شهدت مطار القاهرة اليوم الأحد، وفاة عامل بشركة مصر للطيران إثر إصابته بأزمة قلبية، وتم نقل الجثمان للمستشفى لإعداده للدفن.
صرح مصدر بالحجر الصحى بأن العامل "عمر احمد احمد " كان يتواجد داخل المسجد بصالة 1 بمطار القاهرة ثم سقط مغشيا عليه، وحاول طبيب الحجر الصحى إسعافه وإنقاذه من أزمة قلبية شديدة إلا أنه فارق الحياة، وتم نقل الجثمان للمستشفى لإعداده للدفن وإبلاغ أسرته لاستلام الجثمان.
عدد الردود 0
بواسطة:
العزاء واجب
البقاء لله ربنا يرحمه
أنتقام االجهة التخصصية بالشركة الأم اللى أختشوا ماتوا تجرى الأن محاولت أنتقامية من الجهة التخصصية بالشركة الوطنية لكل من أعترض يوم ما على صفقات مشبوهة لاتعمل ومناقصات فاسدة وماسورة من المصرى والدولار بلا حساب وبلا فائدة تتحمل الجزء الأكبر أحدى الشركات التابعة يتم أيفاد واحد من الشركة الأم بصفة دورية ومخالفة للقانون مهمته الأساسية هو الأنتقام من كل لم يتحمل ضميره الموافقة على نزيف الخسائر المادية بلا فائدة من فواتير دورية تقترب من المليار والأنتقام بعدم صرف أى حقوق له بالعمل ورفعه من الأشراف فى وقت الفنيين تعطى لهم هذه الميزه وتشغيل خاصية التتبع معه لتتبعه ووقف أى ميزة حقية له . ومحاسبته على عزلهم له بوقف صرف مستلزمات العمل وأبعاده عن الأعمال بالقوة وبعد ذلك المحاسبة على عدم أنجازه. وفى أنتظار وصول لجنة من الدولة لمراجعة هذا الأهدار فى تكنولوجى وهى مرة قديمة ومرة لاتعمل وبأضعاف الأسعار
عدد الردود 0
بواسطة:
العدل القادم
البقاء لله ويارب نقابل ربنا مظلوميين لاظالميين
الجهة التخصصية بالشركة الوطنية بها مشاكل كثيرة سببها الأول الأختيار لجنة موجهة لأختيار شخص بعينه غير متخصص واللجنة نفسها أعضائها بعضهم تحقيقات والبعض نقل بسبب مواقف مثل ذلك والأختيار الأول العامل الأهم والذى أدى ألى أختيارات تالية من أشخااص غائبيين حاضريين بمعنى تواجدهم خارج الشركة باجازة بدون مرتب اكثر من فترة تواجدهم بالشركة وأما فضائح أخلاقية أو دون المستوى والأختيارات لضعف الفنية تبنى على ذلك وأهدار أموال باللمليارات لمصالح شخصية فيد وأستفيد أو لسوء فهم وأختيا ر تكنولوجى قديمة او لاتعمل أو بتعمل بمشاكل وتصفية كل من قادت نفسه للتقدم باللأعلان منافس وخصوصاٌ لو م هندسة لأن الطلب قبل اللجنة يكون مش متخصص ومش مهندس ودى ثانى مرة لما الجهة التخصصية أضمحلت مقارنة بجهات تخصصية فى شركات طيران والمصيبة فى خدمات شركة تبدء بحرف السين وفواتيرها اللى مليار كل كام شهر هيا وأخرى بحرف أم والمصيبة أن كل بيصم لأن بصراحة معمولة بأنجليزى وغير كده بمصطلحات ماحدش فاهمها خالص والشركة عرفت كده وبتسوء فيها وغير طبعا برنامج أتفاقيات مستوى الخدمة اللميكنة ملايين ولا تعمل والخدمة سيئة ولا تراقب وكاميرات تكهن وهات ثانى مع أنهم كانو ا مشروعيين ولم يكملوا ومالوا أدخل فى الثالث والرزق يحب الخفية وكهن ثم تبليغ وقف التكهين وسويتشات بلد منشاٌ أتغير للأسوء والخدمة كل كام دقيقة توقع وكله حمل الجزء الأكبر على شركة تابعة لأ وودى واحد تبعنا هناك لأما طالع من مناقصة مشبوهة أو كان بعشرات السنيين أجازة ومالوش مكان فى القابضة ولا مركز لأ وينفذ تعليمات مش ده وشيل ده وطبعاٌ من اللى هما مستحرميين مصرى ودولارات بتترمى على الأرض فى ظروف الشركة والبلد اليوميين دول لأوقبل ماتشيلوا حط صغير فى الأدارة وماتقولوش ألأ فى التقرير السنوى وهو أخ لحد ومن باقى العيلة ماهى ورث بقى والأخوات يجمعو ا فى مكان واحد ويالا بقى ومرسل الأنتقام من الشركة الأم وصل وبينتقم من اللى بيوقف نزيف الما ل السايب باللمليارات على فواتير مضروبة ومناقصات مشبوهة وتكنولوجيا الخمسينات وهنيئاٌ للشركات الموردة واللى بيمشيلهم الحاجة كله بحسابه وحرام كل اللى مضوا على فواتير الفساد دى نحاول نقللها حيتقال عليهم كلام مش كويس صح ولهى مش مهم الشركة تخسر المهم الفواتير تدفع وابخل على الناس فى أى شىء ليهم .