زار مواطنو إندونسيون اليوم الثلاثاء، مقابر جماعية فى مدينة باندا اتشيه، والتى دفن بها ضحايا إعصار تسونامى منذ 13 عاما، والذى ضرب مقاطعة أتشيه.
ويعتبر إعصار تسونامى واحدا من أسوأ الكوارث الطبيعية فى تاريخ البشرية، فيما توفى 170 ألف شخص فى البلاد عندما ضرب زلزال بقوة 9.1 درجة ضرب اتشيه وهى مقاطعة ذات أغلبية مسلمة فى الطرف الشمالى من جزيرة سومطرة مما أدى إلى موجات هائلة ضربت المناطق الساحلية بعيدة مثل الصومال وقتلت 50 ألف أخرين فى مختلف البلدان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة