إيمانا من "اليوم السابع" بأن خدمة قرائها هو الغاية والهدف الأسمى، وحرصا منا على وقت القارئ نقدم ملخصا لأبرز ما كتبه كبار كتاب الرأى فى مختلف الصحف المصرية، حول القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، ليستطيع القارئ متابعة كل ما كتب فى أقل وقت وبأقل مجهود.
الأهرام
وصف الكاتب، مقال نشره أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، بـ"روشتة" علاج أحوال العرب، وذكر ما تحدث عنه أبو الغيط من ضرورة التزام جميع الدول العربية بقواعد حاكمة تشكل أولويات مهمة، فى صدارتها الحفاظ على الدولة الوطنية وعدم التدخل فى الشأن الداخلى ورفض أى تدخل خارجى وحل مشكلات العرب داخل البيت العربى.
فاروق جويدة يكتب: حماية سيناء
تحدث الكاتب، عن تكرار التصريحات الإسرائيلية حول إقامة دولة فلسطينية فى غزة وسيناء، مؤكداً أن الشعب المصرى يؤكد مرارا على عدم التفريط فى حبة رمل واحدة من الوطن، ومشدداً على أن مهمتنا الآن إنجاز مشروعات تنمية سيناء وحماية سكانها وتخلص جيش مصر من بؤر الإرهاب.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: الغيبوبة والتخبط الحكومى فى تسعير التأشيرة السياحية
وصف الكاتب، قرار رفع رسوم تأشيرة دخول السياح لمصر من 25 دولارا إلى 60 دولارا، ثم إلغاؤه بعد ساعات، بأنه تجسيد للتخبط والغيبوبة الحكومية، موضحاً أن عدم إخضاع القرارات للبحث والدراسة القائمة على المكسب والخسارة بالنسبة للدولة، يؤكد ضحالة التفكير فى اتخاذ القرارات.
جلال عارف يكتب: لن يطول الغياب..!!
أكد الكاتب، أن أهالينا الاقباط الذين رحلوا من العريش إلى الإسماعيلية، بسبب الأعمال الارهابية ضدهم، سيكون مصيرهم العودة إلى أماكنهم مرة اخرى بعد القضاء الشامل على عصابات الإرهاب، وعودة الحقوق إلى أصحابها باستئصال الورم الخبيث من جسد الدولة المصرية.
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: فتنة التعديل الرئاسى!
شبه الكاتب، الحديث عن تعديل فترة الرئاسة بـ"النفخ فى النار"، خاصة عندما يصدر عن عضو بالبرلمان المصرى، مشيداً بالحوار الذى أجرته "اليوم السابع" مع محمد بهاء الدين أبو شقة، الذى وصف هذه الدعوة للتعديل الدستورى المقترح، بأنه "طرح خبيث هدفه التشكيك وإثارة الفتن".
حمدى رزق يكتب: حرب الصوم المقدس
تحدث الكاتب، عن رسالتين وردتا إليه تعقيباً على الاحداث التى راح ضحاياها عدد من الأسر القبطية فى العريش، الأولى من الدكتور سامح مرقس، ويؤكد خلال رسالته أن الحرب على الإرهاب لن تنتهى إلا بتغيير الفكر المتطرف، والرسالة الثانية من فايزة أندراوس، أستاذ بقسم اللغة الفرنسية بآداب عين شمس، وتوضح أن المسيحيين يعيشون أيام الصوم المقدس خلال هذه الأيام وأن العمليات الإرهابية تزيد من قوة إيمان الاقباط بربه وتزيد من الصلوات والصيام المقدس.
الشروق
تعجب الكاتب، من تعاطف المنتمين للإخوان مع أسر الاقباط، ضحايا جريمة سيناء والذين رحلوا من العريش إلى الإسماعيلية، وإلقاءهم اللوم على الحكومة وأجهزتها، لعدم حماية المسيحيين فى العريش، وشبه الكاتب تعاطف ودموع الإخوان على أشقاء الوطن الأقباط، بدموع التماسيح التى تذرف على فرائسها بعد قتلها.
الوطن
تحدث الكاتب، عن تحول لغة الحوار والاختلاف فى الرأى، إلى اسلوب السباب والشتائم والانتقاص من كرامة الآخر، موضحاً أننا نعتمد منهج تشويه السمعة واغتيال الشرف الإنسانى لمن يخالفوننا الرأى، حتى ندمرهم تدميراً، ولا تصبح لما يقولونه أية مصداقية.
عماد جاد يكتب: مركز للإنذار المبكر
طالب الكاتب، بتأسيس مراكز للإنذار المبكر من أجل تقديم تقارير عاجلة عن مناطق الالتهاب والخطر المتوقع وإرسال إشارات تحذيرية تتلقفها خلايا إدارة الأزمات وتتعامل معها فوراً، خاصة أن الكوارث البشرية قابلة للمتابعة والرصد وعبر التحليل والتشريح يمكن توقع مدى خطورتها ومخاطر انفجارها.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: مكافحة فساد الدعم
تحدث الكاتب، عن تواجد فساد فى طريقة توصيل الدعم إلى مستحقيه، يجب مكافحته بعقول سياسية تستطيع أن تتعامل مع هذا الملف الشائك خاصة، موضحاً أن مكافحة ظاهرة فساد الدعم تبدأ بحرمان وعدم إشراك الأغنياء والقادرين فى الحصول على الدعم مع الفقراء وليس فقط فى السلع التموينية، وإنما من خلال جميع السلع الأخرى المدعومة مثل البنزين والسولار والبوتاجاز والكهرباء.
وجدى زين الدين يكتب: النزوح.. ومهمة القوات الباسلة
أكد الكاتب، إن نزوح بعض الأسر المسيحية من سيناء إلى الاسماعيلية وعدد من المحافظات الأخري، يزيد من عزيمة الجنود البواسل، ويمكنهم من سحق هؤلاء التكفيريين الذين يريدون الفوضى والاضطراب بالبلاد.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: فى الذكرى السادسة لوفاتها.. لن أنساك يا أمى
نعى الكاتب، وفاة والدته بمناسبة ذكرى مرور 6 سنوات على رحيلها، حيث سرد بعض الموافق التى حالفه النصر فيها بسبب دعاء والدته، متمنيا من الله أن يتقبل منه الدعاء له وأن يصبره على قسوة الحياة بعد رحيلها.
دندراوى الهوارى يكتب: اخلعوا "أحذيتكم" على أبواب سيناء.. فأرضها "متوضئة" بدماء الشهداء
يؤكد الكاتب، أن سيناء ستظل أرض طاردة لكل إرهابى وخائن ومقبرة لكل الأعداء، وأنه وسط حملات التشكيك والتسفيه مما يسطره رجال القوات المسلحة على ارض الفيروز فإن التاريخ يؤكد أنها عصية على الاستسلام والسقوط، ويقول اخلعوا احذيتكم على أبواب سيناء فأرضها طاهرة ومتوضئة بدماء الشهداء، وعذرا لكل المدن الشهيرة والمقدسة فسيناء المدينة الأكثر قدسية وذات روائح الذكية.