قالت حنان جرجس، مدير مركز العمليات فى مركز بصيرة، إن أغلبية المثقفين كانوا يروا بأن الطلاق الشفهى لا يقع حتى يوثق فى المحاكم، خوفًا من أن الرجل قد يطلق زوجته فى لحظة غاضبة من الطرفين، حتى لا يندما على ذلك خاصة فى وجود أطفال لديهما.
وأضافت "جرجس"، خلال حوارها ببرنامج "حلقة الوصل"، الذى يقدمه الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، عبر فضائية "ON LIVE"، إنه كان متوقعًا فى الأوساط الاجتماعية بأن الرجال ترحب بالطلاق الشفهى أكثر من السيدات، ولكن الاستبيان الذى أجراها مركز بصيرة أظهر عكس ذلك تمامًا.
وأشارت مدير مركز العمليات فى مركز بصيرة، إلى أن 60% بين الذكور يرفضون وقوع الطلاق الشفهى والإناث 67% فى 2017.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى مسلم
تقبلوا ترفضوا براحتكم
ربنا سبحانه وتعالى حدد شروط وقوع الطلاق كما حدد فى الميراث الاسلام ليس عبادة وحفظ قران بدون فهم هناك اشياء غير مقبول فيها النقاش اوالافتاء صريحة واضحة اما تقبلها او ترفضها هذا معناه عدم ايمانك بالله وطاعتك له هو لم يجبرك ان تكون مسلما او ان تؤمن به وبقرانه هذه مهاترات ثم ما دخل المسيحيين بشروط الطلاق فى الاسلام هم لهم قوانين خاصة مختلفة ما معنى انتقادهم للطلاق فى الاسلام من الاخر هو الاسلام كده محدد فيه الطلاق والجواز والميراث والسنة النبوية مفسرة وموضحة للقران لكن لا تختلف معه الطلاق هزله جد وجده هزل لايصح ان نقول طلاق شفهى او نبرر النية او نفتى فيه هناك ثلاث فرص بعدها انتهى سواء وثقت او لم توثق انت عارف الصح فين من غير لف ودوران كثرا ما نجد من يحلف بالطلاق عمال على بطال وطبعا يقع والافضل عدم الحلفان به اساسا حتى لا تعيش انت وزوجتك فى الحرام هذا ما يجب النصح به بدلا مكن محاولات تبديل وتغيير الشريعة الالاهية كفاكم تجنى على الاسلام نحن فى زمن المتمسك بديبنة كالقابض على الجمر