قال المدعى العام الفرنسى، إنه بعد توقيف المتهم والتحقيق معه تم ربط الموضوع بشبكة إرهابية وعمل إرهابى مرتبط بعدد من الأشخاص، لافتا إلى أنه وصل شخص من خلال السلالم وكان يحمل حقيبة ويرتدى قميصا أسودا ويحمل خنجراً، وعندما رأى رجال الأمن هاجمهم وقال الله أكبر وضرب الجنود، وسقط على الأرض بعد ضربه الجندى الثانى.
وأضاف المدعى العام الفرنسى خلال مؤتمر صحفى، أن الجندى الثانى أطلق الرصاص على المتهم برجله، وحاول الهجوم مما جعل الجندى يطلق عليه الرصاص مرة أخرى، لافتا إلى أن الشرطة قامت باحترام قواعد إطلاق النيران على المتهمين ومنفذى الهجوم، وتم نقل المتهم إلى المستشفى.
وأشار المدعى العام الفرنسى أن هوية الشخص تم التعرف عليها من خلال هاتفه النقال، ومن خلال جداول التأشيرات المرتبطة بالاتحاد الأوروبى، وتم التوصل إلى أن عمره 29 سنة وهو مصرى الجنسية، مشيرا إلى أن الشخص لم يقم بأى عملية سابقة بفرنسا، ومقيم بالإمارات العربية بدبى وقدم على تأشيرة لفرنسا وطلب تأشيرة لحوالى 20 يوما داخل فرنسا، وأنتقل إلى مبنى فى الدائرة الـ8 واستأجر بيت هناك وسيارة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
هههههههههه
بطل هذا الارهابي خنجرا ضرب به جندي وكان هيضرب جندي آخر هل يعقل هذا الكلام الكلام ده يضحكوا بيه ع الرأي الفرنسي ولكن هنا بمصر لا دليل بهذا أين هو الفيديو الدال ع الواقعه لا بوجود لأنه كلام مفربك
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري بباريس
قتل خطأ
هذا أكيد إطلاق نار بالخطأ علي سائح وللتبرير يقولون انه يحمل خنجر ولكن المدعي لم يقل خنجر يا سيادة المترجم ولكنه قال اشتري ماشيت وهي عصي يستخدمها البوليس الفرنسي في مكافحة الشغب وقد اشتري اثنين ب680 يورو ومن المستحيل الدخول بهم الي المتحف لصعوبة اجهزة التفتيش اذا هو قتل خطأ وعلي الخارجية المصرية التحرك بسرعة للوقوف علي هذه المهزلة والضغط علي السلطات الفرنسية لقول الحقيقة لانها قصة صبيانية لا تدخل الي عقل طفل صغير وآخر تنويه علي ان كل ركن باللوفر يحتوي علي كاميرات مراقبة علي اعلي مستوي وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الرحمن بهجت
البركه فى الافكار السوده التى ينشرها السلفيون
محرمين كل حاجة كأننا نعيش فى العصور الحجرية . يجب فعلا تغيير هذا الفكر المنحرف .
عدد الردود 0
بواسطة:
Me
Important
الخارجيه المصريه يجب ان تشارك في التحقيقات من مبدا انه مواطن وكذلك لاثبات ان لمصر دور قوي وليست متفرجه. الاهم يجب اثبات ان هذه القصه حقيقيه خاصة انه لايوجد اي فيديو يرصد الحدث، وخاصة انهم استطاعوا الدخول الى بيانات هاتفه ومن الممكن ان يكتبوا اي حاله على حساب مواقع التواصل الخاصه به من خلال التطبيقات الموجوده على هاتفه، لذا يجب التاكد ومراجعة جميع كتاباته السابقه ومقارنتها من حيث استخدام النمط اللغوي بالكتابات الموجوده من عشرة ساعات واللتي قالوا انها تخصه لانه باستطاعة اي شاب ان يخترق اي حساب واستخدامه لصالحه - فما بالك بحكومات الدول. يجب ان نتعلم ان لا نثق فيما نسمعه الا بوجود براهين لاغبار عليها ولو ثبت بما يدع مجال للشك بانه مذنب، بصراحه هوا اللي جنى على نفسه ويستاهل.