حكاية تصلح لأفلام السينما، لكن الواقع المصرى عودنا على أنه أحيانًا يكون أغرب من الخيال، فلم يدرِ معاذ ابن الـ9 سنوات أن لحظة واحدة ستغير حياته بعدما كان مجرد طفل يجلس على سلالم المترو بجوار جدته بائعة المناديل، إلى فنان يقام له معرض، بعدما تبنى الفنان التشكيلى على الراوى موهبته، وجاءت تفاصيل القصة كالتالى:
- هل توجهت لجامعة القاهرة يوميًا وعانيت من زحمة سلالم المترو؟
- ألم يستوقفك طفل يجلس بجوار بائعة مسنة هائمًا يبدع ويرسم رغم الضجيج؟
- إنه معاذ صاحب الـ9 سنوات الشهير بـ"رسام المترو".
- يعيش معاذ مع جدته "بائعة المناديل" بعد انفصال والديه عقب عام من ولادته.
- أول رسوماته كانت لجدته على علبة أحذية فارغة وتجسد "مشهد اتكائها عليه لبيع المناديل".
- انبهار الجامعيين بموهبته دفعهم لمساعدته بالأدوات والكتابة عنه عبر صفحات "فيس بوك".
- صدفة ذهبية جمعته بالفنان التشكيلى على الراوى الذى تبنى موهبته.
- الراوى اتفق مع جدته على رعايته فأخبرته: "خلى بالك منه.. هترجعهولى تانى؟!
- ينتظر معاذ افتتاح أول معرض له.
- الشهرة غيرت حياة الموهوب الصغير الذى يؤكد: "بقيت نجم وأصحابى مبقوش يخاصمونى".
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
ولكل مجتهد نصيب --أستمر يا معاذ ربنا مش هيخيب رجاؤك سيكون لك مستقبل باهر وعظيم
لا تلتفت للوراء --لا لحرمانك فى الماضى --ولا للمشاكل الأسرية --ولا فى المعاناة --فقط أنظر بأن اللة عوض صبرك وصبر جدتك العظيمة خيرا--وضع أمامك هدف النجاح وأسعى ألية لكى تحقق أمالك وتسعد جدتك وتعوضها سنين التعب من أجلك وأعلم بأن اللة لن يخيب رجاؤك--وقد جعل من الكثيرين يساعدونك أشارة منة بأنة يقف بجانبك--ولا تنسى التواضع يا معتز فهو سر من أسرار الرقى والتقدم--لا تتعالى على أحدا فالفنان المرهف الحس يشعر بمعاناة الأخرين --فأمسح من قاموس حياتك الغرور --وأن شاء اللة ستكون بهذا سعيد ومسرور--وبالتوفيق لك فى أول معرضا وحتما ستكون بالخاطر مجبور
عدد الردود 0
بواسطة:
nadia
منين نجيب الصبر
ممكن أعرف إنت راجل و لا ست مع كل إحترامي و صدق نيتي
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد السيد
ربنا يوفقك
ربنا معاك. يا اجمل موهبه
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
الى الأخت العزيزة نادية تعليق رقم 2-- أنا رجل يحترم الجميع ويفرح لفرحهم ويحزن لجزنهم
اولا أأسف لكونى تأخرت عليك فى الرد--ثانيا--أنا أنسان قلبى تركتة عند أمى مصر --رهينة-ولا أستطيع فك أسرة --لأننى أعشق أمى وأحب كل أبناؤها وما يفرحهم يفرحنى وما يؤلمهم ويحزنهم يؤلمنى ويحزننى--لذلك أجد متعة ما بعدها متعة عندما أشارك بالرأى والتعليق على أى مشكلة ما تخص الأم-- أى الوطن --أو تحص أحد أبنائها أو أحدى بناتها--هذا ان أسعفنى وقتى لقراءة صحيفتى المفضلة اليوم السابع وذلك نظرا لأنشغالى المستمر بعملى والرد على أيميلاتى أو أحبائى--ففى بعض المرات أكون حليما فى الرد-- أو قاسيا فى مرات أخرى-- لكننى أقسم لك وللجميع باللة العظيم --لا أعلق ألا اذا قرات الموضوع عدة مرات وفى أخر مرة أطلق لضميرى العنان ليعبر عن ما يجيش بداخلى تجاة الحالة المعروضة--ولو حضرتك تتابعيننى ستجدين أستعمالى بعد التعليقات الممزوجة بالبهجة والأغانى للتخفيف من حدة التعليقات ولعلنى أضفى شيئا من تغيير الحوار وأأخذ السادة المعلقين ولو قليلا بعيد عن تعليقاتهم التى تكون شديدة بعد الشئ وبخاصة ضد المراة المصرية الفظيمة اولا أو المرأة عامة --وبالأخص لو كان قد وقع عليها ظلما بينا ولا تستطيع حتى مجرد التعليق أو الدفاع عن نفسها--كما أننى لاأحمل أى ضغينة لأحد مهما كانت ديانتة او جنسيتة او عقيدتة او لونة أو أنتماؤة --فكلنا أخوة فى الأنسانية --لا فرق بين عربى او أعجمى الا بالتقوى -واحترم الصفير قبل الكبير وأرحب بأى نقدا مهما كان طالما فى سياق الأحترام المتبادل ولا يخرج عن المبادئ التى تربينا عليها--وأعتذر لأى أنسان مهما كان --لو أستشعرت بأننى أذ ربما اكون قد جرحتة سواء بحرف فى كلمة او كلمة فى جملة او حتى بنظرة --ولاأستطيع النوم اذ أحسست بأن هناك ايضا من لا يستطيع النوم كونى اخطات فى حقة--أتمنى أة أكون قد وفقنى اللة فى الرد على سؤالك الكريم--ولك كل تحياتى والسادة المعلقين وتمنياتى بدوام الصحة والسعادة للجميع
عدد الردود 0
بواسطة:
ربنا يكرمه و يوفقه
ربنا يكرمه و يوفقه
ربنا يكرمه و يوفقه بس ده لسه المشوار وراه طويل يا ريت يكون التبرع من كبار رجال الاعمال و تبنيه حتي يكبر الحكاية مش بس رسم .. لازم يتعلم و يدخل الجامعة و ربنا يكرمك كل من يساعده