قالت إحدى الفتيات الناجيات من تنظيم داعش الإرهابى إن عناصر التنظيم عندما دخلوا إلى قرية كوجو الواقعة بمدينة سنجر معقل الإيزيديات خطفوا الفتيات وقاموا بتقسيمهن حسب الأعمار.
وأضافت خلال كلمة لها بمؤتمر التعايش السلمى الذى ينظمه اتحاد علماء الدين الإسلامى بالتعاون مع جامعة السليمانية، إنها تبلغ من العمر 14عاما، وتم اغتصابها عشرات المرات من قبل أحد عناصر داعش عراقى الجنسية ولما قتل فى إحدى المعارك قام والده باغتصابها أيضا ثم باعها بأحد أسواق النخاسة التابع للتنظيم.
جانب من المؤتمر
وأكدت أنها خلال تواجدها فى المعسكرات الخاصة بالفتيات تعرفت على فتاة تبلغ من العمر 9 سنوات، وقالت لها إنها خطفت، وتم اغتصابها أيضا وتعذيبها بشكل وحشى.
وأشارت إلى أن السيدات لم تنجين من الاغتصاب، موضحة أنها تعرفت على سيدة تبلغ من العمر 65 كانت تبكى ولما سألتها قالت لها إنها عذبت واغتصبت من قبل شاب.
وتابعت أنه على مدار عامين من تواجدها فى المعسكر لم تر أى أخلاق تدل على أن عناصر داعش مسلمين.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد داوود
..........
لصرف الأنظار عن دولة اليهود والصهاينة تم صناعة دولة داعش وهم يهود يدعون الاسلام ملعوبة مش كده برجاء النشر
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح
رساله الي الوزراء الجدد
اتمنى ان يعمل كل وزير بامانة واخلاص وان يدرك ان الله سيحاسبه ويتحرى المال الحلال حتى يوفقه الى مافيه خير البلاد والعباد
عدد الردود 0
بواسطة:
العمدة
رقم 1 فاهم بشكل مرعب ....
الله ينور عليك يا أخ ..... ياريت فيه منك 10 كانت الدنيا فهمت .....
عدد الردود 0
بواسطة:
أسكندرية
السبب
و هذا ما كان يعقب الغزوات "المقدسة " و ليس إختراع داعشي كما يصورونه !!
عدد الردود 0
بواسطة:
hgidel
الى رقم 4 مع انى مسلم لكن اقول لك صح الكلام
اوافق رقم 4 وانا كمسلم اقول التاريخ الاسلامى للغزوات ملئ بكوارث اسمها النهب والسلب والزنا باسم الدين ودا مش اختراع داعشى ياجماعة وراجعوا تاريخ الغزوات ترون السبى يوزع بكل وحشيبة على مايسمون انفسهم مجاهدين وكل واحد ونصيبه اتنين تلاتة ...زنا باسم الدين ثم نلوم داعش