كمال قال الكنج محمد منير "الفرصة بنت شقية راكبة عجلة ببدال" انطبقت هذه المقولة على ما فعله عدد من المصورين حول العالم، الذين التقطوا مجموعة من الصور فى جزء من الثانية فنتج عنها مجموعة من الصور لا يمكنك التقاطها فى وقت غير هذا، فاستطاعت عدسات الكاميرات أن توثق لحظات ربما لا يمكن لأصحابها أن يعوضوها مرة ثانية خاصة أن بعض أبطال الصور حيوانات، وآخرى كانت الطبيعة وحركات الأمواج هى البطل الحقيقى فيها.
فبالرغم أن هناك قنوات الآن مخصصة لعرض أجزاء مفصلة من عالم الحيوانات، إلا أن هناك لحظات من الصعب ملاحظتها أثناء مشاهد فيديوهات للحيوانات كلحظة التقاط الفريسة أو اللحظات التى توضح كيف يتعامل الحيوانات مع بعضهم البعض.
من ناحية آخرى هناك مجموعة من اللحظات التى لا يمكن الاحتفاظ بها من خلال صورة عادية، فعلى سبيل المثال تجرى سباقات الخيل وكثيرًا ما تحدث مواقف غريبة مثل سقوط فارس من أعلى جواده، قد يحكى الكثيرون عن هذه اللحظة كان توثيقها بصورة تسجل لحظة سقوطه لن يتكرر كثيرًا، كذلك المواقف المثيرة كتلك التى تحدث فى مباريات المصارعة النسائية التى تحظى باهتمام الكثيرين، لكن هناك لحظات حاسمة تعيشها اللاعبات لا يمكن أن يلاحظوها بأنفسهن، وهنا تلعب عدسة الكاميرا دورها فى توثيق هذه اللحظات التى لا يمكن إعادتها.
ومن أهم الصور التى التقطت فى التوقيت الصحيح:
النمر والدجاجة
سقوط الصناديق
مصارعة نسائية
بجعة تاكل طير
شخص يسقط مع الحصان إلى الثور
طفل يلقى بالطبق
طير وحشى يلتقط فريسته
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة