نقيب الصيادلة: حقن الـRH لا تباع بالصيدليات.. والموجود منها مغشوش

الأحد، 19 فبراير 2017 10:36 م
نقيب الصيادلة: حقن الـRH لا تباع بالصيدليات.. والموجود منها مغشوش محى عبيد - نقيب الصيادلة
كتب عامر مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الدكتور محيى عبيد، نقيب الصيادلة، أن حقن الـRH لا يجوز بيعها بالصيدليات بناء على قرار وزارى، ويتم بيعها بالشركة المصرية وفاكسيرا، لافتًا إلى أن أى حقن توجد خارج تلك المؤسستين فهى مغشوشة ومجهولة المصدر أو مسروقة من شركة فاكسيرا.

 

وأضاف نقيب الصيادلة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدى، عبر برنامج هنا العاصمة، المذاع على فضائية cbc، أن إدارة التفتيش الصيدلى هى الجهة المسئولة والمعنية عن التفيتش الصيدلى وحقن الـRH الموجودة ببعض الصيدليات، كشافًا عن أن مصر تحتاج شهريًا إلى 5 آلاف حقنة، مشيرًا إلى أن صيدليات مصر لا يوجد بها تلك الحقن، والموجود بالصيدليات مغشوش.

 

ومن جانبها قالت الدكتورة رشا زيادة، وكيل وزارة الصحة لشئون الصيدلة، إن هناك تفتيش على الصيدليات، وتم غلق العديد من الصيدليات التى ثبت متاجرتها فى الأدوية المغشوشة،حرصا على صحة المواطن، لافتة إلى أن الوزارة أصدرت منشورات دورية للتحذير من حقن الـRH المغشوشة بالسوق.

 

وأضافت، زيادة خلال مداخلة هاتفية للبرنامج ذاته، أن حقنة الـRH متوفرة بالمصل واللقاح، وهناك 14 ألف حقنة كانت موجودة بالمخازن تم طرحها، لافتة إلى أن هناك تفتيش دورى على الصيديات للكشف عن وجود المخالفات، وهناك رصد للأدوية المغشوشة.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

حامد المصري

ماذا اقول يا وزير الصحة

كنت اتابع برنامج للمذيعة لميس الحديدي مع صحفي عمل تحقيق عن حقنة RH بتاعة الامهات اللي محتاجنها بعد الولادة ..... وتم الاتصال بواحده ست عديمة الضمير العلمي والانساني وكل كلامها تبرير الخطأ الفادح لوزارة الصحة وبالتالي للسيد معالي وزير الصحة .... منشورات ايه اللي بتوزعهاعلى الصيدليات واعتقد انها لها عدة صيدليات تتجار بالآم الناس وامراضهم ... هذه المرأة الفاسدة عديمة الضمير الانساني والعلمي لا يحق لها ان تبقى في هذا المنصب الهام والخطير ..... خصوصا ان مهنة الطب مهنة سامية اساسها الضمير ... هذه الآفة المتسلقة وصلت لهذا المنصب بغرض الفاع الباطل عن الفاسدين امثالها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة