قال صفوت صلاح الدين ممثل جهاز الإحصاء بالمؤتمر الصحفى المنعقد حاليا بمقر الهيئة العامة للاستثمار لإطلاق الموجز الإحصائى "الأطفال فى مصر 2016"، إن هذا التقرير الاحصائى المشترك بين الجهاز واليونيسف، يتضمن 15 فصلا بهم طائفة واسعة من البيانات الرسمية والأساسية عن وضع الأطفال فى مصر.
وأضاف صلاح الدين خلال المؤتمر، أن التقرير يتضمن عدد من المؤشرات الهامة التى تؤثر على الأطفال، أهمها، وجود نحو 10.1 مليون طفل يعانون من الفقر متعدد الأبعاد، ونحو 1.4 مليون طفل بين سن 16-17 عام خارج نظام التعليم.
وأوضح ممثل جهاز الإحصاء، أنه من ضمن المؤشرات التى يتضمنها التقرير أيضأ، المعدل الوطنى للفقر والبالغ 28% عام 2015، حيث توجد أعلى نسبة فى المناطق الريفية بصعيد مصر.
وأشار إلى وجود تحديات أخرى فى مؤشرات سوء التغذية لدى الأطفال، علاوة على استمرار ختان الإناث، ووجود نسبة عالية من الممارسات التأديبية العنيفة من قبل الآباء ومقدمى الرعاية، بالإضافة إلى معدل البطالة المرتفع بين الشباب والذى يمس الإناث منهم بشكل أكبر.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
صرخة واستغاثة فاطفال الحضانة ورياض الاطفال والابتدائى والاعدادى يعانوا من ندرة وامراض الغذاء
كل الاطفال فى المحافظات الاشد فقرا فى قنا والاقصر وسوهاج واسوان والنوبة والمنيا والفيوم يعانوا من نقص الغذاء فى مرحلة البناء والنمو لخلايا المخ والاجسام والعضلات مما يؤثر عليهم فى النمو والنمو العقلى والادراكى والابداعى وان الاوان من منظمات الامم المتحدةواليونسيف ونمنظنمات الاغذية وهيئات المعونات والمنح العالمية منحهم الثلاث وجبات وتكون بها اللحوم واسماك والدواجن والكالسيوم والهرمونات الانمنة والمنشطات للنمود ومضادات الاكسدة وفيتامينات النوم واللبن والسمك التونة والاسماك التى بها الاوميجا ثرى لان الفقر جعل اطفال قنا بالابنتدائى والاعدادى والحضانة يعانوا من نقص الغذاء وامراض الغذاء وياكلون الخبز الحاف الجاف واليابس واصبح اللحم والبيض والسمك والدواجن عندهم ممتحف واثار واساطير وحتى فى ايام الاجازات والعطلات على العالم ضمان كامل وجباتهم الكاملة على مدى ال24 طوال العام من ترشيد السيارات المصفحة والبذخ الحكومى فى التكييفات والاثاث والمستشارين والجان التى تقتل اى مشروع او تطور وعيادات متنقلة ومستشفيات متنقلة لاشراف ورعاية صحية وغذائية للاطفال وتحصينهم فى مرحلة البناء والنمو والصحة العلاجية والوقائيةبالرعاية الصحية والغذائية الفائقة لهم ولايهم نحن الكبار اغيثوا وانقذوا الاطفال الجوعى بجنوب صعيد مصر وسيناء فالفقر وقلة الدخول وامعاشات والرواتب جعلت الاطفال يعتمدون على بسكوتة المدارس ولا يوجد بالبيوت طعام الا الرغيف الحاف الذى ضاعف الدولة سعره بضربه فى ثلاثة بسبب ارتفاع اسعار العملات الحرلاة وهى زيادة حسابية لم تتكلف الدولة فيها فال12 مليار اثارها الجانبية تفوق 12 تريليون دولار