"الأمور المستعجلة" تفصل اليوم فى دعوى سحب أوسمة ونياشين الرئيس المعزول

الإثنين، 27 فبراير 2017 05:00 ص
"الأمور المستعجلة" تفصل اليوم فى دعوى سحب أوسمة ونياشين الرئيس المعزول الرئيس المعزول محمد مرسى
كتب عبد الله محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، اليوم الاثنين، حكمها فى الدعوى التى أقامها أشرف فرحات المحامى وتطالب بسحب النياشين والأوسمة الممنوحة للرئيس المعزول محمد مرسى، وذلك لانعدام صفته فى الحصول عليها.

 

واعتبرت الدعوى، منح رئيس جمهورية نفسه هذا الكم من النياشين والأوسمة والأنواط سابقة فى تاريخ مصر، وقالت عريضتها: "ليس من اللائق أن يحمل المعزول كل هذه الأوسمة، وهو مدان بالإضرار بمصالح مصر العليا، وتهديد الأمن القومى بعد اتهامه بالتخابر مع دول وجهات أجنبية".

 

وتساءلت عريضة الدعوى: "كيف لهذا الرجل الذى لم يقدم أى خدمة للوطن أو بطولات عسكرية أو خدمات علمية أن يمنح نفسه الحق فى الحصول على تقديرات وأعلى أوسمة وأنواط من الدولة، يترتب عليها مزايا مادية ومعنوية من الدرجة الأولى؟".

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

وسام ألهطل ووسام الغيبوبة !

اقترح عمل وسام ألهطل ووسام الغيبوبة ، ومنحه للمعزول !

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى أصيل.

مال المحكمة بالنياشين والأوسمة وكيد النساء.

من يحكم دولة مثل مصر يستحق مئات الاوسمة والنياشين ففى هذا البلد كل واحد بتوجه دينى وسياسى واجتماعى ....فإن أفلت من قهر هذا لن يفلت من كيد ذاك ....فكل رؤسائنا وحكامنا لم يستقيم لهم الحال مهما فعلوا من خير لهذا البلد من محمد نجيب لجمال عبد الناصر للسادات لحسنى مبارك للمجلس العسكرى لمحمد مرسى لعبد الفتاح السيسى ...كل هؤلاء رؤساء وحكام محترمين بلا استثاء وكلهم بذلوا ما يظنونه صح ولصالح أوطانهم ولرفعة شأنها وللخروج من ازماتها والارتقاء بها ....وأرى أن كل ما يحدث من كيد بعضنا لبعض لإختلاف وجهات النظر لسبب دينى أو سياسى أو غير ذلك من أساليب التلاعب بالألفاظ واستعراض الكراهيات وعلم الكلام واللسان لا يجب أن ينسحب على هؤلاء المسؤولين والقادة ....كفاية هموم المسؤولية وتوابعها .....يجب تنزيه حكامنا عن البهدلة والاهانة وشكرا لكل من استطاع أن يوافق على حكم هذا الشعب ...والقضاء غير مختص بمحاكمة الرؤساء ....هذا اختصاص القيادات والمجلس العسكرى ....وليس القضاء المدنى ...عندنا مشاكل أخرى نريد التفرغ ولفت الانتباه لها ....ولنكون يدا واحدة برغم اختلاف انتماءاتنا السياسية والدينية والفئوية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة