قال الإعلامى عمرو أديب، إنه تواصل مع مصادر بشأن واقعة عبد الله الحماحمى المتهم فى الهجوم على متحف اللوفر بفرنسا، وأكدت المصادر أن "الحماحمى" شاب مصرى يبلغ من العمر 29 عاما، وأجر شقة باسمه فى باريس منذ يونيو الماضى بمبلغ 1500 يورو.
وأضاف "أديب" ببرنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية ON E، أنه وفقا للمصادر فقد تم القبض على عبد الله الحماحمى فى الممر التجارى بالقرب من متحف اللوفر، وكان يحمل بحقيبته سكينتين ليس عليها "الجراب" الخاص بهما، وبالعودة إلى منزل الحماحمى تبين وجود "الجرابين" للسكينتين، وبتتبع الأكواد الموجودة عليهما تبين شرائهما من محل تجارى.
وأوضح أديب، أن المصادر أكدت أنه وجدت بخاخات ألوان بحقيبة "الحماحمى" بعد القبض عليه، كان سيستخدمهما فى إفساد عدد من لوحات متحف اللوفر، مشيرا إلى أنه من ضمن المعلومات التى حصل عليها، أن هناك متابعة مصرية لهذه القضية، بعدما تم إرسال طلب للجهات المصرية للتعاون.
وأشار إلى وجود صورة للحماحمى ملقى على الأرض بعد القبض عليه من قبل الجهات الفرنسية وبجانبه السكينتان، لافتا إلى أن تلك الصورة التقطتها سيدة يابانية كانت تتواجد بتلك المنطقة آنذاك.
ونوه عمرو أديب، بأن هذا الملف غامض للغاية، وتوجد علامات استفهام كثيرة جدا به، متسائلًا بقوله "ماذا كنت تفعل هناك؟ ولماذا كنت تحمل سكينتين كبيرتين؟ ولماذا كنت تحمل بخاخات ألوان؟" مؤكدا أن الشاب المصرى لا يتحدث على الإطلاق فى القضية ولا يدافع عن نفسه أمام الاتهامات الموجهة له، مستدركا: "إحنا اتعودنا إن دى لو عملية للشباب المنتمين لداعش، لكانوا تحدثوا وجاهروا بها لأنهم يفخرون بتلك الأعمال".
عدد الردود 0
بواسطة:
بيبرس
صمت
لكن صمته با استاذنا يدل ايضا على ضلوعه في العمل الارهابي. فأي انسان طبيعي وبرئ في ظرف كهذا سيتكلم ويدافع عن نفسه. ربما منتظر تعليمات من الذين ارسلوه بخصوص ماذا يقول وبطبيعة الحال لن تصله وسيعترف
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية
ان شاء الله يظهر الحقيقة لان اذا كان من كلاب تاعس يجب اعدامه ولكن اذا كان بريئ ربنا ينصره
.
عدد الردود 0
بواسطة:
سنفور
الحقيقة
الكثير من الشباب العاملين فى الامارات والسعودية ينتمون الى الفكر المتطرف دون الاعلان عن دلك وموجودون على مواقع التواصل تانيا اول مرة اسمع عن سائح شاب يؤجر شقة فى اوروبا وكثيرا ما سمعنا عن شباب كانوا يعيشون فى دول الخليج ودهبوا الى سوريا والعراق وماتوا دون علم اهاليهم