وجه البطل صلاح الموجى، الذى قبض على الإرهابى المتورط فى الهجوم على كنيسة حلوان، طلبا للرئيس عبد الفتاح السيسى، واللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية، بالسماح له بحمل سلاح مرخص، ليتمكن من حماية منزله فى حالة تفكير أى من الجماعات الإرهابية فى الانتقام منه.
وأوضح الموجى، خلال حواره مع برنامج على مسئوليتى، الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، على قناة صدى البلد، أنه ليس خائفا من الجماعات الإرهابية، ولكن أسرته هى الخائفة عليه وعلى أنفسهم من الإرهابيين الذين يعتبر الغدر طبعهم، خاصة أنهم تعرضوا لقنبلة غاز من الجماعات الإرهابية فى وقت سابق، وخرج هو ليتعامل معهم.
وشدد الموجى أنه يحتاج السلاح ليتمكن من حماية نفسه وأهل منزله، موضحا أنه لن يسمح لأى شخص بالاقتراب من مسلم أو مسيحى فى منطقة حلوان.
وتابع صلاح الموجى أنه لم يخف وهو يهجم على الإرهابى، وكل ما كان يفكر فيه ألا يسقط المزيد من الأبرياء، خاصة أنه بالفعل سقط العديد من المواطنين الأبرياء على يد الإرهاب.
عدد الردود 0
بواسطة:
Egy
البطل صلاح الموجى
أنت راجلا يا أبو صلاح.
عدد الردود 0
بواسطة:
د أكرم شابي
أقل شيئ السماح له بترخيص سلاح
و يا ريت فعلا الدولة تيسر إجراءات الحصول على سلاح مرخص للمواطنين الشرفاء و ده حماية للدولة و الناس و تعزيز لدور الداخلية مع العلم أن ثمن شراء السلاح المرخص بعد الحصول على الترخيص هو ثمن باهظ جدا ولا يقدر عليه حتى الأقلية.. يا ريت فعلا الدولة تساعد لأن دور المواطن الشريف في الشارع أوقات كتير بيمنع كوارث حقيقية.. فما بالك لو لو معاه ترخيص سلاح
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
راجل 100 100
راجل 100 100
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوي
ملحمه رائعه من الشعب المصري نتمني ان يتم تشجيعها من الدوله لمنع الفتن
حتي يري اهالي المنيا ماتم في حلوان ويتعلمون انها ملحمه رائعه من زميلين شخص يلبس ملابس بيضاء واخر زرقاء وصلاح الموجي البطل الذي اوقف ارهاب الارهابي لانه كان يجلس علي الارض ويضرب الرصاص وكان ممكن ان يفقد حياته لان كان ممكن الارهابي يكون معه حزام ناسف ويقتله ولكنه شخص شجاع وطني محب للحياه ولا يحب الارهاب وهذا هو شعب مصر لايحب الارهاب وسوف تتكسر كل المؤامرات الارهابيه والداعشيه والاخوانيه والسلفيه العنيفه والمتطرفه امام الشعب الذي ليس له حل ونشكر الحاج مصطفي برعي من قام بفتح الميكروفون للمسجد الساعه العاشره والنصف وحث الناس علي مقاومه الارهابي لابد كل شخص ياخذ حقه والحاج مصطفي برعي هو شخص معه مفتاح المسجد ويدخل المسجد لينظفه وينظمه وهو من الاهالي يقوم بهذه الخدمه كل يوم قبل ان يشتري احتياجاته الاسريه وهو شخص محب واراد حمايه مصر من الارهاب ولهذا اقل واجب هو شكره حيث ان امام المسجد قال انه كان غير موجود الساعه العاشره والنصف ومن قام بهذا هو الحاج مصطفي برعي ونشكرا نتمني النشر وشكرا للتغطيه من اليوم السابع ونتمني حمايه البطل صلاح الموجي بمنحه رخصه سلاح حتي يدافع عن نفسه ضد الارهابيين انشر وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
إجتياز اختبار نفسى شرط للحصول على ترخيص السلاح
مع احترامنا وتقديرنا للأخ صلاح الموجى ولكن يجب ألا تكون هناك مجاملات عند منح تراخيص حيازة الأسلحة النارية و على أى شخص يتقدم للحصول على هذا الترخيص أو كان ينتمى الى الفئات المعفاة بالقانون من ضرورة حيازة رخصة لأسلحتهم الشخصية أن يخضع لإختبار طبى نفسى وعصبى وتحليل مخدرات وقياس الثبات الانفعالى وضبط النفس يثبت خلوه من أى امراض نفسية أو عصبية ويجب أن يجرى هذا الإختبار بواسطة أطباء نفسيين معتمدين بوزارة الداخلية أسوة بما هو معمول به فى العديد من الدول الأوربية
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد جاد.
اعادة النظر في تعقيدات ترخيص السلاح
من يحاول حيازة سلاح دفاع شخصي اصبح يطلب المستحيلات السبع واولها موافقات الداخلية والامن العام والمباحث وكل اجهزة الوزارة..ثانيها ان يمر بدورة تدريبة مدفوعة القيمة تبع وزارة الداخلية...ثالثها ان يخوض مغامرة شراء السلاح من اجهزة الشرطة واماكن بيعها بالمصانع الحربية...رابعها ان يرخص قطعة السلاح نفسها...وخامسا وسادسا...الخ..وكل خطوة بتكاليف باهظة ومبالغ فيها بصورة مرعبة...ويكفي ان تعرف ان طلقة المسدس تجاوزت قيمتها خمسون جنيها بموجب تصريح من الوزارة...لقد اصبحت رخصة السلاح سراب يبحث عنة كل محتاج الية...والاسهل مخالفة القوانين ...وهو المعمول بة في مصر...كقاعدة لمعاملاتك مع الدولة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Smsm
حق له ان يمتلك سلاح
دفاعاً عن نفسه ، بل وتوفر له الداخلية حماية
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد سيد
عدم المساواه
حاولت علي مدار سنوات ترخيص سلاح بالطرق القانونيه و رغم اني سلكت كل الطرق القانونيه لم اوفق فلا الدول تسطيع منع السلام من الوصول الي ايدي المجرمين و لا مساعده المواطنين الشرفاء في الدفاع عن انفسهم و لا حتي حمايتهم فقمت بالهجره غير اسفا علي بلد احتله ثله من الفاسدين و المنتفعين ياخذون كل الصلاحيات و لامتيازات و يركوا الشعب لياكل في بعضه