شهود بكتاب حلوان يكشفون تفاصيل الهجوم المسلح على ارتكاز أمنى بمركز شباب مدينة نصر

الإثنين، 06 فبراير 2017 01:19 م
شهود بكتاب حلوان يكشفون تفاصيل الهجوم المسلح على ارتكاز أمنى بمركز شباب مدينة نصر هيئة المحكمة برئاسة المستشار شعبان الشامى _ارشيفية
كتب محمود نصر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

استكملت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، مناقشة شهود الإثبات فى القضية المعروفة إعلامياً بكتائب حلوان والتي تضم 215 متهما بالانضمام لجماعة إرهابية وتنفيذ عدد من العمليات

 

واستمعت المحكمة للضابط محمد رضا، وكشف تفاصيل الهجوم على الإرتكاز الأمنى بمحيط مركز شباب مدينة نصر، وكان شاهدا عليه .
 
 

وأكد رضا أن إطلاق النار على الارتكاز استمر حوالى 20 دقيقة ، ووقع بعد صلاة الظهر فى ذلك اليوم.

 وقال إنه تم رشق القوات الامنية بزجاجات مولوتوف، وانه تم المسارعة بنقل مدرعة للقوات المسلحة و"بوكس" شرطة ، من مكان الهجوم، وذلك لمنع إشتعالها جراء المولوتوف .
 

وأكد أن فرد الأمن الإدارى بمركز الشباب، عقب بداية الهجوم أسرع نحو القوات، ليؤكد أن مسلحين نزلوا من سيارة ، وبدأوا إطلاق النار .

 

وقال شاهد الإثبات هيثم حسين، إنه كان يستقل ميكروباص مصفح للأمن المركزي قبل أن يصاب بطلق ناري بساقه.

 

وأوضح أنه كان برفقة القوة الأمنية، للتعامل مع مسيرة تابعة للإخوان بـ"عرب غنيم" ، وأطلق عليها النار، ليصاب  بعيار ناري، مشدداً على انه لا يعلم مصدر الطلقة.

 

كما استمعت المحكمة لاقوال العقيد محمد السيد، و كشف تفاصيل ضبط أسلحة وذخائر وبنادق آلية ، مع متهمين حاولا تفخيخ مسار سير قوات الأمن بالتبين .

 

وأوضح الشاهد، والذي شغل منصب رئيس مباحث التبين وقت الأحداث، أن جزء من الأسلحة المضبوطة تبين انه تم سرقتها من قسم التبين سابقاً، مؤكداً أن المٌهاجمين كانا سيتخدمان السلاح المضبوط لقتل العساكر ، ان لم تنجح التفجير .

 

وأفاد الشاهد، بأن التفجير المخطط له، كان يستهدف مركبات الشرطة، في فترة تبديل العساكر ، لتحقيق أكبر قدر من الخسائر، وأن القنبلة كانت محلية الصنع .

وشدد الشاهد على ما جاء بأقواله بالتحقيقات، بخصوص ضبط اسلحة وذخائر مع أحد المتهمين المتوفيين كانت تم سرقتها من قسم التبين سابقاً، فضلاً عن العثور على بندقية آلية و خزينتين، بجوار جثمان المٌتهم المتوفي الآخر، مشدداً على أن المٌهاجمين كانا سيستخدمان السلاح المضبوط لقتل العساكر ، ان لم تنجح محاولة التفجير .

 


 

وقال شاهد الإثبات هيثم حسين ، انه كان يستقل ميكروباص مصفح للأمن المركزي قبل ان يصاب بطلق ناري بساقه ، وذلك في اهم ما جاءت به شهادته بقضية "كتائب حلوان".

 

وأوضح ، بأنه كان برفقة القوة الأمنية ، للتعامل مع مسيرة تابعة للإخوان بـ"عرب غنيم" ، وأطلق عليهم النار ، ليصاب  بالعيار الناري ، مشدداً على انه لا يعلم مصدر الطلفة.

 

كما استمعت المحكمة لاقوال العقيد محمد السيد  ، الشاهد بقضية كتائب حلوان ، والذي كشف تفاصيل ضبط اسلحة وذخائر وبنادق آلية ، مع متهمين حاولا تفخيخ مسار سير  قوات الأمن بالتبين .

 

وأوضح الشاهد ، والذي شغل منصب رئيس مباحث التبين وقت الأحداث ، بأن جزء من الأسلحة المضبوطة تبين انه تم سرقتها من قسم التبين سابقاً ، مؤكداً على  على أن المٌهاجمين كانا سيتخدمان السلاح المضبوط لقتل العساكر ، ان لم تنجح التفجير .

 

وافاد الشاهد ، بأن التفجير المخطط ليه ، كان يستهدف مركبات الشرطة ، في فترة تبديل العساكر ، لتحقيق أكبر قدر من الخسائر ، وأن القنبلة كانت محلية الصنع .

 

وشدد الشاهد ، على ما جاء بأقواله بالتحقيقات ، بخصوص ضبط اسلحة وذخائر مع أحد المتهمين المتوفيين كانت قد تم سرقتها من قسم التبين سابقاً ، فضلاً عن العثور على بندقية آلية و خزينتين ، بجوار جثمان المٌتهم المتوفي الآخر ، مشدداً على أن المٌهاجمين كانا سيتخدمان السلاح المضبوط لقتل العساكر ، ان لم تنجح محاولة التفجير .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة