوة العجز فى الإنتاج المحلى.
4- قرار وزير التموين بتخفيض أسعار السكر مرتين خلال 4 أشهر الأولى من 10.56 جنيه للكيلو إلى 10 جنيهات، ثم المرة الثانية إلى 9.5 جنيه للكيلو.
5- طرح 140 ألف طن سكر على بطاقات التموين شهريا بجانب ما يتم طرحه بمنافذ المجمعات الاستهلاكية والأسواق.
6- توحيد أسعار السكر فى جميع المنافذ والأسواق وعلى بطاقات التموين بـ9.5 جنيه للكيلو لمنع تهريب السكر.
7- إلزام المنتجين بكتابة السعر النهائى على العبوات للمستهلك للحد من التلاعب.
8- استعداد شركات السكر التابعة لوزارة التموين لبدء إنتاج السكر المحلى من القصب فى يناير المقبل.
عدد الردود 0
بواسطة:
القناوى
سامحك الله يادكتور مصيلحى
منذ ان اتخذ الدكتور على مصيلحى قراربان يسددتاجر الدقيق الذى يوزع الحصه التموينيه على المواطنين ثمن الدقيق مقدما احجم معظم التجار بقنا عن صرف الحصه المخصصه لهم مما نتج عنه عدم مقدرتنا على الحصول على حصتنا من الدقيق ونحن فى الصعيد لا نستطيع اكل الخبز الذى تنتجه المخابز ثقافه وعادات تعودنا عليها مما يضرنا الى ترك الحصه او انناخذ خبز لا نستهلك ربعه فلماذا هذا العذاب يا دكتور مصيلحى كان يجب قبل اتخاذ هذا القرار ان يكون في اليه لازام التجارلاستلام حصصهم حتى يتوافر الدقيق مره اخرى سامحك الله يا دكتور مصيلحى