قال الدكتور مايكل مورجان، الباحث بمركز لندن للدراسات، إن القضية الفلسطينية هى أم الملفات التى ظهرت بالمؤتمر الصحفى للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتنياهو، والتى عكست رغبة ترامب فى الوصول إلى حل سلمى بين الفلسطينين والإسرائيلين، مشيراً إلى أن هناك تعنتا شديدا من الجانب الإسرائيلى، لأنه للمرة الأولى نسمع أن يكون هناك حل مشترك لدولتين أو دولة واحدة كما قيل.
وأضاف مورجان خلال مداخلة هاتفية من واشنطن لفضائية ON live، أن التصريحات محاولة من دونالد ترامب لاستجداء الرأى العام الأمريكى لكى يتعاطف معه وقدرته على تحقيق الوعود التى وعدهم بها، ومنها مساعدة إسرائيل بشكل قوى، لافتاً إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى تحدث فى موضوع السلام بين الجانبين، وقد أدانت الأمم المتحدة الاستيطان الإسرائيلى، مشيراً إلى أن ما تحدثوا عنه اليوم فى المؤتمر مجرد مغازلة للرأى العام الأمريكى وخاصة المواطنين الأمريكيين من أصل يهودى.
عدد الردود 0
بواسطة:
قاسم السماوى!!!!!!....
إسراطين......رحمة الله عليك ....أيها المعمر.....القذافى.......
رحم الله الشهيد معمر القذافى.......وزع كتاب فى الأمم المتحدة....يدمج إسرائيل....وفلسطين فى دولة واحدة....سماها...إسراطين.......سخر الجميع منة....وتهكم الكثيرين علية.....قلم يكن القذافى مجنونا كما كان يتوهم البعض.....بل عبقريا.......لدية حلول كثيرة لأغلب مشاكل العالم...وكانت لدية شجاعة نادرة....حينما تجاوز الخطوط الحمراء.....(تهديد مصالح الدول الكبرى)....تم تصفيتة ....وتدمير بلادة....تماما كما حدث مع الشهيد البطل...صدام حسين.......حينما لاح فى الأفق...تحرير رقبة الأقتصاد الأفريقى.....من غول الدولار الأميركى....وأصدار دينار أفريقى...ذو غطاء ذهبى.....تم تصفية الرجل وتدمير بلادة........ويل للعباقرة......فى زمن السوقة....والرعاع.......رحمة الله عليك....ياصدام...رحمة الله عليك يامعمر....رحمة الله عليك.....ياسادات.....ماأحوجنا ..أليكم الآن........