بدأت الكنيسة البطرسية، منذ قليل، صلوات الجنازة على روح الطفلة دميانة أمير شهيدة تفجير البطرسية الـ29، حيث دخل جسدها مصحوبًا بالمارش الجنائزى ودق الطبول وسط حضور المئات من المشيعيين من عائلتها وزملائها بمدرسة نوتردام.
فيما تعالت أصوات الزغاريد فى الكنيسة لتوديع الشهيدة التى علقت الكنيسة أسمها بالورود فى منتصفها. كانت دميانة قد توفيت أمس متأثرة بجراحها فى مستشفى الجلاء العسكرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
جون
الي المجد السماوي
ما لم تره عين ... ما لم تسمع به اذن ....ما لم يخطر علي قلب بشر ... لا تخافوا من الذي يقتلون الجسد و ليس لهم بعد ذلك ما يفعلون .... بل بالحري خافوا ممن يستطيع اهلاك الروح ..... مخيف هو الوقوع بين يدي الله يا رب الهم ذويها و ذوي كل الشهدء السلام الذي يفوق كل عقل .
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير يوسف
ربنا يرحمها
ربنا يرحمها ويسكنها فردوس النعيم
عدد الردود 0
بواسطة:
مينا
ربنا ينيح نفسك
ربنا ينيح نفسك يا دميانة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
الله يرحمك ويصبر أهلك
نثق أنك في جنة الله ..
عدد الردود 0
بواسطة:
moraed.mahrous
ربنا ينيح نفسها ويرحمها ويعزى الاسرة
رغم العزاء اللى انا شفتة فى عيون الاسرة فى الصور يدل على مدى السلام اللى هما فية فعلا العزاء والسلام دة مش موجود عند ناس كتير ربنا يرحمها
عدد الردود 0
بواسطة:
مراد
اذكرينا أمام عرش النعمة
اذكرينا أمام عرش النعمة
عدد الردود 0
بواسطة:
مبروك احمد
الحبيبة
تتواصل مواكب الشهداء .. تتوارى الابتسامة من دنيانا لتشرق في أعماق الفضاء .. يذهب الوجه البريئ ليطل علينا من السماء .. نتوه في زحام الارض بينما الجميلة هناك في العلياء .. ذابت الكنائس في أحضان المساجد والكل حزنٌ وبكاء .. ماذا جنت تلك الحبيبة وقلبها نورٌ وصفاء .. ؟ .. ملأت حياتنا فرحاً ومرحاً تألقاً وغناء .. ودعناها وبحار الدموع تجري لتروي شجرة الحب والعطاء .. في يوم عيدك ارتديتِ طوق الزهور وأحلى رداء .. وفي الموعد المكتوب غادرتِ ورفرف الجناح فرحاً باللقاء .. لقاءٌ في جنة الخلد حيث السلام والضياء .. جمعتي القلوب يادميانة الروح في باقة الإشراق والنقاء .. مصر باقيةٌ ومن اجلها يسقط الشهداء .. مصر ما عرفت ظلاما أو عبوساً أو شقاء .. مصر المحبة والاخوة والعمل والبناء .. وداعاً يامُقلة العين .. لا .. لانقول وداعاً .. بل إلى لقاء ...