باتت مدينتا دريسدن وكارلسروه أحدث المدن الألمانية، التي وضعت نفسها فى قائمة المرشحين لاستضافة مباريات بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024" اليوم الخميس.
يأتي ذلك، في الوقت الذي قللت فيه النرويج من فرص التنظيم المشترك للدول الإسكندنافية للمسابقة القارية.
وأكدت ألمانيا، تقديم ملفها لتنظيم اليورو، بالإضافة إلى تركيا التى أعلنت ترشحها أمس الأربعاء، لاستضافة ثالث أبرز حدث رياضى فى العالم.
وسوف تقدم مدينة دريسدن، أحد مدن ألمانيا الشرقية، نفسها ضمن المدن التي ستجرى عليها فعاليات البطولة للمرة الأولى، لكنها لا تخطط لإقامة أى توسعات في ملعبها الذي يتسع إلى 30 ألف مقعد.
وصرح بيتر لاميس، رئيس مجلس الرياضة، بأن "المدينة كانت تدرك ضروية تحسين بنيتها التحتية".
كما تحرص مدينة كارلسروه، التي تفتقد لوجود فريق لديها بدوري الدرجة الأولى الألماني "بوندزليجا" مثل دريسدن، فى أن تكون ضمن 10 مدن تجرى عليها مباريات البطولة، حال حصول ألمانيا على شرف التنظيم.
وقال إنجو فيلينروثر، رئيس نادي كارلسروه، الذى ينافس بدوري الدرجة الثانية الألماني، لمحطة "إس دبليو آر" الإذاعية: "لقد طرحنا هذا الأمر منذ بعض الوقت، وصدقت المدينة على تلك الفكرة بعد تقييم للموقف".
كانت مدن برلين، ونورمبيرج، ولايبزيج، وشتوتجارت، وهامبورج، وبريمن، وكايزسلاوترن، وضعت أسماءها ضمن قائمة المدن المرشحة في وقت سابق.
ومن المتوقع أيضًا أن تنضم مدن دوسلدورف، ودورتموند، وفرانكفورت، وجيلسنكيرشن، وهانوفر، وكولونيا، ومونشنجلادباخ وميونيخ للقائمة، برغم استضافة ميونيخ لمباريات النسخة القادمة للبطولة عام 2020، التي ستقام في أكثر من دولة بالقارة العجوز.
ومنح الاتحاد الألماني لكرة القدم، الذي يسعى لإحياء التجربة الناجحة حينما نظمت ألمانيا بطولة كأس العالم عام 2006، مهلة للمدن التى يحتمل أن تستضيف مباريات البطولة، حتى غدا الجمعة.
وتبدو ألمانيا، التي سوف تقلص عدد المدن المرشحة لـ10 مدن، ماضية بقوة فى السعي لتنظيم (يورو 2024) رغم المزاعم التى أثيرت حول شراء اتحاد الكرة الألماني أصوات خلال التقدم بملف تنظيم مونديال 2006.
ومازال التنظيم المشتركة للبطولة من قبل النرويج، والسويد، وفنلندا، والدنمارك، قيد البحث، غير أن رئيس اتحاد الكرة النرويجي، يبدو غير متفائل بنجاح تلك التجربة.
وصرح تيري سفيندسن، رئيس الاتحاد النرويجي لكرة القدم، لوكالة الأنباء النرويجية "إن تي بي": "نفتقد وجود الملاعب اللازمة لاستضافة مباريات البطولة".
ورغم ذلك، مازالت الدنمارك متمسكة بحظوظها في تنظيم المسابقة.
وقال جيسبر مولر، رئيس الاتحاد الدنماركي لكرة القدم: "يتعين علينا الآن تقييم ما إذا كانت لدينا فرصة على الأرض لتلبية الاحتياجات المطلوبة. يبدو الأمر معقدًا على أقل تقدير".
وينتهي موعد تسليم ملفات الدول المرشحة لاستضافة البطولة للاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" فى الثالث من مارس القادم، على أن يعلن الاتحاد عن الدولة المضيفة فى أيلول عام 2018.
وأكدت ألمانيا، تقديم ملفها لتنظيم اليورو، بالإضافة إلى تركيا التى أعلنت ترشحها أمس الأربعاء، لاستضافة ثالث أبرز حدث رياضى فى العالم.
وسوف تقدم مدينة دريسدن، أحد مدن ألمانيا الشرقية، نفسها ضمن المدن التي ستجرى عليها فعاليات البطولة للمرة الأولى، لكنها لا تخطط لإقامة أى توسعات في ملعبها الذي يتسع إلى 30 ألف مقعد.
وصرح بيتر لاميس، رئيس مجلس الرياضة، بأن "المدينة كانت تدرك ضروية تحسين بنيتها التحتية".
كما تحرص مدينة كارلسروه، التي تفتقد لوجود فريق لديها بدوري الدرجة الأولى الألماني "بوندزليجا" مثل دريسدن، فى أن تكون ضمن 10 مدن تجرى عليها مباريات البطولة، حال حصول ألمانيا على شرف التنظيم.
وقال إنجو فيلينروثر، رئيس نادي كارلسروه، الذى ينافس بدوري الدرجة الثانية الألماني، لمحطة "إس دبليو آر" الإذاعية: "لقد طرحنا هذا الأمر منذ بعض الوقت، وصدقت المدينة على تلك الفكرة بعد تقييم للموقف".
كانت مدن برلين، ونورمبيرج، ولايبزيج، وشتوتجارت، وهامبورج، وبريمن، وكايزسلاوترن، وضعت أسماءها ضمن قائمة المدن المرشحة في وقت سابق.
ومن المتوقع أيضًا أن تنضم مدن دوسلدورف، ودورتموند، وفرانكفورت، وجيلسنكيرشن، وهانوفر، وكولونيا، ومونشنجلادباخ وميونيخ للقائمة، برغم استضافة ميونيخ لمباريات النسخة القادمة للبطولة عام 2020، التي ستقام في أكثر من دولة بالقارة العجوز.
ومنح الاتحاد الألماني لكرة القدم، الذي يسعى لإحياء التجربة الناجحة حينما نظمت ألمانيا بطولة كأس العالم عام 2006، مهلة للمدن التى يحتمل أن تستضيف مباريات البطولة، حتى غدا الجمعة.
وتبدو ألمانيا، التي سوف تقلص عدد المدن المرشحة لـ10 مدن، ماضية بقوة فى السعي لتنظيم (يورو 2024) رغم المزاعم التى أثيرت حول شراء اتحاد الكرة الألماني أصوات خلال التقدم بملف تنظيم مونديال 2006.
ومازال التنظيم المشتركة للبطولة من قبل النرويج، والسويد، وفنلندا، والدنمارك، قيد البحث، غير أن رئيس اتحاد الكرة النرويجي، يبدو غير متفائل بنجاح تلك التجربة.
وصرح تيري سفيندسن، رئيس الاتحاد النرويجي لكرة القدم، لوكالة الأنباء النرويجية "إن تي بي": "نفتقد وجود الملاعب اللازمة لاستضافة مباريات البطولة".
ورغم ذلك، مازالت الدنمارك متمسكة بحظوظها في تنظيم المسابقة.
وقال جيسبر مولر، رئيس الاتحاد الدنماركي لكرة القدم: "يتعين علينا الآن تقييم ما إذا كانت لدينا فرصة على الأرض لتلبية الاحتياجات المطلوبة. يبدو الأمر معقدًا على أقل تقدير".
وينتهي موعد تسليم ملفات الدول المرشحة لاستضافة البطولة للاتحاد الأوروبي للعبة "يويفا" فى الثالث من مارس القادم، على أن يعلن الاتحاد عن الدولة المضيفة فى أيلول عام 2018.