قال بوريس جونسون، وزير الخارجية البريطانى، إنه بحث مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، وسامح وزير الخارجية المصرى، سبل التعاون المشترك بين مصر وبريطانيا فى المجالات الأمنية والاقتصادية، مشيرًا إلى أنه يتطلع إلى زيارة مدينة شرم الشيخ.
وأضاف جونسون، فى تصريحات تلفزيونية، متحدثًا عن العلاقات المشتركة بين مصر وبريطانيا :" مصر تحتل مكانة عظيمة فى قلوب البريطانيين، فهناك تاريخ مشترك بين مصر وبريطانيا يصل إلى 70 عامًا، وهذه الفترة بحسناتها وسيئاتها تركت خبرة مشتركة يمكن أن يعول عليها".
وأوضح أن لقاءه بالرئيس السيسى والوزير شكرى، تطرق إلى الحديث عن الشأن الليبى، وكيفية مواجهة الإرهاب فى المنطقة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
خد معاك زهور
لضحايا الطائرة الروسية..طبعا عارفهم ياأسمك أيه!
عدد الردود 0
بواسطة:
John
تقتلوا القتيل و تمشوا في جنازته كالعاده
لعنه الله عليك و علي بلدك ، و ربنا يرزقكم بربيع عربي في بلدكم يدمرها زي ليبيا و الصومال و العراق و سوريا أنتم و قطر و تركيا و اسراءيل و أوروبا و امريكا و كل رعاه الاٍرهاب
عدد الردود 0
بواسطة:
MOURAD ROUZIEK
بأمارة إيه : أضحكتني يا رجل أسمع كلامك يعجبني أشوف أموركم أستعجب
تصريحات مستر بوريس جونسون وزير خارجية بريطانيا قد تثلج ألصدور وتبعث علي ألأمل وألتفاؤل لكن علينا ألا نعول كثيرا علي هذه ألتصريحات لكون ألمدقق وألمتابع لسياسة ألحكومات ألبريطانيه ألمتعاقبه أيا كان إنتمائها ألحزبي يتبين له أنها تبطن بخلاف ما تظهر ناهيك عن تجاربنا ألمريره مع بريطانيا بدءا من حملتها ألعسكريه علي مصر بقيادة ألجنرال فريزر وألتي قهرت ودحرت علي يد ألمصريين في موقعة رشيد ثم تأمرهم علي ألدوله ألمصريه في عهد محمد علي وفي عهد ألخديوي توفيق تم إحتلالها لمصر لمدة إستمرت لما يزيد عن 70 عاما إستغلت فيها ألعباد وموارد ألبلاد وكان ألمندوب ألسامي ألبريطاني هو ألحاكم ألفعلي ألأمر ألناهي ولا يفوتنا تزعمها وقيادتها لحملة ألعدوان ألثلاثي علي مصر في عام 1956 وألتي فشلت أهدافها أمام إرادة ألمصريين ومساندة ألمجتمع ألدولي وأسفرت عن بزوغ وصعود نجم ألزعيم ألراحل جمال عبد ألناصر وأفول وسقوط نجم أنتوني إيدن رئيس ألوزراء ألبريطاني وها نحن نراها أليوم ألحضن ألحنون لعملائها من قيادات ورموز جماعة ألاخوان ألارهابيه وألذين يحيكون مؤامراتهم ودسائسهم تحت سمع وبصر ورعاية ألدوله ألبريطانيه وتسخر أبواق إعلامها لترويج إشاعاتهم وإدعائتهم وأكاذيبهم وأخيرا وليس بأخر غير خاف علي كل من يعي ألتاريخ أن بريطانيا هي ألفاعل ألأصلي في مأساة ألفلسطيين وضياع أراضيهم بدءا من وعد بلفور في عام 1917 وانتهاء بتمكين أليهود من ألاستيلاء علي مقاليد ألأمور حال انهاء إنتدابها علي فلسطين عام 1948 أبعد ذلك كله يمكن ألوثوق في مثل هذه ألتصريحات أشك لكن ها نقول خلينا نمشي مع ألمثل ألقائل حرص ولا تخون وخليك مع ألكداب لغاية باب ألدار .