فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.
رأى الأهرام يكتب: مواجهة التعديات
تحدث الكاتب عن ضرورة مواجهة التعديات على مجرى نهر النيل فضلا عن التعديات على الأراضى الزراعية وفقا للدستور المصرى الذى يمنع تلك الأعمال، وأشار إلى أن هناك تقارير إن إجمالى ما تعدى عليه فى الأرض الزراعية نحو مليون ونصف المليون فدان من أجود الأراضى.
فاروق جويدة يكتب: حين تهتز أركان الوطن
تحدث الكاتب عن ضرورة الوحدة داخل الوطن لمواجهة الانقسامات والتحديات التى تواجهنا، وأشار إلى أن لا حاجة للمصريين فى مزيد من الانقسامات والفتن، وأن ما صنعناه بأيدينا فى السنوات الماضية قد دمر منظومة من الفكر والسلوك والأخلاق، كما انقسم المصريون فى السياسة رغم الفشل فى رسم واقع سياسى معاصر يحتوى قضايا المجتمع وهمومه وأحلامه.
جلال دويدار يكتب: إنهاء "انتفاضة النهب".. وليست انتفاضة "الخبز"!!
تحدث الكاتب عن انتفاضة "الخبر" التى خرجت الأيام الأخيرة بعد قرار وزير التموين فيسما يتعلق بالكارت الذهبى، وأشار إلى أن الإعلام روج لهذه القضية بشكل غير مهنى لافتقاده الدقة فيها تماما، وأوضح أن الانتفاضة ليست من قبل المستحقين لهذا الدعم، إنما هى انتفاضة نهب، لذلك تدخلت هيئة الرقابة الإدارية فيها.
أكرم القصاص يكتب: مستشفيات بمليارات مغلقة "للتطنيشات"!
تحدث الكاتب عن إهمال وزارة الصحة فى متابعة المستشفيات التابعة لها رغم إنفاق مليارات الجنيهات عليها منذ إنشائها، وأشار إلى أن الوزارة ليست فقيرة ولسكن هى فقيرة بالمتابعة والرقابة، وطالب وزارة الصحة ألا تنتظر الأجهزة الرقابية فى التحرك، ويجب أن تبادر بالخطوة حتى تراقب ما يحدث داخل المنشآت الخاصة بها والتى بها فسادا كبيرا.
وجدى زين الدين يكتب: أرحم للدولة والمواطن
تحدث الكاتب عن منظومة التموين والتى قد يضيع منها أموالا كبيرة ولا تصل لمستحقيها، واقترح تحويل الدعم العينى من سكر وزيت وأرز إلى دعم نقدى، فيما تساءل "لماذا لم يقوم الوزراء المتعاقبون على وزارة التموين باتخاذ قرار صائب بشأن عملية الدعم؟".
مجدى سرحان يكتب: أكذوبة استرداد الوديعة السعودية
تحدث الكاتب عن أكاذيب جماعة الإخوان التى يروجوها بين الحين والآخر لهدم الدولة المصرية وتمزيقها، والتى منها استرداد الوديعة الدولارية للمملكة العربية السعودية داخل البنك المركزى المصرى، وأشار إلى أن المواقع الإخوانية تناقلت تلك الأكذوبة لنشرها على أفق واسع.
عماد جاد يكتب: أقباط المهجر
تحدث الكاتب عن أزمة أقباط المهجر، وأكد أن عودتهم للحديث حاليا بمدلولات سلبية من خلال خشية إقدام عناصر من بينهم على تنظيم تظاهرات أو القيام بأى فعاليات احتجاجية، بالتزامن مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى الرسمية للولايات المتحدة الأمريكية، بجانب اتهامهم من قبل بعض الإعلاميين بأنهم يعملون ضد مصلحة الوطن مؤشر خطير، ويجب التعامل معه بعقلانية وتفكيك القضية بحرص واعتبارهم مواطنين مصريين محبين لوطنهم وغيورين عليه.
عماد الدين أديب يكتب: السلطان الحائر
تحدث الكاتب عن عمل الأستاذ توفيق الحكيم الذى وصفه بـ"الرائع" والذى يغنى عن قراءة ألف كتاب عن قيمة الحرية فى حياة الشعوب، وأشار إلى أن "الحكيم" تحدث خلال عمله المسرحى عن أن قيمة إعمال حكم القانون حتى لو كان على السلطان، أى أن حكم القانون يعلوا على حكم السطان، وأن قوة القانون أقوى من قوة السيف، كما تحدث أيضا عن أنه لا يمكن لمن هو فى حالة عبودية أن يحكم أحرارا.
عماد الدين حسين يكتب: مسيحيون يتابعون قنوات الإخوان
تحدث الكاتب عن تجارب رآها أمام عينيه حيث رأى بعض الأسر المسيحية تشاهد قنوات الإخوان التى تبث من تركيا، رغم كونهم معارضين شرسين لجماعة الإخوان وهللوا بثورة 30 يونيو لدى سقوط الجماعة، وأشار إلى أنه عندما سأل الأقباط عن مشاهدهم لهذه القنوات فكان ردهم "لم يوجد شىء مختلف فى الإعلام المصرى" لذلك يجب أن يقدم الإعلام وجبة إعلامية دسمة لكل مشاهد.
نيوتن يكتب: "ميسى" وبركة الفراعنة
تحدث الكاتب عن فوز نادى برشلونة الإسبانى على نظيره باريس سان جرمان 6-1 بعد الهزيمة التى تلقها فى المباراة الأولى له مع هذا الفريق المملوك للقطريين الذين كانوا يطمحون فى الفوز على الفريق الكتالونى، وأشار إلى أن زيارة ميسى لمصر طالت بركتها تلك المباراة، ويجب أن تطال بركة الفراعنة وزارة السياحة لدينا لعودة السياحة المصرية مرة أخرى.
سليمان جودة يكتب: أخرجوه للنور أولا!
تحدث الكاتب عن المؤتمر الاقتصادى الذى عقد فى شرم الشيخ فى مارس قبل الماضى، وتساءل عن نتائج المؤتمر حتى الآن، فيما تابع قائلًا "أين المؤتمر؟ وأين أجواؤه؟ وأين حصيلته؟ وأين ملياراته؟".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى عربى اصيل
مصرررررررررررررررررررررر
ما حدث فى انتفاضه الخبز لا علاقه لها بالخبز لا من قريب ولا بعيد بل هى انتفاضه منتفعين من الفساد ومتاجرين به وببساطه نظام مبارك قال لن نقترب من دعم الخبز ثم قدم رغيف خبز رفضت الحمير والبهائم والطيور اكله مش انتو عوزين كده كان يستورد كناسه شون القمح فى العالم ويخلطا بالتراب ويطحنا ويقدمها للمصرين ثم كانت هوجه 25 يناير ولم يكن لها علاقه بخبز ولا طعام ثن كانت الكارثه كل الحكومات تبارو فى تقديم اللامعقول للشعب من خبز على بطاقات التموين وتم توزيع الخبز فى الارياف وتم تعيين مايقرب من مليون موظف بالحكومه واستمرت الدوله فى التسول والشحاته والاقتراض وحانت ساعه الحقيقه ولابد من العلاج والان ترى سيارات الخبز الحر بسعر الرغيف 50 قرشا تجوب شوارع القرى وتبيع الخبز وعندما تسال اذا لماذا تاخذون الخبز المدعون يقولو لك هذا حقنا ونستخدمه علف للطيور والمواشى ويتم تجفيفه وبيعه بالكيلو اكسب من اكله هكذا هو الخبز المدعوم اصبح حق مكتسب للمواطن وبالتالى يفعل به ما يشاء الا للغرض الذى يقدم من اجله وهو الاكل للانسان وعلى هذا الشعب المصرى اصيب بالامراض النفسيه منذ 25 يناير واصبح كل شىء من حقه ولا يوجد عليه شىء عوزين كل حاجه ببلاش حتى الدستور الذى تم تقديمه للشعب دستور لايمكن تطبيقه واصبح ايضا حق من حقوق الشعب الم اقل لكم اننا نعيش زمن اللامعقول عندما تستمع الى مواطن يقولك الدنيا اصبحت نار شوفو الثلاجه 28 قدم بصنبور مياه اصبحت بكام هنشتنريها ازاى واخر يقول شوفو البرفان وادوات التجميل بكام هكذا هى مصر والان لابد للحكومه من دعم البرفانات والعطور ومستحضرات التجميل هذا حق من حقوقنا