نشر الموقع الالكترونى لليوم السابع على مدار الساعات الماضية عددا من الأخبار الهامة فى مقدمتها مقتل 6 إرهابيين فى غارة للقوات الجوية بسيناء وفيما يلى عرض لأهم الأخبار:
منح الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم، الثلاثاء، "جان إيف لودريان" وزير الدفاع الفرنسى، وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، وذلك بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة.
قال السفير الألمانى فى القاهرة، يوليوس جيورج لوى، إن برلين تعمل دائما على مراجعة أنشطة الجمعيات التابعة لجماعة الإخوان المسلمين فى ألمانيا، وتقوم بشكل دورى بالتحقق من استعدادها لتبنى العنف.
وأضاف السفير الألمانى، فى مؤتمر صحفى، اليوم الثلاثاء، أن برلين تقوم بالتحرى الشديد عن تلك الجمعيات، من خلال الاستخبارات الألمانية الداخلية التى تضع كل الجمعيات التابعة للإخوان المسلمين تحت المراقبة، وإذا ما اتضح أنها تسعى أو لديها استعداد لاستخدام العنف، أو ارتكاب أى مخالفة للدستور الألمانى، فستتدخل على الفور.
.
"عودة الجماهير" من أكثر الملفات التى قتلت بحثًا فى السنوات الأخيرة، لكن لم يجد المسئولون حلّا لها، رغم أنه تم تذليل كثير من العقبات كانت تقف عائقًا أمام اتخاذ القرار الذى يبدو صعبًا، لذا يظل التساؤل مفتوحًا لمن يريد الإجابة.. متى تعود الجماهير للمدرجات؟
قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن ظاهرة الإسلاموفوبيا إذا لم تعمل المؤسسات الدينية فى الشرق والغرب معا للتصدى لها فإنها سوف تطلق اشرعتها نحو المسيحية واليهودية عاجلاً أو آجلا، مطالبًا بتصدى المؤسسات الدينية فى الشرق والغرب إلى ظاهرة الاساءة للإسلام.
كشف استطلاعا للرأى، أجراه المركز المصرى لبحوث الرأي العام (بصيرة)، عن موافقة نسبة 38% من المصريين على التعديل الوزاري، و10% موافقون إلى حدٍ ما، و11% غير موافقين بينما النسبة الأكبر أجابوا بأنهم لا يستطيعون الحكم على التعديل الوزاري وتمثل 41% من المصريين.
برأت محكمة النقض برئاسة المستشار أسامة توفيق، وزير السياحة الأسبق زهير جرانة من تهمة التربح وإهدار المال العام فى قضية أرض جمشة بالعين السخنة، وذلك بعد أن قبلت طنعا مقدم منه على حكم صدر بحبسه لمدة 5 سنوات.
قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إن مؤتمر الأزهر ومجلس حكماء المسلمين والذى ينعقد تحت عنوان "الحرية والمواطنة بين التنوع والتكامل"، يعقد فى ظروف استثنائية وفترة قاسية تمر بها المنطقة والعالم كله، بعد أن اندلعت نيران الحروب فى المنطقة العربية والإسلامية دون سبب معقول ومبرر منطقى واحد يتقبله إنسان القرن الواحد والعشرين.