بالفيديو.. مقارنة بين la la land و moonlight أقوى المنافسين على الأوسكار

الجمعة، 24 فبراير 2017 01:00 ص
بالفيديو.. مقارنة بين la la land و moonlight أقوى المنافسين على الأوسكار فيلم la la land
كتبت شيماء عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ينافس على جائزة أوسكار أفضل فيلم، 8 أفلام وهم Moonlight، La La Land،Manchester by the Sea، Fences، Arrival، Lion، Helle or high water،Hiddenfigures، ومن المتوقع أن تنحصر المنافسة بين Moonlight، La La Land، إلا إذا خلفت التوقعات، وهذا ليس غريبا على جوائز الأوسكار، وفى هذا السياق نستعرض أهم نقاط القوة فى الفيلمين.

 
La La Land

1-   الفيلم الموسيقى الاستعراضى الوحيد الذى ينافس على الجائزة، وحقق شهرة واسعة حول العالم.

2-   الفيلم رشح لـ14 جائزة أوسكار، وهو رقم قياسى فى الترشيحات، وإذا حصل على أكثر من 11 جائزة من الترشيحات سيكون أول فيلم يحصل على هذا العدد من الجوائز فى التاريخ.

3-   حصل على العديد من الجوائز أهمها جائزة البافتا التى تعادل الأوسكار فى بريطانيا، وجولدن جلوب أفضل فيلم موسيقى.

Moonlight

1-  إذا حصل الفيلم على جائزة أوسكار أفضل فيلم، سيعد ذلك تبرئة صريحة لإدارة الأكاديمية من اتهامها بالعنصرية التى تعرضت له العام الماضى، بعدما خلت قائمة الترشيحات من النجوم ذوى البشرة السمراء.

2-   مخرج فيلم Moonlight باريى جينكينز سيكون أول مخرج أسمر يرشح لجائزة أفضل مخرج، وجائزة أفضل سيناريو، بالتالى إذا حصل على الجائزة، سيكون أول أسمر يفوز بجائزة أوسكار أفضل مخرج.

3-   الفيلم فاز بجولدن جلوب أفضل فيلم، والمعروف عن الجائزة أنها المؤشر الأقوى لجوائز الأوسكار.

"La La Land" تدور أحداثه فى إطار من الكوميديا والرومانسية حول رحلة فتاة تدعى "ميا" تسعى لتحقيق حلمها بالشهرة فى لوس أنجلوس، وتقابل "سباستيان" وهو عازف بيانو وتقع فى حبه، لكن علاقتها به تجعلها تواجه العديد من المشكلات فى تحقيق حلمها.

الفيلم من إخراج وتأليف داميان جازيل، وتشارك إيما ستون البطولة جى كى سيمونس، ورايان جوسلينج وجيسيكا روث، وسونيا ميزونو، كالى هيرناندز، ونال الفيلم 7 جوائز جولدن جلوب مؤخرا، ورشح لـ14 جائزة أوسكار.

يعتبر فيلم Moonlight واحدًا من الأعمال التى تكشف حقيقة الواقع الأمريكى دون تزييف للحقائق أو دفن للرؤس فى الرمال للتغاضى عما يدور على أرض أمريكا التى يعتقد أغلب سكان العالم أنها قلعة الحريات لكنها فى الحقيقة تختلف كثيرا عما يظهر على شاشات السينما التجارية التى تروج للحلم الأمريكى الزائف فى حقيقته.

 

تدور أحداث العمل حول طفل تعانى أمه من إدمان المخدرات، وعندما يجد الطفل رجلا يدعمه ويقف إلى جواره ويحميه من المجتمع يكتشف الطفل أن ذلك الرجل هو من يبيع المخدرات لوالدته، وعندما يكبر ذلك الطفل ويدخل مرحلة المراهقة يجد نفسه يعانى من نفس المصير الذى عانى منه فى طفولته، فهو مضطهد من قبل أصدقائه، ولا يحمل خبرات حياتية ولا جنسية ولا يعرف معنى "اللواط" إلا بعد أن مال إلى صديقه الوحيد الذى كان معه فى أولى تجاربه الجنسية، وهو الصديق الذى قام بضربه ولكمه فى ثانى يوم له بعد تلك التجربة بناء على رغبة مجموعة من الأصدقاء، حتى لا يعانى هو الآخر من الاضطهاد، لتدور الأيام ويصبح ذلك المراهق تاجرا للمخدرات ويلتقى ذلك الصديق مرة أخرى.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة