268 سجينا ودعوا السجون بالعفو الرئاسى، استمراراً لتنفيذ قرار رئيس الجمهورية رقم (427/2017) الصادر بشأن العفو عن باقى مدة العقوبة بالنسبة إلى بعض المحكوم عليهم بمناسبة الاحتفال بذكرى السادس من أكتوبر .
وعقد قطاع مصلحة السجون اللجان لفحص ملفات نزلاء السجون على مستوى الجمهورية لتحديد مستحقى الإفراج بالعفو عن باقى مدة العقوبة .. حيث انتهت أعمال اللجان إلى انطباق القرار على (117) نزيلاً ممن يستحقون الإفراج عنهم بالعفو .
وباشرت اللجنة العليا للعفو فحص حالات مستحقى الإفراج الشرطى لبعض المحكوم عليهم .. حيث إنتهت أعمالها إلى الإفراج عن (151) نزيلاً إفراجاً شرطياً.
يأتى ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على تطبيق السياسة العقابية بمفهومها الحديث وتوفير أوجه الرعاية المختلفة للنزلاء وتفعيل الدور التنفيذى لأساليب الإفراج عن المحكوم عليهم الذين تم تأهيلهم للانخراط فى المجتمع.
عدد الردود 0
بواسطة:
هاني
بيطلعو يخربو في البلد
كل شباب الاخوان و6ابريل بيطلعو يخربو في البلد ولا حياه لم تنادي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الجندي
نداء للسيد الرئيس
السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي الرجاء النظر بعين الرحمة للشباب والطلبة المتفوقين المحبوسيين ظلما في قضايا تظاهر ولم يتورطوا في العنف - الذين طالما ذكرت سيادتكم في الكثير من المناسبات أنك حريص علي خروجهم من السجون والإندماج في المجتمع وأنتظرنا وعدكم بعد منتدي الشباب العالمي الناجح أن نسعد بوجود أبناءنا المحبوسين من 5 سنوات . أرجو من سيادكم التكرم بسرعة إصدار القائمة الرابعة للعفو الرئاسي عن الشباب حتي يستطيعوا اللحاق بإمتحانات نصف العام . إبني عبدالرحمن محمد مصطفي الجندي حاصل علي الثانوية العامة 2013 بمجموع 99.7 % وطالب بالفرقة الثالثة بكلية الهندسة حاليا محكوم علية ب 15 سنه يقضي حاليا السنة الخامسة منهم .أرجو أن يشمله العفو. لست ضد خروج المحكوم عليهم في قضايا جنائية والذين قضوا جزء من العقوبة وأظهروا حسن السير والسلوك ولكن كثير من الشباب المقبوض عليهم في قضايا التظاهر وخاصة عام 2013 و 2014 تم الحكم عليهم بأحكام مجحفة والكثير من الشباب المحبوس يمكن الأستفادة منهم ومن مؤهلاتهم بدلا من تركهم بالسجون لمن يتلاعب بأفكارهم وكلما طال بقاؤهم في السجون وهم يشعرون بالظلم ويشروا بل لإحباط ما قد يؤدي لتحول أفكارهم وسلوكهم . مرة أخري أرجو من سيادتكم كما عودتنا بقراراتك الحاسمة أن يتم إستعجال خروج من ثبت عدم تورطهم في العنف من الشباب والمرضي وكبار السن. حفظ الله مصر من كل سوء.